أَخْتَبِرُ مَعْلوماتي
1. أُرَتِّبُ أَعْمالَ الصَّلاةِ الْوارِدَةَ في الصُّوَرِ الْآتِيَةِ بِوَضْعِ الرَّقْمِ الْمُناسِبِ ( 5- 1):
2. أَمْلَأُ الْفَراغَ بما يُناسِبُهُ في كُلٍّ مِنَ التَّشَهُّدِ وَالصَّلاةِ الْإِبْراهيمِيَّةِ:
التحيّات لله والصلوات والطيّبات، السّلام عليك أيّها النّبي ورحمة اللّه وبركاته، السّلام علينا وعلى عباد اللّه الصّالحين، أشهد أن لا إله إلا اللّه ، وأشهد أنّ محمّدًا عبده ورسوله ؟
اللّهم صلّ على محمّد وعلى آل محمّد، كما صلّيت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، وبارك على محمّد وعلى آل محمّد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنّك حميد مجيد.
3. أَضَعُ (√) بِجانِبِ الْإِجابَةِ الْصَّحيحَةِ في كُلٍّ مِمّا يَأْتي:
أ. قِبْلَةُ الْمُسْلِمينَ الَّتي يَتَوَجَّهونَ إِلَيْها في صَلاتِهِمْ:
√ الْكَعْبَةُ الْمُشَرَّفَةُ . الْمَسْجِدُ النَّبَوِيُّ. الْمَسْجِدُ الْأَقْصى.
ب. السّورَةُ الَّتي يَجِبُ تِلاوَتُها في كُلِّ رَكْعَةٍ مِنْ رَكَعاتِ الصَّلاةِ هِيَ سورَةُ:
الْإِخْلاصِ. √ الْفاتِحَةِ. النَّصْرِ.
ج. أَقولُ عِنْدَ الِاعْتِدالِ مِنَ الرُّكوعِ:
سُبْحانَ رَبِّيَ الْعَظيمِ.
سُبْحانَ رَبِّيَ الْأَعْلى.
√ سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ.