أولا: أسئلة كتاب الطالب
أقرأ وأتمثل المعنى
ما الَّذي يُضْحِكُكَ يا نَبِيَّ اللّهِ؟
هذه جملة استفهام، في نهايتها علامة السؤال (؟) ينبغي تمثل المعنى أثناء القراءة بتغيير نبرة الصوت.
أفهم المقروء وأحلله
1. أَبْحَثُ في النَّصِّ عَنِ الْكَلِمَةِ أَوِ التَّرْكيبِ الَّذي حَمَلَ مَعْنى كُلٍّ مِمّا يَأْتي:
أ) أَنْفاقٍ عَميقَةٍ تَحْتَ الْأَرْضِ.
جُحورٍ
ب) نُخَبِّئُ وَنُوَفِّرُ
نَدَّخِرُ.
ج) جَماعَةِ النَّمْلِ.
أَسْرابِ النَّمْلِ
د) جَيْشٍ كَثيرِ الْعَدَدِ
جَرّارًا
هـ) صَوْتِ أَقْدامٍ.
وَقْعَ أَقْدامٍ
2. أَسْتَبْدِلُ بِالْكَلِمَةِ أَوِ التَّرْكيبِ الْمُلَوَّنِ الْمَعْنى الْمُناسِبَ لَهُ مِمّا يَأْتي:
كانَ سَيِّدُنا سُلَيْمانُ، عَلَيْهِ السَّلامُ، يُجيدُ (يتقنُ) التَّحَدُّثَ إِلى الْمَخْلوقاتِ، وَيَفْهَمُ لُغاتِنا. وَذاتَ يَوْمٍ، سَمِعْتُ صَوْتًا، فَالْتَفَتُّ (توجّهتُ) إِلى حَيْثُ يَصْدُرُ الصَّوْتُ،فَرَأَيْتُ جُنودَ سُلَيْمانَ، عَلَيْهِ السَّلامُ، يَدِبّونَ (يَسيرونَ مُصْدِرينَ أَصْواتًا) عَلى الْأَرْضِ خَلْفَنا، فَصِحْتُ: أَيُّها النَّمْلُ، ادْخُلوا بُيوتَكُمْ قَبْلَ أَنْ تَسْحَقَكُمْ (تَقْتُلَكُمْ) أَقْدامُ سُلَيْمانَ وَجُنودِهِ، وَهُمْ لا يَشْعُرونَ (دونَ قَصْدٍ) .
3. أُرَتِّبُ الْأَحْداثَ بِحَسَبِ وُرودِها في الْقِصَّةِ الْقُرْآنِيَّةِ، بِوَضْعِ الرَّقْمِ الْمُناسِبِ في الشَّكْلِ
4. طلَبَ إِلى اللّهِ أَنْ يُيَسِّرَ لَهُ عَمَلَ الْخَيْرِ.
5. طَلَبَ إِلى اللّهِ أَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ.
3. شَكَرَ سُلَيْمانُ، عَلَيْهِ السلاَّمُ، اللّهَ عَلى النِّعَمِ الَّتي أَنْعَمَها عَلَيْهِ وَعَلى والِدَيْهِ.
2. نَظَرَ سُلَيْمانُ، عَلَيْهِ السلاَّمُ، إِلى النَّمْلَةِ ضاحِكًا.
1. أَمَرَتِ النَّمْلَةُ النَّمْلَ بِأَنْ يَدْخُلَ مَساكِنَهُ بِسُرْعَةٍ.
4 . أَكْتُبُ ما أَفَدْتُ مِنْ عِبْرَةٍ مِنْ كُلِّ مَوْقِفٍ مِمّا يَأْتي، كَما في الْمِثالِ:
أ) قالَتِ النَّمْلَةُ: قَدْ يَقْتُلُنا جُنودُ سُلَيْمانَ، عَلَيْهِ السلاَّمُ، وَهُمْ لا يَشْعُرونَ.
الْعِبْرَةُ: عَدَمُ اتِّهامِ الْآخَرينَ، وَحُسْنُ الظَّنِّ بِهِمْ.
ب) سَمِعَ النَّمْلُ نَصيحَةَ النَّمْلَةِ، وَدَخَلَ إِلى الْجُحورِ.
الْعِبْرَةُ: الأخذ بالنصيحة والسماع لرأي الآخرين.
