1. أُبيِّنُ معاني الألفاظ القرآنية الآتية:
أ. (مُهَانًا): ذليلا. ب. (الغرفة): الدرجة العليا في الجنّة ج. (لزامًا): سببًا لعذابكم.
2. أستدلّ بالآيات الكريمة على خصال عباد الرحمن الآتية:
أ. الاعتدال والتوازن: قال تعالى: (وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا).
ب. البعد عن مجالس الباطل والكلام الذي لا فائدة فيه: قال تعالى: (والذين لا يشهدون الزُّور وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْو مَرُّوا كِرَامًا).
ج. الحرص على الأسرة وهداية من حولهم: قال تعالى: (وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا).
3. أُبيِّنُ دلالة التعبير القرآني في الآيات الآتية:
أ. التعبير ب (أوُلئَِكَ) في قوله تعالى: (أُولَئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا).
للدلالة على المكانة الرفيعة والمنزلة العالية التي وصل إليها عباد الرحمن.
ب. التعبير بلفظ (مَرُّوا) في قوله تعالى: (وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْو مَرُّوا كِرَامًا).
إشعارٌ بأنّهم لا يتعمدون الذهاب إلى مثل هذه الأماكن والمجالس وإنما كان ذلك أمرًا عابرًا بغير قصد منهم.
4. أُوضِّحُ المقصود بشهادة الزور في قوله تعالى: (وَالَّذِينَ لََا يَشْهَدُونَ الزُّورَ).
شهادة الزور هي الشهادة الكاذبة التي يتوصّل بها إلى الباطل كأكلِ أموال النّاس أو تضييعِ حقوقِهم.
5. أَختارُ الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
1. المقصود بلفظ (غَرَامًا) في قوله تعالى: (إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا) :
أ. محبوبًا ب. مؤقّتاً ج. دائماً لازمًا د. مكروهاً
2. معنى حرف الباء في لفظ: (بِمَا صَبَرُوا) هو:
أ. المَعِيَّة والمصاحبة. ب. السببية. ج. الإلصاق. د. الظرفية
3. السورتان اللتان بدأتا بقوله تعالى: (تَبَارَكَ) هما:
أ. الفرقان والنَّحْل. ب. الفرقان ويوسف. ج. المُلْك والنَّحْل. د. الفرقان والمُلْك.
