أنواع المناسبات
|
توجدُ أَنواعٌ كثيرةٌ للمناسباتِ، منْها:
- الدينيَّةُ، مثلَ: عيدِ الفطرِ وعيدِ الأَضحى،
- والوطنيَّةُ؛ مثلَ: يومِ الاستقلالِ،
- والاجتماعيَّةُ، مثلَ: الزواجِ والعزاءِ وزيارةِ المريضِ.
|
أَهمِّيَّةُ المشاركةِ في المناسباتِ الاجتماعيَّة
|
- تبرزُ أَهمِّيَّةُ المشاركةِ في المناسباتِ الاجتماعيَّةِ في أَنَّها
- تقوّي روابطَ المحبَّةِ والتآلفِ بينَنا،
- وتعزِّزُ التعاونَ على البِرِّ والتقوى حينَ نشاركُ الآخرينَ أفراحَهُمْ وأحزانَهُمْ،
- كما أَنَّها سببٌ في نيلِ الأَجرِ والثوابِ.
- وتوجدُ صورٌ عديدةٌ للمشاركةِ في المناسباتِ الاجتماعيَّةِ، منْها:
- الدعمُ المعنويُّ بالحضورِ والكلمةِ الطيِّبةِ،
- والدعمُ الماليُّ بتقديمِ الهدايا والمساعداتِ وصنعِ الطعامِ، ولا سيَّما لأهلِ المُتوفّى.
|
آدابُ المشاركةِ في المناسباتِ الاجتماعيَّةِ
|
- إِخلاصُ النيَّةِ للهِ تعالى
- التحلّي بالأَخلاقِ الحميدةِ
- تجنُّبُ المخالفاتِ الشرعيَّةِ
- مراعاةُ آدابِ الزيارةِ في المناسباتِ
- المحافظةُ على الأَوقاتِ
- إِجابةُ الدعوى
- تفقُّدُ أحوالِ الفقراءِ والمحتاجينَ
|
السلوكاتُ السلبيَّةُ في المناسباتِ الاجتماعيَّةِ
|
-
إيذاءُ الآخرينَ
-
الإِسرافُ.
|
أدعية نبوية في المناسبات
|
أَرشدَنا سيِّدُنا محمَّدٌ ِصلّى الله عليه وسلّم إلى بعضِ الأدعيةِ التي نقولُها عندَ المشاركةِ في المناسباتِ، منْها:
- الزواجُ: كانَ سيِّدُنا محمَّدٌ صلّى الله عليه وسلّم يقولُ لِمَنْ تزوَّجَ: (بارَكَ اللهُ لَكَ، وَبارَكَ عَلَيْكَ، وَجَمَعَ بَيْنَكُما في خَيْرٍ).
- العزاءُ: كانَ سيِّدُنا محمَّدٌ صلى الله عليه وسلم يقولُ مُعزِّيًا مَنْ فقدَ عزيزًا: (للهِ ما أَخَذَ، وَلَهُ ما أَعْطى، وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِأَجَلٍ مُسَمًّى).
|