ج) تَبَسَّمَ سُلَيْمانُ، عَلَيْهِ السلاَّمُ، مِنْ كَلامِ النَّمْلَةِ، ثُمَّ تَوَجَّهَ بِالشُّكْرِ إِلى اللّهِ.
الْعِبْرَةُ: شكر الله تعالى على نعمه.
د) أَمَرَ سُلَيْمانُ، عَلَيْهِ السلاَّمُ، جُنودَهُ بِأَنْ يَبْتَعِدوا عَنِ النَّمْلِ.
الْعِبْرَةُ: الرفق بالحيوانات، والحرص على عدم إيذائها.
5 . أَبْحَثُ في النَّصِّ عَنْ كُلٍّ مِمّا يَأْتي:
أ) اسْمِ السّورَةِ الَّتي وَرَدَتْ فيها قِصَّةُ سُلَيْمانَ، عَلَيْهِ السلاَّمُ، وَالنَّمْلَةِ← (سورة النمل)
ب) إِحْدى مُعْجِزاتِ سَيِّدِنا سُلَيْمانَ، عَلَيْهِ السلاَّم: ← (إجادة التَّحَدُّثَ إِلى الْمَخْلوقاتِ جَميعًا، وَيَفْهَمُ لُغاتِها الْمُخْتَلِفَةَ)
أتذوق المقروء وأنقده.
أ) أَخْتارُ أَجْمَلَ الْجُمَلِ مِنْ وُجْهَةِ نَظَري مِنَ الْجُمَلِ الْآتِيَةِ:
تترك الإجابة لحرية الطالب واختياره بما يلاؤم ذوقه.
نَعيشُ في جُحورٍ تَحْت الْأَرْضِ.
بَيْنَما كُنْتُ أَسيرُ مَعَ أَسْرابِ النَّمْلِ، سَمِعْتُ دَبًّا عَلى الْأَرْضِ
رَأَيْتُ جَيْشًا جَرّارًا، جُنودُهُ مِنَ الْإِنْسِ وَالطَّيْرِ وَالْحَيَواناتِ
ب) أُعَبِّرُ عَنْها بِالرَّسْمِ أَوْ بِالْكِتابَةِ، أَوْ بِكِلَيْهِما:
تترك الإجابة لحرية الطالب واختياره بما يلاؤم ذوقه.
بطاقة خروج
عِبْرَةٌ تَعَلَّمْتُها مِنْ قِصَّةِ سَيِّدِنا سُلَيْمانَ، عَلَيْهِ السلاَّمُ، وَالنَّمْلَةِ:
- الرفق بالحيوان
- تحذير الآخرين عند الشعور بالخطر
- العيش مع الآخرين بحسن ووئام
- شكر الله تعالى على نعمه
ثانيا: أسئلة كتاب التمارين
أقرأ وأتمثل المعنى
هَلْ تَسْمَحُ لي يا أَبي بِأَنْ أُقَدِّمَ حُكْمًا آخَرَ؟
هذه جملة استفهام، في نهايتها علامة السؤال (؟) ينبغي تمثل المعنى أثناء القراءة بتغيير نبرة الصوت.
أفهم المقروء وأحلله
1. أَخْتارُ الْمَعْنى الْمُناسِبَ لِلْجُمْلَةِ
أ) كانَ النّاسُ يَتَرَدَّدونَ عَلَيْهِ.
كانَ النّاسُ يَأْتونَ إِلَيْهِ (الإجابة الصحيحة).
كانَ النّاسُ يَتَكَلَّمونَ مَعَهُ.
كانَ النّاسُ يَعْتَمِدونَ عَلَيْهِ
ب)أَفْسَدَتِ الْغَنَمُ الزَّرْعَ.
داسَتِ الْغَنَمُ الزَّرْعَ. (الإجابة الصحيحة).
أَكَلَتِ الْغَنَمُ الزَّرْعَ.
مَرَّتِ الْغَنَمُ بِجانِبِ الزَّرْعِ.
اسْتَرَدَّ صاحِبُ الزَّرْعِ أَرْضَهُ
اسْتَعادَ صاحِبُ الزَّرْعِ أَرْضَهُ. (الإجابة الصحيحة).
اشْتَرى صاحِبُ الزَّرْعِ أَرْضًا جَديدَةً.
أَعْطى صاحِبُ الزَّرْعِ أَرْضَهُ لِغَيْرِهِ.
