1)
أ. أذكر عنوان النَّص الَّذي استمعت إليه.
- "الطّفيلة حاضرةُ التّاريخِ والتّراث"
ب.أذكر الجملة الختاميّة الّتي انتهى بها النَّص المسموع.
إشارةً إلى أنَّهُ مَنْ يحمي أقارب المسيء ذهابًا وإيابًا تمّ الصّلح أو لم يتمّ، ويتولّى أمر التّفاوض أكبر الشّيوخ قدرًا ومنزلة وحكمة وبصيرة.
ج. أحدّد أنواع المهر الّذي كانَ يُقدَّمُ للعروس في الخمسينيات وفق ما سمعتُهُ في النَّص.
- الأغنام، الأراضي، الحبوب، المواشي.
2) أحدد ألفاظًا أو عبارات وردت في النَّص المسموع تمثل الآتي:
|
ما تمثّله اللّفظة أو العبارة |
اللّفظة أو العبارة |
|
أحد أجزاء العمود الفِقريّ. |
الفرقد |
|
التّركيب النّحويّ : (العدد والمعدود). |
ثلاث نسوة أو أربع |
|
أسلوب استفهام. |
"ومتى تكون هذه اللّيلة؟" |
|
مصطلح هندسيّ رياضيّ. |
المتوازيات و المتناقضات |
3)أرسم دائرة حول الألفاظ الّتي لم أسمعها في النَّص:
فناء الشّهرة الثَّوبِ المتمدّنة
النّاقة افتتاح إشارة الكوفيّة
1 . أذكر مقابل المعاني الآتية كلمات سمعتها في النّص جاءت بمعناها :
تلوين: تخضيب.
حوار يهدف إلى فضّ النّزاعات :الصّلح.
ضروري لا مفرّ منه: حتمًا.
2)يتغزّل الكاتب بمدينة الطّفيلة من خلال الوصف الجميل، ويبدو أنّه يعشقها بأرضها، ويعشقها بعادات أهلها وسكانها وتقاليدهم.
- الفرقد كان أحد الصّفات الّتي أطلقها الكاتب على مدينة الطّفيلة. أستنتج ثلاث صفات أخرى وصف بها الكاتب مدينة الطّفيلة.
- كالمعبر الضّيق بين شرق الشّمس ومغربها.
- جنة مختلفة الأبعاد.
- أبدعتها يد فنان عتيق أورد فيها كل الأزهار.
ب. شبّه الكاتب دور العادات التّقليديّة بدور الوراثة في الحياة. أوضّح عملية انتقال الأجيال وتواصلهم كما فهمتها في النّص المسموع.
- تشبه الوراثة؛ حيث يتبناها الخلف عن السّلف.
- تظل العادات مستمرة حتّى لو تغيّر بعض تفاصيلها.
- تربط الأجيال المتعاقبة بالماضي وتُبقي هويتهم الثّقافيّة
3)يُسقط الكاتب مجموعة إضاءات على العادات والتّقاليد في الطّفيلة من خلال مظاهر احتفالات الزّواج وما يسبقها.
- الخطبة: وتبدأ من خلال مظهرين يحملان دلالات ومعاني مجتمعيّة عميقة في العادات والتّقاليد عند أهل الطّفيلة، أبين المظهرين.
- تقديم الجاهة القهوة ورفض شربها قبل الموافقة على الخطبة، مما يعكس احترام العادات والتّقاليد.
- تحديد المهر من قبل والد العروس، مما يعكس أهميّة العائلة والاتّفاقات المجتمعيّة في الزّواج.
ب. أربط بين مضمون القول : ( الّذي جئنا لأجله نعود به ) وبين ما يتسم به رجال الطّفيلة مِنْ عِزَّةِ النَّفْسِ والشّهامة وكرم الضيافة وفق ما فهمته في النّص.
-
- يعكس هذه العبارة تمسك أهل الطّفيلة بالكلمة والشّرف.
- تدل على الكبرياء والتّمسك بالمواقف والعادات الأصيلة.
