اختبار التقويم النهائي علوم إسلامية توجيهي 2005

اختبار التقويم النهائي علوم إسلامية توجيهي 2005

عدد الاسئلة : 40 أسئلة

اختبار التقويم النهائي علوم إسلامية توجيهي 2005

عدد الاسئلة : 40 أسئلة

الرجوع

00 : 00 دقيقة

السؤال الأول

المصطلح الذي يطلق على إنتاج شئ جديد ومفيد يمتاز بالأصالة هو الإبداع.

السؤال الثاني

المصطلح الذي يطلق على الارتقاء بالنفس وتطهيرها وتهذيبها بأحسن الصفات والأخلاق، لتحقيق الفلاح في الدنيا والنجاة في الآخرة هو الأخلاق.

السؤال الثالث

مجموعة المبادئ والقيم التي يتسم بها المجتمع المسلم هذ المصطلح يطلق على ثقافة الحوار.

السؤال الرابع

الذنوب ليست متساوية في خطورتها.

السؤال الخامس

تتوافق غاية البحث العلمي مع الغاية التي خُلق الإنسان من أجلها، فهو عبادة يتقرب بها الإنسان إلى الله تعالى.

السؤال السادس

 من متطلبات علوم القرآن الكريم والحديث الشريف قواعد اللغة العربية ودلالاتها.

السؤال السابع

 الأخلاق يمكن أن تكتسب و تعلم بطرائق كثيرة وحديث رسول الله ﷺ : "إنما العلم بالتعلم، وإنما الحلم بالتحلم " يدل على أنّ البيئة الاجتماعية واحدة من طرق اكتساب الأخلاق.

السؤال الثامن

من المقاصد الأخلاقية للصلاة أنّها: 

السؤال التاسع

وصف أبو هريرة رسول الله ﷺ بقوله: "لم يكن أحد يكلمه إلا أقبل عليه بوجهه، ثم لم يصرفه عنه حتى يفرغ من كلامه"، يدل هذا الوصف على أحد أساليبه ﷺ في التعامل مع الناس

السؤال العاشر

كان يزوها الرسول صلى الله عليه وسلم ويقول: " إني أرحمها قُتل أخوها معي " هي:

السؤال أحد عشر

من الذنوب التي عدّها الإسلام من الصغائر.

السؤال اثنا عشر

جميع العبارات الآتية تدل على طرق إصلاح سلوك المذنبين وتوجيههم ما عدا واحدة :

السؤال ثلاثة عشر

المؤسسة التي تقوم بعقد الجلسات الحوارية التدريبية بين أطراف العملية التعليمية كوسيلة من وسائل نشر ثقافة الحوار هي:

السؤال أربعة عشر

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" وجُعلت قرة عيني في الصلاة "يقصد بقرة العين :

السؤال خمسة عشر

الفائدة الواردة في المثل القرآني في قوله تعالى :"... إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِ اجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًا لاَّ يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوب"

السؤال ستة عشر

كان نبي الله زكريا عليه السلام يعمل:

السؤال سبعة عشر

المقصود بالميراث في قوله تعالى: " يَرِثُنِى وَيَرِثُ مِنْ ءَالِ يَعْقُوبَ" ، هو:

السؤال ثمانية عشر

موقف السيدة مريم عندما تعجب منها قومها وقد جاءت تحمل ابنها  أنّها: 

السؤال تسعة عشر

الدرس المستفاد من تبرئة الله تعالى لمريم العفيفة الطاهرة ضمن أحداث قصة مريم هو: 

السؤال عشرون

من مظاهر التفكير الإيجابي الواردة في قوله تعالى: " أَفَمَن يَمْشِى مُكِبًّا عَلَىٰ وَجْهِهِۦٓ أَهْدَىٰٓ أَمَّن يَمْشِى سَوِيًّا عَلَىٰ صِرَٰطٍۢ مُّسْتَقِيمٍۢ "

السؤال واحد وعشرون

أسلوب التفكير الذي يقوم على التفاؤل والأمل والخير والمحبة ، والبعد عن اليأس والقنوط والسلبية، لتحقيق السعادة في الدارين يطلق علىى المصطلح الآتي:

السؤال اثنان وعشرون

من الدروس والعبر المستفادة من قصة أصحاب الغار في تفريج الكربات:

السؤال ثلاثة وعشرون

من الدروس والعبر المستفادة من قصة أصحاب الغار والتي دل عليها قوله تعالى: "وَمَآ أُمِرُوٓاْ إِلَّا لِيَعْبُدُواْ ٱللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ ٱلدِّينَ":

السؤال أربعة وعشرون

من أسباب تراجع المسلمين في أداء دورهم الحضاري:

السؤال خمسة وعشرون

من منجزات المسلمين في الطب مجال العمليات الجراحية التي لم يسبقهم إليها أحد:

السؤال ستة وعشرون

من المجالات التي قامت عليها الحضارة الإسلامية، المجال المعنوي، و هذا المجال يتعلق ب

السؤال سبعة وعشرون

من صور الاهتمام بكبار السن والواردة في قوله  : "" هلَّا ترَكْتَ الشَّيخَ في بيتِه؛ حتَّى أكونَ أنا آتِيَهُ فيه؟ "

السؤال ثمانية وعشرون

من صور بر الوالدين عند كبرهما، الرعاية النفسية لهما، وبث الأمل في نفسيهما، وذلك بالإفادة من تجربتهما وخبرتهما في الحياة، ومشورتهما والأخذ برأيهما.

السؤال تسعة وعشرون

من مسؤولية الأسرة تجاه ذوي الإعاقة، أن تستخرج ما لديهم من مواهب و توظفها في العمل المنتج حتى لا يكونوا عالة يتكففون الناس.

السؤال ثلاثون

يدل قول رسول ﷺ: "ملعون من كمه(ضلل) أعمى عن الطريق "على:

السؤال واحد وثلاثون

الصحابي المقصود في قوله صلى الله عليه وسلم: "إن روح القدس (جبريل عليه السلام) لا يزال يؤيدك ما نافحت (دافعت) عن الله ورسوله"

السؤال اثنان وثلاثون

أدب المجلس الوارد في قوله  ﷺ : "إياكم والجلوس في الطرقات" هو

السؤال ثلاثة وثلاثون

الحكم الشرعي لإفشاء أسرار المجلس:

السؤال أربعة وثلاثون

جميع العبارات الآتية تدل على الاستئذان إذا أراد المسلم أن يشارك عند الحديث ما عدا واحدة:

السؤال خمسة وثلاثون

الأدب الذي أرشد إليه النبي ﷺ لمن رأى في منامه ما يكره في قوله : " " فإن رأى أحدكم ما يكره فليقم، فليصل"

السؤال ستة وثلاثون

السورة الكريمة التي تحدثت عن رؤيا  النبي ﷺ نفسه يدخل مكة المكرمة مع أصحابه معتمرين:

السؤال سبعة وثلاثون

الأحلام هي ما يراه الإنسان في منامه من البشائر والخير.

السؤال ثمانية وثلاثون

المبشرات الواردة في قوله: ﷺ عندما سأله الصحابة  وما المبشرات؟ هي الرؤيا الصالحة.

السؤال تسعة وثلاثون

سمي العام الذي تنازل فيه الحسن بن علي بن أبي طالب عن الخلافة لمعاوية رضي الله عنه حفاظاً على وحدة المسلمين بعام الجماعة.

السؤال أربعون

 شهد معاوية رضي الله عنه مع النبي ﷺ غزوة: