الفكرةُ الرئيسةُ:
- أعدّدُ سماتِ التفكيرِ الفلسفيِّ.
- الدهشةُ.
- التامل
- الشمولية
- الأتساق
- المنهجية.
- أبيّنُ أهميةَ الفلسفةِ للمجتمعِ.
- تكمنُ أهميةُ الفلسفةِ للمجتمعِ في تحليلِ الواقعِ، والبحثِ في التحدياتِ ونقدِ الجوانبِ المختلفةِ في الثقافةِ والتربيةِ والعلاقاتِ الاجتماعيةِ، ولا يقتصرُ دورُها على ذلكَ، بلْ يقترنُ باقتراحِ الحلولِ المناسبةِ لتلكَ التحدياتِ.
المصطلحاتُ: أوضّحُ المقصودَ بكلٍّ ممّا يأتي: الفلسفةُ، التحليلُ، الاتّساقُ، علمُ المنطقِ.
- الفلسفةُ: كلمةُ يونانيةُ الأصلِ، تتكوّنُ منْ مقطعَينِ: (Philo) ويعني "حُبُّ"، وَ(Sophia) ويعني "الحكمةُ"، فإذا جُمِع المقطعانِ معَ بعضِهِما صارَ المعنى: "حُبُّ الحكمةِ".
- التحليلُ: تقسيمِ الكُلِّ إلى الأجزاءِ المُكوِّنةِ لَهُ؛ لشرحِهِ وفهمِهِ. وتتمثّلُ المهمّةُ الأولى للفلسفةِ بتحليلِ ظواهرِ الواقعِ الّذي يعيشُ فيهِ الإنسانُ، بتفكيكِ كلِّ ظاهرةٍ إلى عناصرِها البسيطةِ الّتي تتكوّنُ منها؛ ليَسهُلَ فهمُها.
- الاتّساقُ: يُقصَدُ بِهِ التماسكُ والانسجامُ في الأفكارِ والمواقفِ، وعدمُ وجودِ تناقضٍ بينَ الأفكارِ الّتي تُقدَّمُ، وأنَّ خطواتِ التفكيرِ مُنسجِمةٌ لا تتعارضُ في ما بينَها، فالفلسفةُ تفكيرٌ مُنَظَّمٌ يخلو منَ الأفكارِ المُتناقِضةِ.
- علمُ المنطقِ: هوَ علمُ الاستدلالِ الصحيحِ المُؤَدّي إلى الوصولِ إلى نتائجَ وحقائقَ عنِ الخالقِ والكونِ والإنسانِ
التفكيرُ الناقدُ
- أناقشُ العبارتَينِ الآتيتَينِ، معَ إبداءِ رأيِيَ الخاصِّ في كلٍّ منهُما:
- تسعى الفلسفةُ لتحصيلِ المعرفةِ والوصولِ إلى الحقيقةِ.
- السعيُ إلى المعرفةِ أمرٌ طبيعيٌّ في الإنسانِ الّذي يطلبُ دومًا إجاباتٍ عنْ أسئلةٍ ويثيرُ أسئلةً جديدةً. والفلسفةُ طريقُ العقلِ في التفكيرِ، وهيَ النشاطُ الّذي يسعى الإنسانُ فيهِ إلى فهمِ طبيعةِ النفسِ والكونِ، وبهذا تكونُ الفلسفةُ بحثًا مُنظَّمًا عنِ المعرفةِ، يقومُ بهِ الإنسانُ عنْ طريقِ التفكيرِ المنطقيِّ.
- التفلسُفُ أوْ طلبُ الحكمةِ هوَ التفكيرُ المُنظَّمُ المُعتمِدُ على الحُجّةِ والمنطقِ والاستدلالِ والبرهانِ.
- يتّسمُ التفكيرُ الفلسفيُّ بعدمُ وجودِ تناقضٍ بينَ الأفكارِ الّتي تُقدَّمُ، وأنَّ خطواتِ التفكيرِ مُنسجِمةٌ لا تتعارضُ في ما بينَها، فالفلسفةُ تفكيرٌ مُنَظَّمٌ يخلو منَ الأفكارِ المُتناقِضةِ. كما يتّسمُ بالالتزامِ الصارمِ بمنهجّيةٍ واضحةٍ تتضمّنُ توظيفَ العقلِ والحواسِّ، والاعتمادِ على الاستدلالِ والبرهانِ والاستنتاجِ والاستقراءِ.
- أبيّنُ الفرقَ بينَ الشّكِّ المنهجيِّ والشَّكِّ المُطلَقِ.
الشّكُّ المُطلَقُ: موقفٌ فلسفيٌّ أساسُهُ الاعتقادُ بأنَّنا لا نعرفُ أيَّ شيءٍ مُطلَقًا، وكثيرٌ منَ الفلاسفةِ لا يوافقونَ هذا الرأيَ. أما الشّكُّ المنهجيُّ: موقفٌ فلسفيٌّ نقديٌّ يتّخذُهُ الفيلسوفُ للتأكُّدِ منْ أنَّ ما نعرفُهُ يقينيٌّ وصحيحٌ. وكلُّ تفكيرٍ يتضمّنُ الشّكَّ المنهجيَّ هوَ بالضرورةِ تفكيرٌ نقديٌّ؛ لكونِهِ يقتضي إعادةَ النظرِ في المعارفِ والأفكارِ، ويُبعدُنا عنِ الأفكارِ الدوغمائيةِ (الوثوقيةِ).
العملُ الجماعيُّ
- أتعاونُ معَ أفرادِ مجموعتي على تنظيمِ جلسةٍ حواريةٍ يتمُّ فيها:
- مناقشةُ أثرِ الذكاءِ الاصطناعيِ في المجتمعِ.
توجيه الطلبة للتفكير في ظل المحاور الآتية
- الاقتصاد: يساهم الذكاء الاصطناعي في زيادة الكفاءة والإنتاجية في العديد من القطاعات، مثل الصناعة، والزراعة، والرعاية الصحية.
- التعليم: ساهمت الأدوات القائمة على الذكاء الاصطناعي في دعم المعلمين وتقديم توصيات تعليمية بناءً على أداء الطلاب.
- الإعلام والتواصل الاجتماعي:يثير الذكاء الاصطناعي أسئلة حول التحكم في الخوارزميات وتأثيرها على الرأي العام ونشر المعلومات.
- التأثيرات الاجتماعية والأخلاقية :يساهم في خلق فجوة بين الدول والمجتمعات من حيث الاستفادة من التكنولوجيا، مما يوسع الفجوات الاقتصادية والمعرفية.
- تطبيقُ مهاراتِ التحليلِ والتركيبِ على قضايا الجمالِ والأخلاقِ.
- التحليلُ: يقومُ على أساسِ تقسيمِ الكُلِّ إلى الأجزاءِ المُكوِّنةِ لَهُ؛ لشرحِهِ وفهمِهِ. وبالتالي تحليل هذه القضايا،(الجمال والاخلاق) إلى عناصرِها البسيطةِ الّتي تتكوّنُ منها؛ ليَسهُلَ فهمُها. أي ما العناصر الرئيسة للجمال او للأخلاق . ثم القيام بجمع العناصر وتركيبها من جديد للوصولِ إلى استنتاجاتٍ حولَها وحولَ العناصرِ المُكوِّنةِ لها.