ورقة عمل - عام الحزن
كانَ سَيِّدُنا رَسولُ الله صلى الله عليه وسلم يُحِبُّ عَمَّهُ أَبا طالِبٍ، وَيُحِبُّ زَوْجَتَهُ السَّيِّدَةَ خَديجَةَ رضي الله عنها
سُمِّيَ الْعامُ الَّذي تُوُفِّي فيهِ أَبُوْ طَاْلِبٍ وخَدِيْجَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا
كانَ لَأِبي طالبٍ عَمِّ سَيِّدِنا رَسولِ الله صلى الله عليه وسلم، وَلزَوْجَتهِ السَّيِّدَةِ خَديجَةَ بنِتِ خُوَيْلِدٍ رضي الله عنها دَوْرٌ كَبيرٌ في نُصْرَةِ النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم وَالدِّفاعِ عَنْهُ.
كَانَتْ السَّيِّدَةُ خَدِيْجَةُ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا بِالْنِّسْبَةِ لسَيِّدِنَاْ رَسُوْلِ اللهِ صلى الله عليه وسلم:
مَاْ مَوْقِفُ أَبِي طَاْلِبٍ عِنْدَمَاْ نَزَلَ الْوَحْيُ عَلى النَّبيِ صلى الله عليه وسلم وَبَدَأَ يَدْعو النّاسَ إلِى دينِ الْإِسْلامِ، وحاوَلَ مُشْرِكو قُرَيْشٍ مَنْعَهُ وَإيذاءَهُ؟
حَزِنَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم لِوَفاةِ عَمِّهِ أَبي طالِبٍ رغم أنه غير مسلم.
أَوَّلُ مَنْ آمَنَ باِلْإِسْلامِ:
اذْكُرْ أمْرَيْن قَاْمَتْ بِهِمَا السَّيِّدَةُ خَديجَةُ رضي الله عنها فِيْ سَبِيْلِ الدَّعْوَةِ إلِى الْإِسْلامِ.