امتحان التربية الاسلامية - عبد العظيم الشاويش 2008

1. سورة الأعراف من السور :

2. عدد ايات سورة الأعراف هو :

3. مكان بين الجنة والنار يوجد فيه أنــاس تساوت حسناتهم وسيئاتهم، ثم يكون مآلهم إلى الجنة في نهاية المطاف.

4 - ما معنى المناسب للفظ  خالصة في الايات الكريمة : 

5- ما معنى المناسب للفظ ساعة في الايات الكريمة: 

6- ما معنى المناسب للفظ   سلطانًا في الايات الكريمة: 

7- الآيتان الكريمتان (31-32) من سورة الأعراف تتحدثان عن : 

8- الآية الكريمة (33) من سورة الأعراف تتحدث عن: 

9- الآية الكريمة (34) من سورة الأعراف تتحدث  عن: 

10- صفات الثياب الذي يطلب الله  من الناس أن  يلبسوه من الثياب ؟

11. قال تعالى  : يَا بنَي آدَمَ خُذُوا زِينتَكَمْ عِنْدَ كُلِ مَسْجِد  تخصيص المسجد بال ذكر في الآية الكريمة فيه إشارة إلى : 

12. ما دلالة قوله  تعالى: ﴿وَكُلوُا وَاشْرَبوُا وَلَا تسْرِفوُا﴾.   

13. ما دلالة قوله  تعالى: ﴿إِنهَّ لَا يحِبُّ الْمُسْرِفيِنَ ﴾

14- مادلالة قوله تعالى: ﴿قلْ هِيَ لِلذِّينَ آمَنوُا فيِ الْحَياَةِ الدُّنْياَ خَالِصَةً يَوْمَ الْقِياَمَةِ ﴾

15- ما دلالة قوله تعالى: ﴿كَذَلِكَ نفُصِلُ الْآْياَتِ لِقَوْمٍ يَعْلمُونَ ﴾،

16- كل البدائل التالية تدل على  قوله تعالى: ﴿قلْ مَنْ حَرَّمَ زِينةَ اللِهَّ التِّي أخْرَجَ لِعِباَدِهِ وَالطَّيِباَتِ مِنَ الرِزْقِ ﴾. ما عدا ؟؟

17 - ما دلالة قوله تعالى:  ﴿قلْ إِنمَّا حَرَّمَ رَبيِ ﴾؛

18- هي ما عظم قبحه من الأفعال والأقوال، وما نشأ عنه ضرر وفساد يطال الفرد والمجتمع :

19- هو كل ما يغضب الله من أعمال وأقوال 

20- هو الظلم والتعدي على الآخرين

21. هو أن تجعل لله ندا وشريكًا له في العبودية والربوبية

22. يكون ذلك بأن  ينسب إليه سبحانه من الأوامر والنواهي والتحليل والتحريم ما لم يقل به

23. الزنا هي من الأمثلة على : 

24. قذف المحصنات من الأمثلة على: 

25. الرشوة من الأمثلة على : 

26- الكذب من الأمثلة على : 

27- السرقة من الأمثلة على : 

28- أي البدائل التالية لا تعد من البغي : 

29- السرقة والكذب وقذف المحصنات والشرك تندرج تحت : 

30- أقبح أنواع الذنوب وأكبرها هي : 

31- ما دلالة قوله تعالى: ﴿مَا لَمْ ينُزِلْ بهِ سُلْطَاناً﴾ : 

32- ما دلالة قوله تعالى: ﴿وَأنْ تقَوُلوُاَلَى اللِّهَّ مَا لَتعْلَمُونَ ﴾؛

33- الاستفهام الموجود في قوله تعالى: ﴿قلْ مَنْ حَرَّمَ زِينةَ اللِّهَّ التِّي أخْرَجَ لِعِباَدِهِ وَالطَّيِ باَتِ مِنَ ال رِزْقِ ﴾ هو:

34- هو التخويف والترهيب؛ ليحرص الناس على أدا  التكاليف التي أمرهم الله تعالى بها على النحو المنشود ،والرجوع عما هم فيه من إعراض عن طاعة الله تعالى .

35- ما دلالة قوله تعالى: ﴿وَلِكُلِ أمَّة أجَلٌ  فَإذِا جَاءَ أجَلهُمْ لَاَ يسَتأَخِرُونَ سَاعَةً  وَلَاَ يسَتقَدِمُونَ ﴾.

36- . الاستفهام في قوله تعالى: ﴿قلْ مَنْ حَرَّمَ زِينةَ اللَّهِ التِّي أخْرَجَ لِعِبَادِهِ ﴾:

37- .  حكم الأكل والشرب في قوله تعالى: ﴿وَكُلوُا وَاشْرَبوُا وَلَاَ تسْرِفوُا﴾ هو:

38- . اللفظ الذي يطلق على ما عظم قبحه من أفعال وأقوال، مثل الزنا وقذف المحصنات، هو:

39- تعالى: ﴿وَإذِا فعَلَوُا فاَحِشَةً قاَلوُا وَجَدْناَ عَليْهَا آباَءَناَ وَاللّهُ أمَرَناَ بهِا  قلْ إنِّ اللَّهَّ لَاَ يأَمُرُ باِلْفحْشَاءِ  أتَقَوُلوُنَ عَلَى اللِّهَّ مَا لَاَ تعْلَمُونَ ﴾ هذه الاية تحث على عدم :  

40- الادعاء أن الله تعالى هو الذي أمرهم بفعل الفواحش هو من :