اللغة العربية فصل ثاني

السابع

icon
منْ آداب التَّحدُّث:

أفسح المجال للآخرین لمناقشتي في الوقتِ المناسب.

ناقِش وحاوِرْ فالحولرُ ييرنا *** وَاسمِعُ لنورِ الشَّمسِ أنَّ يتغلّلا

(محمود سامي البارودق/ شاه مصبي)

 

الإلقاءُ الشّعريُّ:

هو نقل القصيدة من حروف مكتوبة إلى أصواتِ مسموعةٍ، معَ توظيف اللَّغةِ هيرِ اللَّفظيَةِ والإيماءات وفق مقتضيات المعنى والعواطف.

 

منْ مزايا المتحدُّثِ:

النظرُ في أعين المتمعين بشكل متاسب عنذَ الإلقاءِ.

أراعي عند إلقاء النَّصِّ:

1. قراءةَ القصيدة قراءةً فاهمةً.

2. إلقاءَ القَصيدةِ إلقاءً موزونا مُستشعرًا إيقاعَها الداخليَّ والخارجيَّ.

3. تَمثُّلَ المعنى وإِبرِازَ المشاعرِ في القصيدةِ بتنويع نبراتِ الصَّوتِ وتوظيفِ الإيماءات وحركاتِ الجَسَد.

4. مراعاةَ أساليب الإنشاءِ (النِّداء والأمر، والاستفهام) في إلقائي.

5. مراعاةَ الوقفِ عندَ علاماتِ التّرقيم في إلقائي.

 

 

 

Jo Academy Logo