المعجم والدلالة:
2- استخرجْ من المعجمِ معانيَ الكلماتِ الآتيةِ:
مذْهَبٌ: معتقد ديني.
وفَدَ: قدِم.
تُغمَدُ: أغمد السيف، أي أدخله غمده.
طابَ: حسن.
3- فرقْ في المعنى بين كلّ كلمتين تحتَهُما خط:
أ- نَبَتِ السيوفُ وحد سيفِكَ ما نبا :كلَّ وارتد.
في يدِكَ السلاحُ له ُ نَبا : صوت.
ب- لكَ شوكةٌ ردّتْ إلى الشّرقِ الصبا : قوة وبأس.
وخزَتْني الشوْكةُ : نبات فيه إبر حادة.
ج- سمراءُ لوحَها المَلامُ وذوَّبا :غيّر لونها.
لوّحَ المُسافِرُ بيدِهِ مودعًا :رفع يده وحركها.
4- عدْ إلى المعجمِ، واستخرجْ مفردَ كل منَ الكلماتِ الآتيةِ:
شِيَمٌ: شيمة.
أرْزٌ: أرزة.
الربى: ربوة.
الفهم والتحليل:
1- اقرأ البيت الآتي، ثم أجب عمّا يليه:
أُرْدُن أَرْضَ الْعَزْمِ أُغْنِيَةَ الظبا نَبَتِ السيوفُ وَحَدّ سَيْفِكَ ما نَبا
أ- بِمَ وَصفَ الشّاعرُ الأُردُن في الشّطرِ الأوّلِ؟
أُرْدُنّ أَرْضَ الْعَزْمِ، والصبر والجِدّ.
ب- ماذا قَصَدَ الشّاعرُ بقولِهِ :"نبتِ السيوفُ وحدّ سيفِكَ ما نبا" في الشّطر الثّاني؟
ضعفت عزائم غيره، ولكن عزيمته لم تفتر ولم تضعف.
2- يقارنُ الشّاعرُ بينَ البُطولةِ لدى الأُمَمِ والبطولةِ في الأردن. وضحِ الفرق بينَهما كما يبدو في البيتِ الآتي:
فُرِضَتْ على الدنيا البُطولَةُ مُشتَهًى وعَلَيْكَ دِينًا لا يُخانُ ومَذْهبا
البطولة دائمة في الأردن لا تزول أبدًا، بينما الأمم الأخرى تشتهي البطولة.
3- اقرأ الأبياتَ الآتيةَ، ثم أجبْ عنِ الأسئلةِ الّتي تليها:
وَفَدَتْ تُطالِبُني بِشِعرٍ لَدْنَة سمراءُ لوَّحَها المَلامُ وذوّبا
مِنْ أيِّ أهلٍ أنتِ؟ قالتْ مِ الأُلى رفضوا ولم تُغمَدْ بِكفِّهِمُ الشبا
فعَرَفتُها وعرَفتُ نشْأةَ أُمة ضُرِبتْ على شَرَفٍ فطابت مَضرِبا
أ- بِمَ وصفَ الشّاعرُ الفتاةَ الأردنيّةَ الّتي سألتْهُ؟
سمراءُ لوَّحَها المَلامُ وذوّبا، أي شبهها بالمرأة السمراء الناعمة التي غيّرت صعوبات الحياة لونها وأضعفت جسمها.
ب- ماذا طلبتِ الفتاةُ إلى الشّاعرِ؟
أن يكتب الشِعر عن وطنها الأردن.
ج- بِمَ وصفتِ الفتاةُ أهلَها حينَ سألَها الشّاعرُ عنهمْ؟
قالتْ من السابقين الأقدمين الذين رفضوا الذل ولم يضعفوا أبدًا.
د- علامَ نَشَأ الشّعبُ الأُردنيّ؟
على الشَّرَف.
4- اقرأ البيتَين الآتيين، ثم أجبْ عنِ الأسئلةِ الّتي تليهما:
غنّيتُها كل الطّيورِ لها ضُحًى ويكونُ لَيلٌ فالطُّيورُ إلى الخِبا
إلاّكِ أنتِ فلا صباحَ ولا مسا إلّا وفي يدِكِ السلاحُ له ُ نَبا
أ- إلام َ ترمزُ الكلماتُ الآتيةُ:
الطّيورُ: الشعوب الضعيفة.
ليلٌ: العدو.
الخِبا: الاختباء وعدم المواجهة.
ب- ما الفكرةُ التي يريدُ الشّاعرُ أنْ يبيّنَها في رأيِكَ؟
الأردنيون لم ولن يضعفوا وهم دائمًا متأهبون للدفاع عن وطنهم ومواجهة العدو في كل الأوقات، فهم لا يمكن أن يختبئوا أو يستسلموا في مواجهة أي خطر يواجه وطنهم.
