التربية الإسلامية فصل أول

العاشر

icon

 اختبر معلوماتي

1) أنسبُ العباراتِ الآتيةَ لِما يناسبُها مِنْ مفاهيمَ:

أ. علمٌ يُعنى بأحوالِ الرجالِ الناقلينَ لحديثِ سيدِنا رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم: علم الجرح والتعديل

ب. ما اتصلَ سندُهُ بنقلِ رواةٍ اتّصفوا بالحفظِ والأمانةِ: الحديث الصحيح

ج. معايشةُ الراوي مَعَ مَنْ يروي عنهُ في الزّمانِ نفسِهِ: المعاصرةُ

 

2) أقارنُ بَيْن كتابَ البخاريِّ وابنِ حجرٍ العسقلانيِّ مِنْ حيثُ:

أوجهُ المقارنةِ

البخاريُّ

ابنُ حجرٍ العسقلانيُّ

اسمُ الكِتابِ

الجامعُ الصحيحُ المسنَدُ المختصرَ مِنْ أمورِ رسولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم وسننِهِ وأيّامِهِ (صحيح البخاري)

فتحُ الباريّ شرحُ صحيحِ البُخاريِّ

موضوعُهُ

الأحاديث النبوية الشريفة الصحيحة

شرح الأحاديث الشريفة الواردة في صحيح البخاري

المدة الزمنيةُ في تأليفهِ

16 سنة

25 سنة

مكانتهُ

عدَّهُ العلماء أصحَّ كتبِ السُنَّةِ، وتلقّتْهُ الأمّةُ بالقبولِ؛ لذا عكفَ العلماء على دراستِهِ وشرحِ أحاديثِهِ

يعدُّ موسوعةً علميّةً إسلاميّةً مِنَ النّاحيةِ الحديثيّةِ.

 

 

3) أستنتجُ السَّبَبَ في كلٍّ مما يأتي:

أ . لُقّبَ البخاريُّ رحمَهُ اللهُ بـ: (أميرِ المحدِّثينَ)

  •  لكثرة رحلاته وجهوده في الحديث.

ب. أهميّةُ رجوعِ طالبِ العلمِ إلى كتابِ فتحِ الباريّ.

  •  لأنه يعدُّ موسوعةً علميّةً إسلاميّةً مِنَ النّاحيةِ الحديثيّةِ.

ج. كانَ البخاريُّ رحمَهُ اللهُ لا يكتُبُ حديثًا في صحيحِهِ إلاّ صلىّ قبلَ ذلكَ ركعتَينِ.

  •  دليلا على حرصه على كتابة الحديث الصحيح، وتعظيماً للسنة النبوية الشريفة

 

4) أُكمِلُ الفراغَ في ما يأتي بما يناسبُهُ:

أ. وُلدَ الإمامُ البخاريُّ رحمَهُ اللهُ في بخارى  وتوفَّاهُ اللهُ في سمرقند.

ب.رتّبَ الإمامُ البخاريُّ رحمَهُ اللهُ أحاديثَهُ ذاتَ الموضوعِ الواحدِ تحتَ مسمّى كتاب ثمَّ قسّمَهُ إلى عناوينَ فرعيّةٍ تحتَ مسمّى باب.

ج. مِنَ الشروطِ الّتي اعتمدَها البخاريُّ رحمَهُ اللهُ في صحيحِهِ المعاصرة والالتقاء.

 

5) أفسِّرُ العبارةَ الآتيةَ: كانَ لتنشئةِ الإمامِ البخاريِّ رحمَهُ اللهُ دورٌ كبيرٌ في تحقيقِ المكانةِ العلميةِ التي وصلَ إلَيْها.

  • كانَ أبوهُ يعلّمُهُ السُّنّةَ النّبويّةَ.
  • وبعدَ وفاةِ أبيهِ كانَ لأمِّهِ دورٌ كبير في تربيتِهِ وتعليمِهِ، فقَدِ اعتنَتْ بتحصيلِهِ العلميِّ، وشجعَتْهُ على حضورِ حلقاتِ العلمِ في بلدِهِ.