ورقة عمل - موقف الإسلام من التلوُّث البيئي
حكم اهتمام الإنسان بالبيئة، والحفاظ على مواردها الطبيعية هو:
يدل قوله تعالى:(هو أنشأكم من الأرض واستعمركم فيها) على:
الموارد البيئية: هي مُكوِّنات البيئة.
يدل الحديث الشريف الآتي : رُوِي أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم مَرَّ بسعد رضي الله عنه وهو يتوضَّأ، فقال: «مَا هَذَا السَّرَفُ يَا سَعْدُ؟ »، قال: أفي الوضوء سرفٌ؟، قال: «نَعَمْ، وَإِنْ كُنْتَ عَلَى نَهْرٍ جَارٍ » على أن:
حَثَّ الإسلام على استثمار الموارد البيئية وتنميتها، و من ذلك أنه دعا إلى:
يقصد بالتلوث البيئي : المحافظة على الخصائص الطبيعية للبيئة التي تحيط بالإنسان؛ ما يجعلها صالحة للاستخدام
تشجير الأراضي وزراعتها، والنهي عن قطع الأشجار لغير حاجة، وسيلة من وسائل الإسلام للحد من تلوث:
الإسلام هو أوَّل مَنْ طبَّق فكرة المحميات الطبيعية لحماية النباتات والحيوانات البَرِّيَّة.