2. أَقْرَأُ الْمَواقِفَ الْآتِيَةَ، ثُمَّ أَصِلُ بَيْنَها وَبَيْنَ الدُّروسِ الْمُسْتَفادَةِ مِنْها:
أ)أَخَذَ سُلَيْمانُ يُفَكِّرُ في الْمُشْكِلَةِ، وَفي حُكْمِ والِدِهِ ← أُفَكِّرُ في حُلولٍ لِلْمُشْكِلاتِ.
ب)أُعْجِبَ النَّبِيُّ داودُ، عَلَيْهِ السلاَّمُ، بِحُكْمِ سُلَيْمانَ، وَقَرَّرَ أَنْ يَعْمَلَ بِرَأْيِهِ ← أُفيدُ مِنْ آراءِ الْآخَرينَ، وَلَوْ كانوا أَصْغَرَ مِنّي سِنًّا.
ج) قالَ سُلَيْمانُ بِأَدَبٍ وَجُرْأَةٍ: هَلْ تَسْمَحُ لي يا أَبي بِأَنْ أُقَدِّمَ حُكْمًا آخَرَ؟ ← أُعَبِّرُ عَنْ رَأْيي بِجُرْأَةٍ وَأَدَبٍ.
3. فَضَّلَ سَيِّدُنا داودُ الْحُكْمَ الَّذي خَرَجَ بِهِ سَيِّدُنا سُلَيْمانُ. أُقارِنُ بَيْنَ حُكْمَيِ النَّبِيَّيْنِ، عَلَيْهِما السَّالمُ، بِوَضْعِ الْجُمَلِ في مَكانِها الْمُناسِبِ وَفْقَ ما يَأْتي:
حُكْمُ داودَ عَلَيْهِ السَّلامُ
أَنْ يَأْخُذَ صاحِبُ الزَّرْعِ الْغَنَمَ مُلْكًا لَهُ.
أَنْ يُقَدِّمَ صاحِبُ الْغَنَمِ غَنَمَهُ ثَمَنًا لِما أَتْلَفَتْهُ مِنَ الزَّرْعِ.
حُكْمُ سُلَيْمانَ عَلَيْهِ السَّلامُ
أَنْ يُصْلِحَ صاحِبُ الْغَنَمِ الْأَرْضَ الَّتي أَفْسَدَتْها الْغَنَمُ.
أَنْ يَنْتَفِعَ صاحِبُ الزَّرْعِ بِالْغَنَمِ مُدَّةً مُحَدَّدَةً.
أَنْ يَسْتَفيدَ صاحِبُ الْأَرْضِ مِنْ غَنَمِ الرَّجُلِ مُدَّةَ إِصْلاحِ الْأَرْضِ
4. أَضَعُ في الْمُخَطَّطِ أَرْقامَ الْأَحْداثِ بِحَسَبِ وُرودِها في الْقِصَّةِ
1)حَكَمَ سَيِّدُنا داودُ، عَلَيْهِ السلاَّمُ، بَيْنَ الرَّجُلَيْنِ.
2)خَرَجَ الرَّجُلانِ راضِيَيْنِ بِالْحُكْمِ.
3)قَدَّمَ سُلَيْمانُ حُكْمًا آخَرَ.
4)قَرَّرَ النَّبِيُّ داودُ أَنْ يَأْخُذَ بِحُكْمِ سُلَيْمانَ.
5)أَحْضَرَ سَيِّدُنا داودُ، عَلَيْهِ السلاَّمُ، ابْنَهُ الصَّغيرَ سُلَيْمانَ.
6)تَقَدَّمَ إِلَيْهِ رَجُلانِ يَطْلُبانِ الْمُساعَدَةَ في حَلِّ مُشْكِلَةٍ.
أتذوق المقروء وأنقده.
أَخْتارُ الصّورَةَ الَّتي تُعَبِّرُ عَنِ الصِّفَةِ الَّتي اتَّصَفَ بِها النَّبِيُّ داودُ، عَلَيْهِ السالَّمُ، في الْقِصَّةِ، وَأُوَضِّحُ السَّبَبَ
السبب:
كانَ سَيِّدُنا داودُ، عَلَيْهِ السالَّمُ، نَبيًِّا عادِلًًا، وَكانَ الناّسُ يَتَرَدَّدونَ عَلَيْهِ لِيُساعِدَهُمْ في حَلِّ مَشاكِلِهِمْ
