التقويم الأول

التقويم الأول

عدد الاسئلة : 22 أسئلة

التقويم الأول

عدد الاسئلة : 22 أسئلة

00 : 00 دقيقة

السؤال الأول

أوجب الإسلام  الزّواج لمن يقدر على تكاليفه.

السؤال الثاني

يجوز للخاطب أن ينظر إلى شعر مخطوبته.

السؤال الثالث
  1. المسانيد: هي الكتب التي تجمع الأحاديث النبوية المتعلقة بالفقه والأحكام الشرعية وترتب على أبواب الفقه غالبًا. ​​​​​​​
السؤال الرابع

بدأ تدوين السنّة النّبويّة الشريفة في عهد النّبيّ صلى الله عليه وسلم.    

السؤال الخامس

سبب غزوة أحد هو انتقام مشركي قريش من المسلمين لهزيمتهم في بدر.  ​​​​​​​

السؤال السادس

 حديث «مَن لَْم يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ والعَمَلَ به، فليسَ لِه حاجَةٌ أنْ يَدَعَ طَعامهَُ وشَابهَُ » يدل على علاقة العبادات في الأخلاق.   

السؤال السابع
  1. يُعدُّ كتاب (الكشّاف) للزمخشريّ من التفاسير التي عُنيت بالأحكام الفقهيّة.
السؤال الثامن

تمت كتابة جميع ما نزل من القرآن الكريم في حياة النّبيّ صلى الله عليه وسلم.

السؤال التاسع
  1. بعد وفاة أبي بكر الصِّديق رضي الله عنه حُفِظَ المصحف الشريف عند أم المؤمنين السيّدة حفصة بنت عمر.
السؤال العاشر

يدل قوله تعالى: (وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ مِنْ خِطْبَةِ النِّسَاءِ)، على: ​​​​​​​

السؤال أحد عشر

من المُصنفات في شروحات كتب السنة كتاب:

السؤال اثنا عشر

تعود كلمة (الناسَ) التي تحتها خط في الآية الكريمة: ( الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ)، إلى:

السؤال ثلاثة عشر
  1. أول مُصنّف في الحديث النّبويّ الشّريف هو:
السؤال أربعة عشر

الخليفة الذي أمر العلماء بجمع السنّة النّبويّة الشّيفة هو:

السؤال خمسة عشر

إذا سافر أمجد من إربد إلى العقبة في شهر رمضان فإنّه:

السؤال ستة عشر

ترك شخص قصر الصّلاة في السّفر أخذًا بالعزيمة، يُعدُّ فعله هذا:

السؤال سبعة عشر

حديث: "إنَّ الصِّدْقَ يَْهدِي إلى البِِّر، وإنَّ البَِّر يَْهدِي إلى الجَنَّةِ" يدل على:

السؤال ثمانية عشر

يدل قول الله تعالى في الحديث القدسي «أنَا عنْدَ ظنِّ عبْدي بِي»، على:

السؤال تسعة عشر

جعل الإسلام القيام بالأعمال التي تدفع المكروه والأذى عن الناس عبادة يؤجر المسلم عليها، ومما يدل على ذلك قول النبي لا صلى الله عليه وسلم:  ​​​​​​​

السؤال عشرون

تمَّ نقطُ الحروف المتشابهة في المصحف الشريف زمن الخليفة:

السؤال واحد وعشرون

تأَمَّل النصوص الشّرعيّة الآتية ثمّ استنتج منها مظهرًا من مظاهر إيجابيّة الشّريعة الإسلاميّة:

أ- قال تعالى: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ).

ب- قالَ صلى الله عليه وسلم لملَكِ الجبالِ في يومِ الطائفِ لما استأذنه أن يخسفَ بالمشركينَ: «بَلْ أرْجُو أنْ يُخرِجَ اللهُ مِن أصْلابِهمْ مَن يَعْبُدُ اللهَ وحْدَهُ لا يُشْركُ به شيئًا ».

 

السؤال اثنان وعشرون

أَستدلُّ من الآيات الكريمة من سورة آل عمران

على كلّ ممّا يأتي:

أ- توجيه المسلم إلى المحافظة على دينه والحرص على الالتزام بمبادئه.

​​​​​​​ب- نهيُ المسلمين عن سلوك طريق الأمم الأخرى التي تنازعت وتفرقت.