
أُفَكِّرُ مَعَ زُمَلَائِي / زَمِيلَاتِي: مَاذَا يُمْكِنُ أَنْ نَصْنَعَ مِنْ مَجْمُوعَةِ الْأَدَوَاتِ الْآتِيَةِ؟
يُمْكِنُنَا أَنْ نَصْنَعَ أَصِيصًا لِلزُّهُورِ وَوَحَدَاتِ تَخْزِينٍ مِثْلَ حافِظَةُ أَقلامِ كَمَا يُمْكِنُنَا أَنْ نَصْنَعَ إِكْسِسْوَارَاتٍ لِلشَّعْرِ بِاسْتِخْدَامِ الشَّرَائِطِ وَالْأَزْرَارِ.

أَتَأَمَّلُ الصُّوَرَ الْآتِيَةَ، وَأُجِيبُ عَنِ الْأَسْئِلَةِ الَّتِي تَلِيهَا؛ لِأَصِفَ كَيْفِيَّةَ صُنْعِ الْمِقْلَمَةِ.

مَاذَا يَجِبُ أَنْ تَفْعَلَ بِالْقِنِّينَةِ؟
يَجِبُ قَصُّ الْقِنِّينَةِ إِلَى جُزْأَيْنِ. يُفْضَلُ قَصُّ الْجُزْءِ الْعُلْوِيِّ وَالْجُزْءِ السُّفْلِيِّ لِلْقِنِّينَةِ، وَالِاحْتِفَاظُ بِالْجُزْءِ السُّفْلِيِّ الَّذِي سَيُشَكِّلُ قَاعِدَةَ الْمِقْلَمَةِ.

مَاذَا تَفْعَلُ بَعْدَ ذَلِكَ؟
بَعْدَ قَصِّ الْقِنِّينَةِ، يَجِبُ تَجْهِيزُ الْأَدَوَاتِ الْمُسْتَخْدَمَةِ فِي التَّزْيِينِ مِثْلَ الْوَرَقِ الْمُلَوَّنِ وَالْأَلْوَانِ وَالصَّمْغِ.

كَيْفَ تُزَيِّنُهَا؟
تُزَيَّنُ الْمِقْلَمَةُ بِتَغْلِيفِهَا بِالْوَرَقِ الْمُلَوَّنِ، ثُمَّ تُلَصَّقُ الْأَطْرَافُ بِالشَّرِيطِ اللَّاصِقِ أَوْ الصَّمْغِ. يُمْكِنُ إِضَافَةُ الرُّسُومَاتِ أَوِ الْمُلْصَقَاتِ لِتَزْيِينِهَا أَكْثَرَ.

كَيْفَ سَتَسْتَخْدِمُهَا؟
سَتُسْتَخْدَمُ الْمِقْلَمَةُ لِحِفْظِ الْأَقْلَامِ وَأَدَوَاتِ الْكِتَابَةِ وَالرَّسْمِ، كَمَا هُوَ مُوَضَّحٌ فِي الصُّورَةِ، حَيْثُ يُمْكِنُ وَضْعُ الْأَقْلَامِ وَالْأَلْوَانِ بِدَاخِلِهَا.

أَشْرَحُ لِزُمَلَائِي/ زَمِيلَاتِي خُطُوَاتِ صِنَاعَةِ مِقْلَمَةٍ مِنْ قِنِّينَةٍ بِلَاسْتِيكِيَّةٍ فَارِغَةٍ، بِالاعْتِمَادِ عَلَى الصُّوَرِ السَّابِقَةِ، وَأَحْرِصُ عَلَى:
