اللغة العربية7 فصل أول

السابع

icon

 

 أفهمُ المقروءَ وأحلِّلُه 

1- الطّباق هو : الجمع بين الشّيئ وضدّه في الكلام .

أبحثُ عن العبارة التي تحوي طباقًا فيما يأتي :

أ) ما ينبغي أن يتعلّمه الرّياضيّ أن يتواضع عند النّصر وأنْ يتقبّل الهزيمة دون أي ضغينة لمنافسه .

ب) على الرّياضيّ أن يتذكّر أنّ المنافس ليس له بعدوٍّ .

ج) تعالت الأصوات مطالبة بالحدّ من التّركيز على الفوز في المسابقات الرّياضيّة .

الجواب : أ    . نصر عكسها هزيمة .

 

2- أبحثُ في المعجم الوسيط الورقيّ أو الإلكتروني عن معنى كلّ من الكلمتين الآتيتين ، ثمّ أوظّف كلًّا منهما في جملة مفيدة من إنشائي.

 

الكلمة  الجذر  المعنى الجملة المفيدة
التّجاهل  ج هـ ل  عدم الاهتمام  التّجاهل يؤذي المشاعر.
الأدبيّات  أ د ب  أخلاقيات  عليك أن تتحلّى بأدبيّات الرّياضة .

 

3- أحدّدُ الفكرة الرئيسة التي يدور حولها النّصّ .

طبيعة العلاقة بين الرّياضة والمجتمع في إطار إيجابيّ .

 

4- أبيّن الآداب التي ينبغي للرّياضيّ أن يتمثّلها في تعامله مع منافسه بعد إعلان نتيجة المباراة .

أ-  الفريق الفائز عليه أن يتواضع عند النّصر ، وأنْ يتقبّل الفريق الخاسر الهزيمة .

ب- أن يحيّوا بعضهما بعد انتهاء المباراة .

 

5- النّصّ الذي بين يديّ نصّ معرفيّ يُعلّمني كثيرًا من الأفكار والمعلومات، ويزخر بالمقارنات والمعلومات المُدعمّة بالأمثلة وغيرها . استنادًا إلى ما سبق : 

أ) أُوازن بين اللّاعب الملتزم بآداب اللّعب واللّاعب غير المُلتزم بها كما ورد في النّصّ : 

                                                                                                                                                            

                                                                                           

اللّاعب الملتزم بآداب اللّعب                                     اللّاعب غير الملتزم بآداب اللّعب                                         

- الذي يتقبّل الهزيمة دون ضغائن .                        - اللّاعب الذي يقبل الرشاوي أو                                                                                             يتعاطى المنشطات

- يقدّم التّحية للخصم مهما كانت النّتيجة .            - لا يقبل الهزيمة .       

- يلعب بطريقة احترافية دون عدوان أو غضب.      - قد يلجأ للغش والعنف والخداع .

 

ب) أحدّد السّبب أو النتيجة لكلّ ممّا يأتي بالعودة للنصّ :

السّبب النّتيجة 

1- تقديم التّحية للمنافسين .

 

 

 

 

إضفاء جوّ من الإخاء والتّسامح على المنافسة والتّقليل من التّوتّر قبل اللّقاء .                                                                        
2- تخطّي حدود القيم الإنسانيّة وتحوّل أغلب المنافسات إلى صراع مرير

أصبحنا نرى من يستعين بأساليب كالعنف والغش والخداع .

 

 

 

ج) دعّم الكاتب ما أورده من أفكار رئيسة أو ثانويّة بأمثلة معزّزة للفهم ومدلّلة على

 

الفكرة ، أذكرُ أمثلة لكلٍّ من الأفكار الواردة في الجدول :

 

الفكرة  المثال 
1- المنازلات الفرديّة المتّسمة بالاحتكاك البدنيّ .

الكراتية والملاكمة 

 

 

2- قواعد اللّعب في الرّياضة . إلقاء التّحية على الحكّام والخصم.
3- بعض الأساليب غير الأخلاقيّة في الرّياضة . الرشوة والخداع والعنف وتعاطي المنشطات .

                                                                      

6- يحمل النّصّ جملة من القيم الإيجابيّة التي يدعو إليها الكاتب مثل : ( النّزاهة ، والشّرف ، والنّبل ) وأخرى تتضمّن صفات سلبيّة لا يتمنّاها الكاتب مثل : ( العنف ، والغش ، وتعاطي المنشّطات ) .

أ) أعود إلى النّصّ ، وأستخرج منه القيم الإيجابيّة ، والصّفات السّلبيّة مصنّفًا إيّاها في الجدول الآتي: 

القيم الإيجابيّة الصّفات السّلبيّة 
 اللّعب الشّريف  / التّحيّة التّعصّب والغش والرّشاوي والخداع.
التّنافس دون حقد . والعنف وتعاطي المنشطات .

 

ب) أحدّد أكثر الصّفات تكرارًا في النّصّ ، ثمّ أوضّح دور هذا التّكرار في إيصال المعنى للقارئ .

