اللغة العربية9 فصل أول

التاسع

icon

أسئلة الكتاب

أفهم المقروء وأحلله:

1 ) أفسّر معنى الكلمات الملوّنة في ما يأتي ، عن طريق البحث في المعجم الوسيط ( الورقيّ أو الإلكترونيّ ) ، مستعينًا بالسّياق الّذي وردت فيه ، ومحددًُا جذورها:

                                                                                                                                                                                               

معناها

جَذرُ الكلمة

العبارات

تراكم وتجمّع

ك .دَ .س

أ) لا بدّ أن يتكدّس أن يتكدّس على هيئة جِرم واحدٍ.

البناء

شَ .يَ .دَ

ب)السّماء بناءٌ محكمُ التّشييد.

عقب

أ .ثَ .رَ

ج)بَدْءُ كان إثرَ عمليّةِ انفجارٍ كُبرى.

مختلفة

بَ .يَ .نَ

د)السّماء ذات كثافاتٍ متباينةٍ في أجزائها المختلفةِ.

إنهاء ، إزالة

ف .َنَ .يَ

ه) الله تعالى الّذي أبدع هذا الخلقَ قادرٌ على إفنائِه.

  2)استنادًا إلى فهمي السّياق ،أوضّح دلالة الجملة المخطوط تحتها في كل فقرة من الآتي :

 وتمنحنا صفحة السّماء- وهي كنزُ معجزات وآيات كونيّة- صورةٌ واضحةٌ عن هذا الإعجاز العلميّ ضمن آياتٍ كثيرةٍ ، كشفت عنها الاكتشافاتُ العلميّةُ الحاضرةُ كما يتجلّى الصُّبحُ لذي عينين ، وكما تتضحُ الحقائِقُ لذوي الألباب .

 يظهر بوضوح لصاحب العينين

 إنّ العلمَ بحرٌ زخّارٌ ، لا يُدرَكُ لهُ من قرارٍ ، وإنّ كتابنا القرآن لهو مفجِّرُ العلومِ ومنبعها ، ودائِرةُ شمسِها ومطلعها ، ودع فيه – سبحانه وتعالى -علمَ كلّ شيءٍ ، فترى كلّ ذي فنّ منه يستمدّ ، وعليه يعتمد.

 لا نهاية له ولا يمكن حصره

 3) من فضل الله تعالى على قارِئ القرآن ، أن يشعره بالأمان والاطمئنان ، استدلّ على هذا المعنى من أبيات الشّاعر البوصيريّ الواردة في نص القراءة .

( قرّت بها عينُ قاريها )

4) أشار النّص إلى حالةٍ دخانيّةٍ معتمة سادت الكون قبل خلق السّماوات والأرض ، أبيّن الدّليل العلميّ الذي ذكره الكاتب لذلك .

نظرية الانفجار العظيم .

5)عرض الكاتب أفكارًا رئيسة عديدة تبين الإشارات الكونية الّتي تمثّل الإعجاز العلميّ في القرآن الكريم ، ثمّ قدّم مجموعة من الأفكار الدّاعمة لها .أحدد فكرة داعمة لكل ممّا يأتي :

6) مَرّت نشأة الكون بمراحل عدّة أثبتتها نظرية في العلم الحديث ، وكان القرآن الكريم قد أفصح عنها من قبل ألف وأربعمئة سنة .

-

- أتتبع مراحل نشأة الكون في الجدول الآتي ، مع ذكر وصف مختصر لكل منها ، محددًا موضع الشّاهد في الآيات الكريمة :

7)أتدبر قوله تعالى { والسّماء بنيناها بأييد وإنّا لموسعون }

 ( سورة الذّاريات : 47 ) ثمّ أجيب :

 

أ ) ما الاعتقاد الّذي كان سائِدًا لدى النّاس بخصوص طبيعة السّماء ؟ وكيف فنّده العلم الحديث ؟

أنّ السّماء ثابنة لا تتمدّد.

ب ) أبيّن مظهر الإعجاز العلميّ في قوله تعالى : { وإنّا لموسعون } .

تؤكّد الآية الكريمة أنّ الكون في تمدّد مستمر وهذا ما أكّده العلماء في عصرنا الحاليّ.

 

8) أتدبر قوله تعالى : { فلا أقسم بمواقع النّجوم ، وإنّه لقسم لو تعلمون عظيم ، إنّه لقرءان كريم } ( سورة الواقعة )

أ ) ما دلالة نفي القسم في الآية ( 75 ) وإثباته في الآية (76 ) ؟

دلالة نفي القسم : التّنبيه إلى عظمة المقسوم عليه .

أمّا إثباته : يؤكّد إنّ القسم الّذي سبقه عظيم .

ب ) أبيّن سبب تعظيم هذا القسم .

التّأكيد أنّ القرآن الكريم حق ووحي من الله تعالى وتعظيم لشأن المقسم به ( مواقع النّجوم ) ، ليدلّ على عظمة المقسم عليه ( القرآن الكريم ).

ج) أوضّح وجه الإعجاز العلميّ  في القسم بمواقع النّجوم وليس بالنجوم ذاتها .

الإعجاز العلميّ في هذه الآية أن القرآن لم يذكر " النّجوم " بل ذكر " مواقع النّجوم " لأن ما نراه ليس النّجم ذاته وإنّما موقعه القديم ، وهو ما لن يستطع للبشر معرفته زمن نزول القرآن .

د) أستشفّ علاقة المواءمة بين المقسم به مواقع ( النّجوم ) ، والمقسم عليه ( القرآن ) .

أنّ مواقع النّجوم والقرآن الكريم كلاهما معجزة وغيب لا يعلمه إلّا الله وهو دعوة للتّدبر والتّأمل في خلق الله

أتذوق المقروء:

 1) أوضّح – بالاستعانة بالسّياق – جمال التّصوير الفنّيّ في قول البوصيريّ الآتي ، وأبيّن أثره في نفسي :

لها معانٍ كموج البحر في مددٍ         وفوق جوهره في الحُسنِ والقيَم

شبّه المعاني والمفردات بموج البحر الّذي يتجدد.

التّأكيد على أهميّة التّدبّر في القرآن .

 

2 ) أبدي رأيي معلّلًا في ما تستوجبه عليّ معرفتي بمظاهر إعجاز الله تعالى في خلقه .

تعظيم الله عزّ وجلّ وعبادته.

3) يصف الأديب مصطفى صادق الرّافعيّ القرآن في كتابه : ( تاريخ آداب العرب ) بقوله :

"مشغلة العقل البيانيّ العربيّ في كلّ الأزمنة ، يأتي الجيلُ من النّاس ويمضي ، وهو باقٍ بحقائقه ينتظر الجيل الّذي يخلُفُُه ، كما أنّه مشغلة الفكر الإنسانيّ" .

-أناقش هذا القول ، وأبيّن رأيي في علاقته بموضوع النّص.

أنّ كلّ جيلٍ يكتشف في القرآن حقائِق علميّة لم يكتشفها الجيل الّذي سبقه .

4) في الإعجاز العلميّ للقرآن ، تجري مطابقة الحقيقة الكونيّة على الإشارة العلميّة الّتي تشير إليها الآية القرآنيّة .أناقش وأفراد مجموعتي أهميّة البحث في هذا الموضوع .

هذا القول صائِب ومؤكّد بالكثير من الأمثلة الّتي أثبتت الإعجاز العلميّ في القرآن الكريم .

 

Jo Academy Logo