تطور وسائل النقل
شاهَدَ جَميل وَسارَة عَمَّهُما فارِس وَهُوَ يَحْزِمُ حَقيبَتَهُ، وَدارَ بَيْنَهُم الْحِوارَ الْآتِيَ:
سارَة: ماذا تَفْعَلُ يا عَمِّي؟
الْعَمُّ: أُجَهِّزُ حَقيبَتي لِلْانْتِقالِ إِلى بَيْتي الَّذي اشْتَرَيْتُهُ حَديثًا.
جَميل: وَكَيْفَ سَتَنْقُلُ أَمْتِعَتَكَ إِلى بَيْتِكَ الْجَديدِ؟
الْعَمُّ: سَأَنْقُلُ أَمْتِعَتي في شاحِنَةٍ كَبيرَةٍ.
سارَة: وَلكِنْ، كَيْفَ كانَ النّاسُ يَتَنَقَّلونَ قَديمًا مِنْ مَكانٍ إِلى آخَرَ؟
الْعَمُّ: كانَ تَنَقُّلُهُم مُتْعِبًا وَشاقًّا؛ كانوا يَتَنَقَّلونَ بَرًّا عَلى ظُهورِ الْجِمالِ وَالْخُيولِ وَالْحَميرِ، ويُحَمِّلونَ بَضائِعَهُم عَلى ظُهورِها. وَيَسْتَعْمِلونَ السُّفُنَ لِلتَّنَقُّلِ بَحْرًا.
جَميل: في وَقْتِنا الْحاضِرِ، نَسْتَطيعُ التَّنَقُّلَ بِالطّائِرَةِ جَوًّا بِأَقَّلِ وَقْتٍ وَجَهْدٍ.
الْعَمُّ: أَصْبَحَ التَّنَقُّلُ سَهْلًا وَمُمْتِعًا وَآمِنًا، مَعَ وَسائِلِ النَّقْلِ الْحَديثَةِ.
بِالرُّجوعِ إِلى النَّصِّ، أُصَنِّفُ وَسائِلَ النَّقْلِ (جَوًّا، وَبَرًّا، وَبَحْرًا):
أَتَأَمَّلُ الصُّوَرَ الْآتِيَةَ، ثُمَّ أَتَعَرَّفُ إِلى تَطَوُّرِ وَسائِلِ النَّقْلِ:
أَسْتَعْمِلُ ...السَّيّارَةُ .. لِلْوُصولِ إِلى الْمَدْرَسَةِ.
تُوَفِّرُ وَسائِلُ النَّقْلِ الْوَقْتَ وَالْجَهْدَ.
أُمَرِّرُ قَلَمي عَلى كَلِمَةِ حقيقة أَوْ رأي بِجانِبِ الْجُمْلَةِ الَّتي تُمَثِّلُها في ما يَأْتي: أُمَرِّرُ قَلَمي عَلى كَلِمَةِ حقيقة أَوْ رأي بِجانِبِ الْجُمْلَةِ الَّتي تُمَثِّلُها في ما يَأْتي:
أَكْتُبُ ضِدَّ الْكَلِمَتَيْنِ الْآتِيَتَيْنِ: