أُراجِعُ مهارةً كتابيةً
أَقرأُ النَّصَّ الآتي، ثُمَّ أُجيبُ عمّا يليهِ مِنْ أسئلةٍ:
عادَ فارس إلى البيتِ وعلاماتُ البشارةِ على وجهِهِ، فبادرَتْهُ والدتُّهُ بالسُّؤالِ: أَسْتعدْتَ وظيفَتَكَ اليومَ؟
أَجابَ فارس: نعمْ، فقدْ قرَّرتِ الشَّركةُ استئنافَ العمل مِنْ جديدِ، بعدَ انتهاءِ جائحةِ كُورونا.
ابتسمَتْ والدتُّهُ، وأَعادَتْ الاستفسارَ مِنْ جديدِ لتتأكّدَ: أَقرأْتَ اَسمَكَ في سِجِلِّ الموظَّفينَ المُعادينَ؟
ردَّ فارس: نعمْ، اطْمَئنّي. لكنَّ وجهَها مَا زالَ يَحملُ الحزنَ، فسَألَتْ مِنْ جديدٍ: أَبنُ جيرانِنا عمرُ مِنَ المُعادينَ؟ عندَها قالَ فارس مُبْتسمًا: أجل، وهذا ما زادَ مِن بَهجتي اليومَ.
1. أُحدّدُ أداةَ الاستفهامِ الّتي تكرَّرَ استخدامُها في النَّصِّ. الهمزة
2. أُجرّدُ الكلماتِ مِنْ همزةِ الاستفهامِ، وأُلاحظُ أَن معظمَها ابتداً بهمزةٍ. ...وصل.....
3. أُدخِلُ همزةَ الاستفهامِ عَلى الكلماتِ الآتيةِ (اسمُكَ، اشتركتَ)، ثُمَّ أُوظَّفُها في جملِ مفيدةٍ. أسمك محمد؟
أشتركت في النادي الرياضي؟