التّسامح وعدم التّعصّب و دورها في إيصال المعنى تعريف المتلقي أنّ الرّياضة للمتعة واكتساب المهارات.

7- خرجت بعض العبارات في النّصّ إلى معانٍ ودلالاتٍ متنوّعة تقوّي صلتي بالنّصّ ، أختارُ من بين البدائل المعنى أو الدّلالة المناسبة لكلّ من العبارات الآتية بوضع علامة (     ) :

أ) عِوض أن تلاقِّي الرّياضة الأخلاق ، صارت لذة الفوز تدفع بعض الرّياضيين إلى الفوز وتُعمي أبصارهم ، وتُخسرهم أجمل ما في الرّياضة والإنسان ؛ صدقه وقِيمه الأخلاقيّة .

 

الذّم  الإرشاد التّحسّر التّحذير الدّعاء
       

 

ب) " فبئست المنافسات الرّياضيّة إنْ هي حوّلتنا إلى أعداء نقتتل في معارك تحت اسم الرّياضة . " 

 

التّحسّر  الذّم  التّحذير التّشويق الدّعاء
       

 

8- أستخلصُ الدّروس المستفادة التي تعلّمتها من هذا النّصّ .

- لاقيمة للفوز إن لم تزيّنه أخلاقيات الفائزين .

- الرّياضة ترقى بالشّعوب إذا كانت بعيدة عن النّزاع والصّراع .

 

(3.3 ) أتذوّق المقروء وأنقدُهُ 

1- رسم الكاتب صورة منفّرة لساحات التّشجيع الرّياضيّ بقوله " بيننا من يجعل السّاحات الرّياضيّة مستنقعًا للشّتائم وفاحش الكلام " ، أوضّح هذه الصّورة ، مبديًا رأيي في مدى ملاءمة الكلمات للمعنى ، وأثرها في إيصال المعنى للقارئ.

صوّر ساحات الملاعب بالمستنقعات ، كما صوّر الشتائم بالفطريات التي تعيش في المستنقعات.

تعبير مناسب للمعنى .

 

2- أبدي رأيي فيما يفعله بعض الأفراد في ساحات التّشجيع الرّياضيّ المعاصرة من تعصّب واعتداء لفظيّ بعبارات مُسيئة مُظهرًا موافقتي لتلك السّلوكات أو رفضي لها ، ومدعّمًا رأيي بالأمثلة .

أرفض تلك العبارات المسيئة التي لا تنتمي لأخلاقنا وديننا الذي يدعونا لحسن الأخلاق في كلّ المواقف.

 

3- أستشهد الكاتب بآية قرآنيّة كريمة ، وحديث نبويّ شريف للتّدليل على فكرته ودعمها .

أ) أحدّد الآية القرآنيّة الكريمة ، والحديث النّبويّ الشّريف .

( ولا تنابزوا بالألقاب ) .           ( ليس المؤمن بالطّعّان ولا اللّعّان ولا الفاحش ولا البذيء ) .

 

ب) أبيّن القيمة الجماليّة التي يُضفيها هذا الاستشهاد على النّصّ من وجهة نظري .

لا أروع ولا أجمل من ديننا العظيم الذي دعا إلى السّموّ بأخلاقنا في كلّ معاملاتنا ومع جميع النّاس .

 

4- راوح الكاتب في نصِّه بين الأمنية التي يحلم بها ، والواقع الذي يبتعد عن الحُلم ، أُبدي رأيي موافقًا أو رافضًا معزّزًا رأيي بالأدلّة .

أوافقُ الكاتب أن الواقع ( استخدام عبارات سيئة ) ، والحُلم الذي يطمح أن نصل إليه أثناء ممارسة الرّياضة ( أن تكون الرّياضة أرقى من هذا ) .

 

5- أقترح حلًّا لمشكلة التّعصّب في المنافسات الرّياضيّة .

وضع عقوبات صارمة لمن يتعصّب لجهة معينة ، وحرمانه من متابعة أي نشاط لفريقه .

 

6- يدعو الكاتب في ختام نصّه إلى توظيف مفهوم الرّياضة الحقّة ، أُفسّر مفهوم الرّياضة الحقّة مبديًا رأيي.

الرّياضة التي تحثّ الأفراد على احترام الفريق الآخر ، وترفض الكراهية والتّعصب والعنف .

أوافق الكاتب في مفهوم هذه الرّياضة .

 

7- تمنّى الكاتب في نهاية أن نرتقي بلغتنا وأن نسمو بأنفسنا ، وألّا نطلق على من يُنافسنا لفظ ( الخصم ) ؛ وألّا نُطلق تعبيرًا مثل " المعركة الفاصلة " في ساحات الرّياضة . 

أ) أُبدي رأيي في استخدام بعض النّاس لمثل هذه التّعبيرات .

أرفض استخدام هذه الألفاظ التي ليست من أخلاقنا وتحثّ على الكراهية والعنف .

ب) أقترحُ تركيبًا من تركيب " المعركة الفاصلة " ولفظًا بديلًا من كلمة " الخصم " .

                     " اللعب النّبيل "                                     "الصّديق المنافس".

 

 

Jo Academy Logo