أسئلة الكتاب
أفهم المقروء وأحلله:
1 ) أفسّر معنى الكلمات الملوّنة في ما يأتي ، عن طريق البحث في المعجم الوسيط ( الورقيّ أو الإلكترونيّ ) ، مستعينًا بالسّياق الّذي وردت فيه ، ومحددًُا جذورها:
|
معناها |
جَذرُ الكلمة |
العبارات |
|
تراكم وتجمّع |
ك .دَ .س |
أ) لا بدّ أن يتكدّس أن يتكدّس على هيئة جِرم واحدٍ. |
|
البناء |
شَ .يَ .دَ |
ب)السّماء بناءٌ محكمُ التّشييد. |
|
عقب |
أ .ثَ .رَ |
ج)بَدْءُ كان إثرَ عمليّةِ انفجارٍ كُبرى. |
|
مختلفة |
بَ .يَ .نَ |
د)السّماء ذات كثافاتٍ متباينةٍ في أجزائها المختلفةِ. |
|
إنهاء ، إزالة |
ف .َنَ .يَ |
ه) الله تعالى الّذي أبدع هذا الخلقَ قادرٌ على إفنائِه. |
2)استنادًا إلى فهمي السّياق ،أوضّح دلالة الجملة المخطوط تحتها في كل فقرة من الآتي :
وتمنحنا صفحة السّماء- وهي كنزُ معجزات وآيات كونيّة- صورةٌ واضحةٌ عن هذا الإعجاز العلميّ ضمن آياتٍ كثيرةٍ ، كشفت عنها الاكتشافاتُ العلميّةُ الحاضرةُ كما يتجلّى الصُّبحُ لذي عينين ، وكما تتضحُ الحقائِقُ لذوي الألباب .
يظهر بوضوح لصاحب العينين
إنّ العلمَ بحرٌ زخّارٌ ، لا يُدرَكُ لهُ من قرارٍ ، وإنّ كتابنا القرآن لهو مفجِّرُ العلومِ ومنبعها ، ودائِرةُ شمسِها ومطلعها ، ودع فيه – سبحانه وتعالى -علمَ كلّ شيءٍ ، فترى كلّ ذي فنّ منه يستمدّ ، وعليه يعتمد.
لا نهاية له ولا يمكن حصره
3) من فضل الله تعالى على قارِئ القرآن ، أن يشعره بالأمان والاطمئنان ، استدلّ على هذا المعنى من أبيات الشّاعر البوصيريّ الواردة في نص القراءة .
( قرّت بها عينُ قاريها )
4) أشار النّص إلى حالةٍ دخانيّةٍ معتمة سادت الكون قبل خلق السّماوات والأرض ، أبيّن الدّليل العلميّ الذي ذكره الكاتب لذلك .
نظرية الانفجار العظيم .
5)عرض الكاتب أفكارًا رئيسة عديدة تبين الإشارات الكونية الّتي تمثّل الإعجاز العلميّ في القرآن الكريم ، ثمّ قدّم مجموعة من الأفكار الدّاعمة لها .أحدد فكرة داعمة لكل ممّا يأتي :

6) مَرّت نشأة الكون بمراحل عدّة أثبتتها نظرية في العلم الحديث ، وكان القرآن الكريم قد أفصح عنها من قبل ألف وأربعمئة سنة .
-

- أتتبع مراحل نشأة الكون في الجدول الآتي ، مع ذكر وصف مختصر لكل منها ، محددًا موضع الشّاهد في الآيات الكريمة :
7)أتدبر قوله تعالى { والسّماء بنيناها بأييد وإنّا لموسعون }
( سورة الذّاريات : 47 ) ثمّ أجيب :
أ ) ما الاعتقاد الّذي كان سائِدًا لدى النّاس بخصوص طبيعة السّماء ؟ وكيف فنّده العلم الحديث ؟
أنّ السّماء ثابنة لا تتمدّد.
ب ) أبيّن مظهر الإعجاز العلميّ في قوله تعالى : { وإنّا لموسعون } .
تؤكّد الآية الكريمة أنّ الكون في تمدّد مستمر وهذا ما أكّده العلماء في عصرنا الحاليّ.
8) أتدبر قوله تعالى : { فلا أقسم بمواقع النّجوم ، وإنّه لقسم لو تعلمون عظيم ، إنّه لقرءان كريم } ( سورة الواقعة )
أ ) ما دلالة نفي القسم في الآية ( 75 ) وإثباته في الآية (76 ) ؟
دلالة نفي القسم : التّنبيه إلى عظمة المقسوم عليه .
أمّا إثباته : يؤكّد إنّ القسم الّذي سبقه عظيم .
ب ) أبيّن سبب تعظيم هذا القسم .
التّأكيد أنّ القرآن الكريم حق ووحي من الله تعالى وتعظيم لشأن المقسم به ( مواقع النّجوم ) ، ليدلّ على عظمة المقسم عليه ( القرآن الكريم ).
ج) أوضّح وجه الإعجاز العلميّ في القسم بمواقع النّجوم وليس بالنجوم ذاتها .
الإعجاز العلميّ في هذه الآية أن القرآن لم يذكر " النّجوم " بل ذكر " مواقع النّجوم " لأن ما نراه ليس النّجم ذاته وإنّما موقعه القديم ، وهو ما لن يستطع للبشر معرفته زمن نزول القرآن .
د) أستشفّ علاقة المواءمة بين المقسم به مواقع ( النّجوم ) ، والمقسم عليه ( القرآن ) .
أنّ مواقع النّجوم والقرآن الكريم كلاهما معجزة وغيب لا يعلمه إلّا الله وهو دعوة للتّدبر والتّأمل في خلق الله
أتذوق المقروء:
1) أوضّح – بالاستعانة بالسّياق – جمال التّصوير الفنّيّ في قول البوصيريّ الآتي ، وأبيّن أثره في نفسي :
لها معانٍ كموج البحر في مددٍ وفوق جوهره في الحُسنِ والقيَم
شبّه المعاني والمفردات بموج البحر الّذي يتجدد.
التّأكيد على أهميّة التّدبّر في القرآن .
2 ) أبدي رأيي معلّلًا في ما تستوجبه عليّ معرفتي بمظاهر إعجاز الله تعالى في خلقه .
تعظيم الله عزّ وجلّ وعبادته.
3) يصف الأديب مصطفى صادق الرّافعيّ القرآن في كتابه : ( تاريخ آداب العرب ) بقوله :
"مشغلة العقل البيانيّ العربيّ في كلّ الأزمنة ، يأتي الجيلُ من النّاس ويمضي ، وهو باقٍ بحقائقه ينتظر الجيل الّذي يخلُفُُه ، كما أنّه مشغلة الفكر الإنسانيّ" .
-أناقش هذا القول ، وأبيّن رأيي في علاقته بموضوع النّص.
أنّ كلّ جيلٍ يكتشف في القرآن حقائِق علميّة لم يكتشفها الجيل الّذي سبقه .
4) في الإعجاز العلميّ للقرآن ، تجري مطابقة الحقيقة الكونيّة على الإشارة العلميّة الّتي تشير إليها الآية القرآنيّة .أناقش وأفراد مجموعتي أهميّة البحث في هذا الموضوع .
هذا القول صائِب ومؤكّد بالكثير من الأمثلة الّتي أثبتت الإعجاز العلميّ في القرآن الكريم .