1) أُبَيِّنُ المقصود بكلٍّ ممّا يأتي:
الإيمان باليوم الآخر: الاعتقاد الجازم بوجود يوم سيبعث الله تعالى فيه الناس للحساب والجزاء، وهو يوم القيامة.
الحشر: يجمع الله تعالى البشر كافَّةً بعد بعثهم في مكان واحد يُسمّى المحشر.
البرزخ: هو المرحلة التي تفصل بين الحياة الدنيا والحياة الآخرة، وتستمرُّ إلى يوم البعث والنشور، ولا يُعرَف عنها شيء إ لّّا ما أخبر به الوحي.
2) أُعَلِّلُ وجود علامات تسبق اليوم الآخر.
لكي يتنبه الناس ويرجعوا إلى ربهم ويتوبوا إليه ويستعدوا للقائه بالأعمال الصالحة.
3) أُبَيِّنُ سبب إبعاد الملائكة بعض الناس على حوض النبي صلى الله عليه وسلم يوم القيامة.
بسبب الكفر والتكذيب أو مخالفة النبي صلى الله عليه وسلم.
4) أُقارِنُ بين أحداث اليوم الآخر الآتية:
أ. النفخة الأولى والنفخة الثانية من حيث النتيجة المُترتِّبة على كلٍّ منهما.
|
النفخة الأولى |
النفخة الثانية |
النتيجة المُترتِّبة عليها |
يموت مَن في السماوات والأرض وتنتهي الحياة الدنيا ويبدأ اليوم الآخر. ويرتبط بهذه النفخة أحداث كونية مُذهِلة تَحدث للكون؛ إذ تنشقُّ السماء، وتتناثر النجوم والكواكب، وتتفتَّت الجبال، وتختلط البحار بعضها ببعض. |
يبعث الله تعالى الناس أحياءً من قبورهم. |
ب.الشفاعة الكبرى والشفاعة الصغرى من حيث وقت كلٍّ منهما.
|
الشفاعة الكبرى |
الشفاعة الصغرى |
وقتها |
بعد الحشر لبدء الحساب |
بعد الحساب ودخول الخَلْق في الجَنَّة أو النار. |
5) أَذْكُرُ اثنين من الآثار المُترتِّبة على الإيمان باليوم الآخر.
أ. المداومة على فعل الطاعات والأعمال الصالحة.
ب. الابتعاد عن ارتكاب الذنوب والمعاصي وضبط النفس عن الشهوات والتوبة إلى الله.
ج. تجنُّب طلب مَلذّات الحياة الدنيا بطرائق غير مشروعة.
د. تحقيق الطمأنينة في قلب العبد المُؤمِن، والرضا بقضاء الله تعالى وقدره، والصبر على الابتلاءات والمصائب التي تحدث له في الحياة الدنيا.
6) أَضَعُ إشارة (✓) بجانب العبارة الصحيحة، وإشارة (✗) بجانب العبارة غير الصحيحة فيما يأتي:
أ. (✓) الإيمان باليوم الآخر ركن من أركان الإيمان.
ب. (✗) من علامات الساعة الكبرى بعثة النبي صلى الله عليه وسلم.
ج. (✓) لليوم الآخر أحداث تسبقه تُسمّى علامات اليوم الآخر.
7) أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:
1. الحدث الذي يرتبط بالنفخة الأولى هو:
أ. تناثر النجوم. ب. تطاير الصحف. ج. دُنُوُّ الشمس. د. المرور فوق الصراط.
2. يجمع الله تعالى الناس يوم القيامة في مكان واحد يُسمّى المحشر، ويكون ذلك بعد:
أ. النفخة الثانية. ب. العرض. ج. الحساب. د. الورود على الحوض.
3. يدلُّ قول الله تعالى: ﴿ونضع الموازين القسط ليوم القيامة ف ا تظلم نفس شيئًا وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين﴾ على حدث من أحداث اليوم الآخر، هو:
أ. ا لحشر. ب. الحساب. ج. العرض. د. الشفاعة الكبرى.