1) أحدد الشخصية المستهدفة التي تركت أثراً إيجابياً في وطني:
الشخصية الأولى: جولييت عواد
جولييت عواد هي ممثلة ومخرجة أردنية بارزة، لها تأثير كبير في مجال الفن الأردني والعربي، خصوصًا في المسرح والتلفزيون. اشتهرت بأدائها الفني المتميز في العديد من الأعمال المبدعة التي عكست قضايا اجتماعية وإنسانية.
الشخصية الثانية: سمعة أبو الحسن
سمعة أبو الحسن هي مخرجة وممثلة أردنية لها تأثير خاص في مجال المسرح والفن الأردني. قدمت العديد من الأعمال الفنية المبدعة التي تناولت قضايا اجتماعية، وشاركت في رفع مستوى الوعي الفني في المجتمع الأردني.
2) أجمع المعلومات الكافية عن الشخصية الثقافية من الأوعية المعرفية المتعددة:
جولييت عواد:
ولدت في عمان، وتخرجت في أكاديمية يريفان في أرمينيا.
عملت كمخرجة مسرحية للأطفال، وكان لها دور في تأسيس مسرح الطفل في الأردن.
شاركت في أعمال درامية مؤثرة مثل "التغريبة الفلسطينية"، "أبو جعفر المنصور"، و"الكف والمخرز".
أسست فرقة آرام المسرحية للأطفال، وساهمت في تقديم ثقافة المسرح لأجيال جديدة.
سمعة أبو الحسن:
هي مخرجة وممثلة أردنية لها مسيرة فنية بدأت في السبعينات.
أسهمت في تطوير المسرح الأردني وكانت من بين الرائدين في مجال مسرح الأطفال في الأردن.
قدمت العديد من الأعمال المسرحية والدرامية التي تسلط الضوء على القضايا الاجتماعية والفكرية، بالإضافة إلى مشاركتها الفاعلة في مهرجانات المسرح الدولية.
3)أبحث عن سبب شهرة الشخصية ومجالها:
جولييت عواد:
اشتهرت بقدرتها الفائقة على تجسيد الشخصيات المعقدة في الأعمال الدرامية، مما جعلها واحدة من الأسماء الكبيرة في الدراما الأردنية.
أعمالها تناولت قضايا الإنسانية والوطنية، وأسهمت في نشر الوعي الفني بين الشباب والأطفال من خلال أعمالها في مسرح الطفل.
سمعة أبو الحسن:
اشتهرت بقدرتها على دمج الفن المسرحي مع قضايا المجتمع، وجعلت المسرح أداة للتعبير عن الواقع الاجتماعي والسياسي.
قدمت أعمالاً تناولت قضايا المرأة والمجتمع، مما جعلها واحدة من الأسماء اللامعة في المسرح الأردني.