1
أُضيفُ إلى مُعجمي:
الانقراض: نهايةَ وجودِ كائنٍ حيٍّ ما أو مجموعةٍ منَ الكائناتِ الحيّةِ.
وتيرة: بطريقةٍ مطَّردةٍ أيْ بشكلٍ مستمرٍّ، وفيهِ مداومةٌ .
هَبْ: فعل جامد بمعنى افرضْ .
بخدْشٍ: جروحٌ طفيفةٌ غيرُ عميقةٍ .
الفكرة الرئيسة :
الانقراضُ كارثةٌ بيئيةٌ تهدّدُ كوكبنَا.
أستخرجُ من الفقرة السّابقة :
1- فعلًا مضارعًا مبنيًّا للمجهول : يُعَدُّ / يُصابُ .
2- فعلًا مضارعًا مبنيًّا للمعلوم : يُحذِّرُ .
أُضيفُ إلى مُعجمي :
نستكشفَه مُطلقًا : نبحثُ عنه نهائيًا .
المُصنّفة : المقسّمة .
الفكرة الرئيسة :
فقْدُ جزءٍ كبيرٍ من كوكبنا بما فيه مِن كائنات لم نكتشفه بعد .
أستخرجُ من الفقرةِ السّابقةِ :
1- فعلًا مضارعًا مبنيًّا للمجهولِ ، ثمّ أعربُه :
تُوصَفْ : فعل مضارع مبنيّ للمجهول مجزوم وعلامة جزمه السّكون .
أُضيفُ إلى مُعجمي
وتيرة: بطريقةٍ مطَّردةٍ أيْ بشكلٍ مستمرٍّ، وفيهِ مداومةٌ .
ثمّة : هناك .
دامغ : أكيد لا شكّ فيه .
نستيقن : نعلم ونتحقق منه .
الأنواع الفقاريّة : مجموعة من الحيوانات لها عمود فقريّ وجمجمة .
الفكرة الرئيسة :
خطورة تسارُع معدلات الانقراض الجماعيّ لبعض الكائنات .
أُضيفُ إلى مُعجمي:
التَنوُّعُ البيولوجيّ: هو شبكةٌ معقدةٌ ومترابطةٌ، يلعبُ فيها كلُّ عضو دوراً مهمًّا
النِّظام البيئي: جماعةٌ مِنَ الكائناتِ الحيّةِ تعيشُ على نظامِ الاكتفاءِ الذَّاتيِّ مع الوسطِ الّذي تعيشُ فيه.
تتضاءل : تتناقص .
الحيلولة :منْع حدوثه .
الفكرة الرئيسة :
عواقب وخطورة تسارع معدلات الانقراض على البشريّة .
أعربُ الجملة الآتية :
يُحرَمُ البشرُ .
يحرمُ : فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع وعلامة رفعه الضمّة .
البشرُ : نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضّمة .
أمّا نباتاتُ العالمِ، فقدْ خلصتْ دراسةٌ أجراها الاتّحادُ الدَّوليُّ للمحافظةِ على الطَّبيعةِ في عامِ 2015م إلى أنَّ أكثرَ منْ 20% منَ الأنواعِ النَّباتيةِ الّتي جرى تقييمُها مهدّدةٌ بالانقراضِ" .
الفكرة الرئيسة :
نتائج دراسات تحليليّة حول نِسَبِ الانقراض في الحياة البريّة وبعض أنواع النباتات .
أستخرجُ طباقًا ورد في الفقرةِ السّابقةِ :
البريّة / البحريّة .
أُضيفُ إلى مُعجمي:
سيُسفِرُ : سيُؤدي .
أبدِيًّا : على مرّ الزّمانِ .
الفكرة الرئيسة :
هَدْم المحيط الحيوي بسبب مُمارسات الإنسان .
اجتيازُ القرنِ الحادي والعشرينَ، جوليان كريب، ترجمةُ سارة علّام، بتصرّفٍ.
========================================================================
أتعرّفُ نبذةٌ عنِ الكتابِ
يتعرّضُ الكتابُ لجملةٍ منَ التَّحدِّياتِ المتعلِّقةِ بالوجودِ والجنسِ البشريِّ والّتي يتوجّبُ على الإنسانِ مواجهتُها والتَّغلُّبُ عليها في القرنِ الحادي والعشرينَ، ومنها:
الانقراضُ الجماعيُّ للكائناتِ- وهي القضيَّةُ المطروحةُ في المقالةِ العلميّةِ أعلاهُ- .
وَتغيُّرُ المناخِ، وأزماتُ الغذاءِ، والانفجارُ السُّكانيُّ والعمرانيُّ، والأمراضُ الوبائيّةُ، والتّقنياتُ الحديثةُ الخَطِرةُ.... ويُقدِّمُ الكتابُ أيضاً حلولاً لكلٍّ منها، داعياً الحكوماتِ والشعوبَ والأفرادَ إلى ضرورةِ اِّخاذِ التّدابيرِ اللّازمةِ وسرعةِ التَّحرُّكِ لإنقاذِ كوكبِنا وحمايِتِهِ منْ تلكَ المخاطرِ، وإعادةِ التَّوازنِ إلى عالَمِنا.
أتعرّفُ جوَّ النَّصِّ
يَتناولُ هذا النَّصُّ مسألةَ الانقراضِ بوصفِها كارثةً بيئيةً تُهدِّدُ كوكبَنا، ويتعرّضُ الكاتبُ لخطورةِ تسارُعِ وتيرةِ الانقراضِ ومعدّلاتهِ الحديثةِ، وآثارهِ السَّلبيةِ في هدمِ المحيطِ الحيويِّ وحرمانِ البشرِ منَ التَّنوّعِ البيولوجيِّ موثِّقاً الحقائقَ ببياناتٍ وإحصائياتً ودراساتٍ دامغةٍ مؤكدةٍ تسارعَ الانقراضِ وخطورتَهُ.
========================================================================