أفهمُ المقروءَ وأحلِّلُه
1- الطّباق هو : الجمع بين الشّيئ وضدّه في الكلام .
أبحثُ عن العبارة التي تحوي طباقًا فيما يأتي :
أ) ما ينبغي أن يتعلّمه الرّياضيّ أن يتواضع عند النّصر وأنْ يتقبّل الهزيمة دون أي ضغينة لمنافسه .
ب) على الرّياضيّ أن يتذكّر أنّ المنافس ليس له بعدوٍّ .
ج) تعالت الأصوات مطالبة بالحدّ من التّركيز على الفوز في المسابقات الرّياضيّة .
الجواب : أ . نصر عكسها هزيمة .
2- أبحثُ في المعجم الوسيط الورقيّ أو الإلكتروني عن معنى كلّ من الكلمتين الآتيتين ، ثمّ أوظّف كلًّا منهما في جملة مفيدة من إنشائي.
| الكلمة | الجذر | المعنى | الجملة المفيدة |
| التّجاهل | ج هـ ل | عدم الاهتمام | التّجاهل يؤذي المشاعر. |
| الأدبيّات | أ د ب | أخلاقيات | عليك أن تتحلّى بأدبيّات الرّياضة . |
3- أحدّدُ الفكرة الرئيسة التي يدور حولها النّصّ .
طبيعة العلاقة بين الرّياضة والمجتمع في إطار إيجابيّ .
4- أبيّن الآداب التي ينبغي للرّياضيّ أن يتمثّلها في تعامله مع منافسه بعد إعلان نتيجة المباراة .
أ- الفريق الفائز عليه أن يتواضع عند النّصر ، وأنْ يتقبّل الفريق الخاسر الهزيمة .
ب- أن يحيّوا بعضهما بعد انتهاء المباراة .
5- النّصّ الذي بين يديّ نصّ معرفيّ يُعلّمني كثيرًا من الأفكار والمعلومات، ويزخر بالمقارنات والمعلومات المُدعمّة بالأمثلة وغيرها . استنادًا إلى ما سبق :
أ) أُوازن بين اللّاعب الملتزم بآداب اللّعب واللّاعب غير المُلتزم بها كما ورد في النّصّ :
اللّاعب الملتزم بآداب اللّعب اللّاعب غير الملتزم بآداب اللّعب
- الذي يتقبّل الهزيمة دون ضغائن . - اللّاعب الذي يقبل الرشاوي أو يتعاطى المنشطات
- يقدّم التّحية للخصم مهما كانت النّتيجة . - لا يقبل الهزيمة .
- يلعب بطريقة احترافية دون عدوان أو غضب. - قد يلجأ للغش والعنف والخداع .
ب) أحدّد السّبب أو النتيجة لكلّ ممّا يأتي بالعودة للنصّ :
| السّبب | النّتيجة |
|
1- تقديم التّحية للمنافسين .
|
إضفاء جوّ من الإخاء والتّسامح على المنافسة والتّقليل من التّوتّر قبل اللّقاء . |
| 2- تخطّي حدود القيم الإنسانيّة وتحوّل أغلب المنافسات إلى صراع مرير |
أصبحنا نرى من يستعين بأساليب كالعنف والغش والخداع .
|
ج) دعّم الكاتب ما أورده من أفكار رئيسة أو ثانويّة بأمثلة معزّزة للفهم ومدلّلة على
الفكرة ، أذكرُ أمثلة لكلٍّ من الأفكار الواردة في الجدول :
| الفكرة | المثال |
| 1- المنازلات الفرديّة المتّسمة بالاحتكاك البدنيّ . |
الكراتية والملاكمة
|
| 2- قواعد اللّعب في الرّياضة . | إلقاء التّحية على الحكّام والخصم. |
| 3- بعض الأساليب غير الأخلاقيّة في الرّياضة . | الرشوة والخداع والعنف وتعاطي المنشطات . |
6- يحمل النّصّ جملة من القيم الإيجابيّة التي يدعو إليها الكاتب مثل : ( النّزاهة ، والشّرف ، والنّبل ) وأخرى تتضمّن صفات سلبيّة لا يتمنّاها الكاتب مثل : ( العنف ، والغش ، وتعاطي المنشّطات ) .
أ) أعود إلى النّصّ ، وأستخرج منه القيم الإيجابيّة ، والصّفات السّلبيّة مصنّفًا إيّاها في الجدول الآتي:
| القيم الإيجابيّة | الصّفات السّلبيّة |
| اللّعب الشّريف / التّحيّة | التّعصّب والغش والرّشاوي والخداع. |
| التّنافس دون حقد . | والعنف وتعاطي المنشطات . |
ب) أحدّد أكثر الصّفات تكرارًا في النّصّ ، ثمّ أوضّح دور هذا التّكرار في إيصال المعنى للقارئ .
التّسامح وعدم التّعصّب و دورها في إيصال المعنى تعريف المتلقي أنّ الرّياضة للمتعة واكتساب المهارات.
