الدراسات الاجتماعية فصل ثاني

الثاني

icon

 

تطور وسائل النقل

شاهَدَ جَميل وَسارَة عَمَّهُما فارِس وَهُوَ يَحْزِمُ حَقيبَتَهُ، وَدارَ بَيْنَهُم الْحِوارَ الْآتِيَ:

سارَة: ماذا تَفْعَلُ يا عَمِّي؟

الْعَمُّ: أُجَهِّزُ حَقيبَتي لِلْانْتِقالِ إِلى بَيْتي الَّذي اشْتَرَيْتُهُ حَديثًا.

جَميل: وَكَيْفَ سَتَنْقُلُ أَمْتِعَتَكَ إِلى بَيْتِكَ الْجَديدِ؟

الْعَمُّ: سَأَنْقُلُ أَمْتِعَتي في شاحِنَةٍ كَبيرَةٍ.

سارَة: وَلكِنْ، كَيْفَ كانَ النّاسُ يَتَنَقَّلونَ قَديمًا مِنْ مَكانٍ إِلى آخَرَ؟

الْعَمُّ: كانَ تَنَقُّلُهُم مُتْعِبًا وَشاقًّا؛ كانوا يَتَنَقَّلونَ بَرًّا عَلى ظُهورِ الْجِمالِ وَالْخُيولِ وَالْحَميرِ، ويُحَمِّلونَ بَضائِعَهُم عَلى ظُهورِها. وَيَسْتَعْمِلونَ السُّفُنَ لِلتَّنَقُّلِ بَحْرًا.

جَميل: في وَقْتِنا الْحاضِرِ، نَسْتَطيعُ التَّنَقُّلَ بِالطّائِرَةِ جَوًّا بِأَقَّلِ وَقْتٍ وَجَهْدٍ.

الْعَمُّ: أَصْبَحَ التَّنَقُّلُ سَهْلًا وَمُمْتِعًا وَآمِنًا، مَعَ وَسائِلِ النَّقْلِ الْحَديثَةِ.

 

بِالرُّجوعِ إِلى النَّصِّ، أُصَنِّفُ وَسائِلَ النَّقْلِ (جَوًّا، وَبَرًّا، وَبَحْرًا):

أَتَأَمَّلُ الصُّوَرَ الْآتِيَةَ، ثُمَّ أَتَعَرَّفُ إِلى تَطَوُّرِ وَسائِلِ النَّقْلِ:

 

 

أَسْتَعْمِلُ ...السَّيّارَةُ .. لِلْوُصولِ إِلى الْمَدْرَسَةِ.

تُوَفِّرُ وَسائِلُ النَّقْلِ الْوَقْتَ وَالْجَهْدَ.

  أُمَرِّرُ قَلَمي عَلى كَلِمَةِ حقيقة أَوْ  رأي بِجانِبِ الْجُمْلَةِ الَّتي تُمَثِّلُها في ما يَأْتي:  أُمَرِّرُ قَلَمي عَلى كَلِمَةِ حقيقة أَوْ  رأي بِجانِبِ الْجُمْلَةِ الَّتي تُمَثِّلُها في ما يَأْتي:

 

أَكْتُبُ ضِدَّ الْكَلِمَتَيْنِ الْآتِيَتَيْنِ:

 

 

Jo Academy Logo