5- يقولُ الشّاعرُ:
شِيَمٌ أقولُ نسيمُ أرْزٍ هزّني وَأُشدّ كالدنيا إلى تِلكَ الربى
أ- إلام يرمِزُ الأرزُ؟
الشموخ، أرز لبنان.
ب- ما الّذي دفعَ الشّاعرَ إلى حب الأردن؟
أخلاق شعبه، وقوة الأردن وشموخه وعلوّ همته.
ج- ماذا قصدَ بِـ تلكَ الربى؟
جبال الأردن.
6- توافرت ْ لدى الأردن أسبابٌ عديدةٌ ليكونَ قويًّا ومؤثِّرًا على الرغمِ منْ قلة إمكاناتِه الماديّةِ. اذكرْ هذهِ الأسبابَ منْ وجهةِ نظرِكَ.
النسب الهاشمي لجلالة الملك الممتد إلى نسب الرسول عليه الصلاة والسلام.
الجيش الأردني الذي هو امتداد لجيش الثورة.
الوحدة الوطنية.
عزة أبنائه.
7- اقترحْ عنوانًا آخر َ للقصيدةِ معلّلًا.
وطن الأمجاد، أرض البطولة.
التذوّق الأدبي:
1- وضّحِ الصّورَ الفنّيّةَ في ما تحتَه خط في البيتَينِ الآتيينِ:
أ- أُرْدُن أَرْضَ الْعَزْمِ أُغْنِيَةَ الظبا نَبَتِ السيوفُ وَحَد سَيْفِكَ ما نَبا
شبه الأردن بأغنية تغنيها السيوف دلالة على قوة الأردن.
ب- وَفَدَتْ تُطالِبُني بِشِعرٍ لَدْنَة سمراءُ لوحَها المَلامُ وذوّبا
شبه الملام بالشمس التي غيرت لون الفتاة.
2- الأردن بلدٌ صغيرٌ بِمساحتِهِ، ولكنَّهُ كبيرٌ وعظيمٌ بِفعلِهِ وتأثيرِهِ. عبَّرَ الشّاعر عنْ هذا المعنى بصورةٍ فنيّةٍ جميلةٍ في البيتِ الآتي. وضحها:
في حَجْمِ بَعْضِ الْوَرْدِ إلّا أَنه لَكَ شَوْكةٌ رَدتْ إِلى الشرْقِ الصبا
شبه الأردن بأنه كالوردة حجمًا ولكن أشواكه قوية في وجه من يحاول النيل منه أو من العرب.
3- ما دلالةُ قولِ الشّاعرِ: لم تُغمَدْ بكفهمُ الشبا؟
أن الأردنيين دائمًا متأهبون للدفاع عن الوطن.
4- استخرجْ منَ القصيدةِ مثالًا على الطّباقِ.
صَباحَ ومَسا.
5- ما العاطِفةُ البارزةُ في القصيدةِ؟
حب الوطن والاعتزاز والفخر به.
تطبيقات لغوية:
1- اقرأ الأبيات الآتية، ثم أجب عن الأسئلةِ التي تليها:
وَفَدَتْ تُطالِبُني بِشِعرٍ لَدْنَة سمراءُ لوَّحَها المَلام ُ وذوّبا
مِنْ أي أهلٍ أنتِ؟ قالت م ِ الأُلى رفضوا ولم تُغمَدْ بِكفهمُ الشبا
فَعَرَفْتُها وعرَفْتُ نَشْأةَ أُمَّةٍ ضُرِبتْ على شَرَفٍ فَطابَتْ مَضرِبا
أ- استخرجْ منَ الأبياتِ السّابقةِ:
فعلًا معتلًّا مثالًا: وَفَدَ.
ضميرًا منفصلاً: أنتِ.
مضافًا إليهِ: أهلٍ، هم في كفهم، أُمةٍ.
فعلًا مضارعًا مبنيًّا للمجهولِ: تُغمَدْ.
ب- أعربْ ما تحتَه خط إعرابًا تامًّا.
لدنة: فاعل مرفوع وعلامة رفعه تنوين الضم.
رفضوا: فعل ماض مبني على الضم لاتصاله بواو الجماعة.
والواو: واو الجماعة ضمير متصل مبني في محل رفع فاعل.
ضُربت: فعل ماضٍ مبني على الفتح مبني للمجهول، وتاء التأنيث لا محل لها من الإعراب، ونائب الفاعل ضمير مستتر تقديره هي.
2- أسندِ الفعلَ شد إلى ضمائرِ الرفعِ للغائبِ.
شد، شدتْ، شدّا، شدُّوا، شَدَدْنَ.