7- خرجت بعض العبارات في النّصّ إلى معانٍ ودلالاتٍ متنوّعة تقوّي صلتي بالنّصّ ، أختارُ من بين البدائل المعنى أو الدّلالة المناسبة لكلّ من العبارات الآتية بوضع علامة ( ✓ ) :
أ) عِوض أن تلاقِّي الرّياضة الأخلاق ، صارت لذة الفوز تدفع بعض الرّياضيين إلى الفوز وتُعمي أبصارهم ، وتُخسرهم أجمل ما في الرّياضة والإنسان ؛ صدقه وقِيمه الأخلاقيّة .
| الذّم | الإرشاد | التّحسّر | التّحذير | الدّعاء |
| ✓ |
ب) " فبئست المنافسات الرّياضيّة إنْ هي حوّلتنا إلى أعداء نقتتل في معارك تحت اسم الرّياضة . "
| التّحسّر | الذّم | التّحذير | التّشويق | الدّعاء |
| ✓ |
8- أستخلصُ الدّروس المستفادة التي تعلّمتها من هذا النّصّ .
- لاقيمة للفوز إن لم تزيّنه أخلاقيات الفائزين .
- الرّياضة ترقى بالشّعوب إذا كانت بعيدة عن النّزاع والصّراع .
(3.3 ) أتذوّق المقروء وأنقدُهُ
1- رسم الكاتب صورة منفّرة لساحات التّشجيع الرّياضيّ بقوله " بيننا من يجعل السّاحات الرّياضيّة مستنقعًا للشّتائم وفاحش الكلام " ، أوضّح هذه الصّورة ، مبديًا رأيي في مدى ملاءمة الكلمات للمعنى ، وأثرها في إيصال المعنى للقارئ.
صوّر ساحات الملاعب بالمستنقعات ، كما صوّر الشتائم بالفطريات التي تعيش في المستنقعات.
تعبير مناسب للمعنى .
2- أبدي رأيي فيما يفعله بعض الأفراد في ساحات التّشجيع الرّياضيّ المعاصرة من تعصّب واعتداء لفظيّ بعبارات مُسيئة مُظهرًا موافقتي لتلك السّلوكات أو رفضي لها ، ومدعّمًا رأيي بالأمثلة .
أرفض تلك العبارات المسيئة التي لا تنتمي لأخلاقنا وديننا الذي يدعونا لحسن الأخلاق في كلّ المواقف.
3- أستشهد الكاتب بآية قرآنيّة كريمة ، وحديث نبويّ شريف للتّدليل على فكرته ودعمها .
أ) أحدّد الآية القرآنيّة الكريمة ، والحديث النّبويّ الشّريف .
( ولا تنابزوا بالألقاب ) . ( ليس المؤمن بالطّعّان ولا اللّعّان ولا الفاحش ولا البذيء ) .
ب) أبيّن القيمة الجماليّة التي يُضفيها هذا الاستشهاد على النّصّ من وجهة نظري .
لا أروع ولا أجمل من ديننا العظيم الذي دعا إلى السّموّ بأخلاقنا في كلّ معاملاتنا ومع جميع النّاس .
4- راوح الكاتب في نصِّه بين الأمنية التي يحلم بها ، والواقع الذي يبتعد عن الحُلم ، أُبدي رأيي موافقًا أو رافضًا معزّزًا رأيي بالأدلّة .
أوافقُ الكاتب أن الواقع ( استخدام عبارات سيئة ) ، والحُلم الذي يطمح أن نصل إليه أثناء ممارسة الرّياضة ( أن تكون الرّياضة أرقى من هذا ) .
5- أقترح حلًّا لمشكلة التّعصّب في المنافسات الرّياضيّة .
وضع عقوبات صارمة لمن يتعصّب لجهة معينة ، وحرمانه من متابعة أي نشاط لفريقه .
6- يدعو الكاتب في ختام نصّه إلى توظيف مفهوم الرّياضة الحقّة ، أُفسّر مفهوم الرّياضة الحقّة مبديًا رأيي.
الرّياضة التي تحثّ الأفراد على احترام الفريق الآخر ، وترفض الكراهية والتّعصب والعنف .
أوافق الكاتب في مفهوم هذه الرّياضة .
7- تمنّى الكاتب في نهاية أن نرتقي بلغتنا وأن نسمو بأنفسنا ، وألّا نطلق على من يُنافسنا لفظ ( الخصم ) ؛ وألّا نُطلق تعبيرًا مثل " المعركة الفاصلة " في ساحات الرّياضة .
أ) أُبدي رأيي في استخدام بعض النّاس لمثل هذه التّعبيرات .
أرفض استخدام هذه الألفاظ التي ليست من أخلاقنا وتحثّ على الكراهية والعنف .
ب) أقترحُ تركيبًا من تركيب " المعركة الفاصلة " ولفظًا بديلًا من كلمة " الخصم " .
" اللعب النّبيل " "الصّديق المنافس".