أفهمُ المقروءَ وأحلّلُهُ
1)أَبحثُ عَنْ مَعْنى الكلمتينِ (مُقْلتيَّ، ارتقاؤُنا) مُسْتخدِمًا السِّياقَ، ثُمَّ أُوظفُهُمَا في جملةٍ مفيدةٍ.
|
الكلمة |
المعنى |
توظيفها في جملة مفيدة |
|
مقلتيَّ |
عينيَّ |
أمي نورُ مقلتيَّ |
|
ارتقاؤنا |
علوّنا ور
فعتنا |
ارتقاؤنا يأتي بالجدِّ والمثابرة |
2)أَبحثُ في الْجَذرِ اللُّغويِّ لكلمةِ (شامخة) مُستَعينًا بالمُعْجمِ الوَسْيطِ في صيغتِهِ الورقيَّةِ أوِ الإلكترونيَّةِ:
3)أُحدّدُ كُلَّا ممَّا يَأتي:
أ) المجالَ العلميَّ الذي برعَ فيهِ زويل، وكانَ سببًا لفوزِه بجائزةٍ نوبل. مجال الكيمياء
ب) اسمَ الْمَدينةِ الّتي يُقامُ فِيها احتفالُ مَنْح الفائزينَ بجائزةِ نوبل. ستوكهولم
ج) اسمَ القائدِ الّذي أَنشاَ مدينةَ الإسكندريَّةِ في الْقَرنِ الرَّابعِ قبلَ الميلادِ. الإسكندر المقدوني
د) نوعَ المُقرَّراتِ الّتي لَمْ تتوافقْ مَعَ ميولِ زويل واستعدادِهِ الْفطريِّ.التاريخ والعلوم الإجتماعية واللغويات
4)يَحمِلُ الْعُنوانُ (مِنْ جامعةِ الإسكندريَّةِ إِلى جائزةِ نوبل) دلالةً على رحلةٍ مكانيَّةِ ابتدأَتْ بالكاتب مِنْ جامعةِ الإسكندريةِ، وانتهَتْ بنيلِهِ جائزةَ نوبل. أَتتبّعُ الأَحداثَ الّتي مرَّ بِها زويل مرتّبةً على الخطِّ الزَّمنيِّ
(أَختارُ خمسةَ أَحْداثٍ مُتَسلسلةٍ) مُسْتَعينًا بالشَّكلِ الآتِي:
|
لحظة دخول زويل جامعة الإسكندرية عام 1963. |
إعلان نتائج الطلبة في جامعة الإسكندرية وحصوله على المرتبة الأولى. |
الحصول على توصيات من أساتذته في الجامعة وتقدمه لطلب الالتحاق بالدراسة في أمريكا. |
قبوله في قسم الكيمياء من جامعة بنسلفانيا في فيلادلفيا- الولايات المتحدة الأمريكية.
|
فوزه بجائزة نوبل للكيمياء.
|
5)أُبيّنُ الأَسبابَ الّتي ساعدَتْ زُوَيِلًا على الحصولِ على الجائزةِ، مُدعَّمًا كلَّا مِنْها بمثالٍ أو تفصيلِ داعمٍ، ومُسْتَعينًا بالشَّكلِ الآتِي:

- أُوضّحُ جمالَ التَّشبيهِ في عبارةِ طهَ حُسين المشهورةِ((العلمُ كالماءِ والهواء)). شبه العلم بالماء والهواء اللذان لا يمكن العيش بدونهما، للتأكيد على أهمية العلم في الحياة.
- أَسْتخلِصُ قيمةً أفَدْتُها مِنْ شخصيَّةِ العالم أحمد زویل. المثابرة ، والجد ، والاجتهاد.
أتذوق المقروء وأنقده
- أُبْدي رأيي في العبارةِ الّتي قالَهَا زويلٌ: ((وعَلى مدَى التّاريخِ لمْ تَتقدّمْ أُمَةٌ مِنَ الأممِ دونَ إِنجازاتِ العلمِ والعلماءِ).
يُترك لرأي الطالب ومن ذلك: عبارة جميلة تثير الإعجاب والفخر وأتفق معها؛ لأنّ أساس نهضة الأمم هو العلم وإنجازات العلماء.
- تَنَقَّلَ الكاتبُ في سَردِ الأَحداثِ بينَ التَّشويقِ في سَردِهَا بواقعيّةٍ مِنْ جهةٍ، ووصفِ حالتِهِ النَّفسيَّةِ ومشاعرهِ في أثناءِ السَّردِ مِنْ جهةِ أُخْرَى، أُعلِّلُ أَثرَ جماليّةِ هذا التَّنقُّلِ في نَفْسِي وفي إيصال المعنى أَيضًا.
شدَّني أسلوب الكاتب وعلمني كيف أوصل الفكرة للآخرين بواقعية فأكون مقنِعًا بفكرتي ووصف مشاعري وكيف أبرزُها.
- أُظْهرُ جمالَ الصُّورِ الفنّيَةِ الآتيةِ:
- كانَتِ الإسكندريَّةُ منذُ قديمِ الزَّمانِ قلعةً شامِخَةً للمعارفِ والعُلومِ.
شبَّه الكاتب (زويل) الإسكندرية منذ قديم الزمان بالقلعة العالية الرفيعة.
ب) اصْطفَّت الأَشجَارُ والشُّجيراتُ على جوانبٍ الممرّاتِ الّتي تَخْترِقُ أَرْضِيةَ حرَم الْجامعةِ.
شبَّه الكاتب (زويل) الأشجار والشجيرات المصطفة على جوانب الممرات بالجنود الثابتين فلا يتزحزحون ويثيرون الهيبة والجمال لحرم الجامعة.
- أحلّلُ المَشاعرَ الّتي انْتابَتْ زويلًا في المَوْقِفَيْنِ الآتيَيْنِ مُبْدِيًا أَثرَهما في نَفْسِي:
- تلقِّيهِ اتِّصالا هاتفيًّا منَ السّكرتيرِ العامِّ لأكاديميَّةِ الملكيّةِ السّويديّةِ للعلومِ، يُخبرُهُ بفوزِهِ بجائزةِ نوبل.
الفرح والذهول والدهشة.
ب) حينَما زارَ جامعةَ الإسكندريّةِ أوّلَ مرّةٍ.
الفرح برؤية حرم الجامعة لأول مرة في حياته مما جعل الدمع يسقط من عينه فرحا وليس حزنا.