- سورةِ (يوسف) تعرضُ جانبًا مِنْ عَلاقةِ يوسفَ بإخوتِه، وما جرى بينَهم؛ لتنتهيَ أزمةُ الإخوةِ بالإقرارِ بالذّنبِ وبطلبِ المغفرةِ.
- سورةِ (الأعراف) تعرضُ جانبًا آخرَ مِنْ آداب الاعتذارِ، وهو خاصٌّ بتحمّل المسؤوليّةِ. فقد ظهرَ موسى عليه السّلامُ مراجعًا ذاتَهُ عندما سمعَ مِنْ هارونَ عليه السّلامُ، فدعا اللّهَ مُعتذرًا تائبًا داعيًا بالمغفرةِ والرّحمةِ لكليهما.
- سورةِ (الكهف) تقدّمُ جانبًا مِنْ آدابِ العلاقةِ في طلبِ العلمِ بينَ المُعلِّمِ والمُتَعَلِّم، وقد أظهرتِ الآياتُ الخُلُقَ الرّفيعَ الّذي تحلّى به موسى عليه السّلامُ، وهو النّبيُّ والرّسولُ، عندما تعلّمَ مِنَ العبدِ الصّالحِ.