الجواب/ بسبب جمال البيئة الأندلسية المتمثل في تنوع التضاريس، واعتدال المناخ، وغزارة المياه، وخصوبة الأرض، وخضرتها الدائمة، حيث صقل هذا الجمال ذوق الشاعر الأندلسي وجعله رقيقًا سلسًا، فكان إنتاجه في هذا السياق غزيرًا رقيقًا.
أ- البحرُ أعظمُ ممّا أنتَ تحسَبُهُ مَنْ لم يرَ البحرَ يومًا ما رأى عجبًا
الجواب/ وصف المائيات ...((عزيزي الطالب، أكملْ الإجابة كما درستَ))
ب- يا أهلَ أندلُسٍ لله درُّكمُ ماءٌ وظلٌّ وأشجارٌ وأنهارُ
الجواب/ وصف البيئة الأندلسية على نحو عام ... ((عزيزي الطالب، أكملْ الإجابة كما درستَ))
ج- على نرجسٍ مثْلَ الدنانيرِ بُدِّدَتْ على بُسطِ خَزٍّ والبَهارُ دراهِمُ
الجواب/ وصف الحدائق والزهور ... ((عزيزي الطالب، أكملْ الإجابة كما درستَ))
ونَــهْــرٍ كَمـا ذابَــتْ سَــبَائِكُ فِضَّةٍ حَكَــتْ بِمَحانيهِ انْعِــطافَ الأراقِمِ
إذَا الشَّفَقُ اسْتَوْلى عَلَيْهِ احْمِرَاره تبدَّى خَضيباً مِثْلَ دَامِي الصَّوارِمِ
وتَــطْــلِـعُهُ في دُكْـنَةٍ بعــدَ زُرْقَـةٍ ظِــلالٌ لأَدْواحٍ عَــلَـــيْهِ نَــوَاعِــمِ
أ- ما المظهر الذي تمثّله الأبيات السابقة من مظاهر وصف الطبيعة؟
الجواب/ وصف المائيات ...
ب- مثّل من الأبيات على الخصيصتين الفنيتين الآتيتين:
الجواب/ 1- التشخيص:البيت الأول حيث صوّر الشاعر جريان النهر بانعطاف الأفاعي والحيّات.
- التشبيه: البيت الثاني حيث شبّه الشاعر النهر وقت غروب الشمس وانعكاس الشفق في مائه بالسيوف التي تلوّنت بالدماء في المعارك.
2-المعاني المستمدة من البيئة الأندلسية: النهر، الأدواح وهو الشجر العظيم، غروب الشمس وانتشار أشعتها الحمرا في مياه النهر.
الجواب: جاء ذلك في تعاقب الليل والنهار، حيث صوّر الشاعر النهر باللون الأزرق وهو انعكاس السماء في مياه النهر نهارًا، وتحوّل إلى اللون الأحمر وقت الغروب حين تنتشر أشعة الشفق فيه، وتحوله إلى اللون الأسود الداكن بعد غياب الشمس.