أديرُ جَلسةَ حِوارِيَةً
أَستعدُّ للتّحدُّثِ
الجلسة الحوارية هي أسلوب من أساليب التعبير الشفوي،
وفيها مجموعة من الأشخاص يجلسون ويتناقشون
حول موضوع معيّن بوجود مدير للحوار.
مكوّنات الجلسة الحوارية:
1)الموضوع: قضية أو فكرة يتم النقاش حولها.
- المتحاورون: أشخاص يطرحون آراءهم وأفكارهم.
- مدير الحوار: ينظم سير الجلسة ويمنح الكلمة ويوجه النقاش.
- الجمهور (أحيانًا): يستمع وقد يشارك في نهاية الجلسة بالأسئلة.
خطوات الجلسة الحوارية:
- افتتاح الجلسة: يعرّف المدير بالموضوع ويحدد الهدف من الحوار.
- توزيع الأدوار: إعطاء الكلمة لكل مشارك بالتتابع.
- النقاش: عرض الأفكار، تبادل وجهات النظر، طرح الأسئلة والردود.
- تلخيص الأفكار: يقوم المدير أو أحد المشاركين بجمع أبرز ما ورد.
- الخاتمة: الوصول إلى نتائج أو توصيات.
أهداف الجلسة الحوارية:
- تنمية مهارة الاستماع والتحدث.
- تبادل الخبرات والآراء.
- تعلّم الاحترام وتقبّل الرأي الآخر.
- الوصول إلى حلول أو أفكار جديدة.
مِن مَزايا المُتحدّث الجيّد:
(مقرِّرِ الجلسةِ)
1- الموضوعيةُ.
2- عرضُ الأهدافِ والخُلاصاتِ بوضوحٍ.
3- الحزمُ في ضبْطِ الوقتِ.
- أَبْنِي مُحْتَوى تَحدثي
الجَلسةُ الحواريةُ: وسيلةٌ فاعلةٌ ومُهمَّةٌ مِنْ وسائِلِ الاتِّصالِ الشَّفويِّ تَهدِفُ إلى مُناقشةِ قضيَّةِ محدَّدةٍ
أَوْ موضوعِ معيّنٍ؛ منْ أجلِ تبادُلِ الآراءِ والاقتراحاتِ أوْ حلِّ المُشكلاتِ؛ ما يستدعي التَّخطيطَ المُسْبَقَ،
ووجودَ مُديرِ للجلسةِ تَتَوافَرُ فيهِ سماتٌ قياديَّةٌ محدّدةٌ.
أشاركُ في نقاش صفِّيٌّ معَ زملائي، يديرُهُ المعلّمُ لوضعِ القوانينِ المتعلّقةِ بتوزيعِ الوقتِ والأدوارِ في
أثناءِ الجلسةِ الحواريَّةِ، والمهمَّاتِ المَوْكولَةِ إلى مُديرِها، منْ حَيثُ:
1. التّقديمُ: تحديدُ محاورِ النِّقاشِ والهدفِ منهُ.
2. التّنظيمُ: تنظيمُ الوقتِ والأدوارِ بينَ المُتحدّثينَ.
3. إغلاقُ الجَلسةِ: تحديدُ الخُلاصاتِ والنَّتائج منَ النّقاشِ.