أختَبِرُ معلوماتي
1) أَقترحُ عنوانًا مناسبًا لموضوعِ الآيتينِ الكريمتينِ.
الجواب
طاعة الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم
2) أَملأُ الجدولَ الآتي بمعاني المفرداتِ المناسبةِ، حسبَ ورودِها في الآيتينِ الكريمتينِ:
)يَعِظُكُم بِهِ( |
)تَنَازَعْتُمْ( |
)تَأْوِيلاً( |
يُذكّركُم به ويرشدُكم إليه |
اختلفتُم |
مرجِعًا |
3) أُوضِّحُ دِلالةَ كُلِّ نَصٍ مِنَ النُّصوص الشَّرعيَّةِ الآتيةِ:
أ) قالَ تعالى: "وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ"
ب) قال تعالى: "فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ"
الجواب
أ) وجوب الحكم بالعدل بين الناس على كُلِّ صاحبِ مسؤوليةٍ في المجتمعِ.
ب) عند النزاع ردّ الأمر إلى القرآن الكريم والسنة النبوية.
4) أُبيِّنُ صورتينِ منْ صورِ أَمانةِ الإنسانِ مَعَ الناسِ.
الجواب
- أن يقومَ المرءُ بما يُكلَّفُ بهِ مِنْ أَعمالٍ بدقةٍ وإِتقانٍ.
- أن يحفظَ حقوقَ الناسِ، مثلَ ردِّ الودائعِ.
5) أُوضِّحُ خُطُورَةَ مخالفةِ أولي الأمرِ.
الجواب
- بمخالفتهم تعّم الفوضى.
6) أكتبُ غيبًا الآياتِ الكريمةَ من سورةِ الغاشيةِ منْ قوله تعالى: ﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ ﴾ إلى قولهِ تعالى: ﴿ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً ﴾.
الجواب
﴿ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّواْ الأَمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا وَإِذَا حَكَمْتُم بَيْنَ النَّاسِ أَن تَحْكُمُواْ بِالْعَدْلِ إِنَّ اللَّهَ نِعِمَّا يَعِظُكُم بِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ سَمِيعًا بَصِيرًا (58) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُولِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً (59))