أَسْتَمِعُ ما أَغْلى عُيونَنا !
تُعَدُّ عَيْنُ الإنْسانِ غاليَةً لأنَّها وَسيلَتُهُ إلى رُؤيةِ الدُّنيا وإِلى الْقِراءةِ وَالْكِتابَةِ واكتِسابِ الْمَعْرِفَةِ.
طَريقَتينِ لِلعِنايَةِ بِالْعَيْنِ.
- لا نُجْهِدْهُما بِالقِراءةِ في الضَّوْءِ الْخافِتِ.
- لا نُعَرِّضْهما إلى الضَّوْءِ الشَّديدِ أوِ الْغُبارِ.
لا أَجْلِس بِالْقُرْبِ مِنْ شاشةِ التِّلْفازِ أَوِ الْحاسوبِ.
أَزورُ طبيبَ الْعيونِ إذا شَعَرْتُ بِتَعَبٍ أَو أَلَمٍ.