- تعكس الشّهامة والكرم في استضافة الضّيوف واحترامهم
4)أمير الأفكار الّتي وردت في النّص المسموع من غيرها بوضع إشارة صحيح ( ✓ ) أو إشارة خطأ (×) إزاء الفكرة في ما يأتي:
- (×)العادات والتّقاليد تقليد أعمى، وتتناقض مع مبادئ الحداثة وتطورات العصر.
- ( ✓) تتوارث الأجيال العادات التّقليدية المتأصلة في الثّقافة، فيأخذها الخلف عن السّلف.
- ( ✓) يتفاخر أهل الطّفيلة في التّمسك بالعادات والتّقاليد وتظهر في أفراحهم ومجالس الصّلح بينهم.
- (×) يقتضي أن يكون وجهاء الصّلح في الطّفيلة من القضاة والنّواب في الدّولة.
5)أنسب الدّلالة المناسبة إلى العادات والتّقاليد الّتي تشير إليها وفق ما فهمته في النَّص المسموع:
التّكاتف والتّعاضد العزوة وشدّ الأزرِ حسن الضّيافة
الإعزاز والإكرام الكرم والجود
|
العادات والتّقاليد |
الدّلالة |
|
الجاهة |
العزوة وشدّ الأزر |
|
تحديد المهر الّذي له معجل للعروس. |
الكرم والجود |
|
إحضار أهل العريس ذبيحة. |
حسن الضّيافة |
|
نصب بيت شعر أمام دار العريس. |
التّكاتف والتّعاضد |
|
بدء احتفال الزّواج بـ " السحجة " أو السّامر". |
الإعزاز والإكرام |
6)في مجالس الصّلح : عادات عريقة أصيلة عند أهل الطّفيلة. أستنتج دور كل من الآتي وفي ، وفق ما فهمته في النّص المسموع:
أ. كفيل عطوة الإقبال :
- كفيل عطوة الإقبال: هو الشّخص المسؤول عن حماية أقارب المسيء أثناء الذّهاب والإياب، بغضّ النّظر عن نجاح الصّلح.
ب. شيوخ العشائر:
- شيوخ العشائر: يتولون دور الوساطة والتّحكيم بحكمة وعدالة، ويعملون على تحقيق التّوافق بين الأطراف المتخاصمة.
1 ) أبدي رأيي في العبارتين الآتيتين معللًا:
نصب بيوت الشّعرِ سرًا قبل طلوع الفجر خلف المنزل للّذين يُطلب الصّلح منهم.
حضور وفد شيوخ العشائر وبعض أقارب طالب الصّلح ومعهم ثلاث نسوة أو أربع عاقلات حكيمات.
- نصب بيوت الشّعر سرًّا قبل الفجر:
- هذه العادة تعكس الحكمة والتّخطيط المسبق لضمان نجاح الصّلح في جوّ من السّرية وعدم الإحراج.
- حضور شيوخ العشائر مع ثلاث أو أربع نسوة حكيمات:
- يدلّ على دور المرأة في تحقيق الصّلح، واعتراف المجتمع بحكمتها ورأيها
2_برع الكاتب في رسم صورة مدينة الطّفيلة، أبين جمال التّصوير في الجملة الآتية:
مدينة الطّفيلة كالفرقد في عنق الحسناء.
- تشبيه بليغ يعكس مكانة الطّفيلة المتألّقة وسط المدن كما يتألّق النّجم.
- يوحي بجمالها الفريد والمميز مثل الجوهرة الثّمينة في عقد امرأة حسناء.
3)أوضّح موقفي من العبارة الآتية معللا :
" تُقدَّمُ القهوة، ولا يتناول الضّيوف القهوة إلّا بعد أن يقول أحدهم: "الّذي جتنا لأجله نعود به".
- هذه العادة تحمل معاني الاحترام والالتزام بالعهود.
- تعكس مدى أهمية الكلمة والشّرف في المجتمع الطّفيليّ.
4) أبدع كاتب النّص في جذب السّامع عند بداية عرضه لعادة ليلة الحناء؛ فوظّف أسلوب الاستفهام.
أ. أبين الأثر الّذي تركه هذا الأسلوب في نفسي.
- يجعل السّامع متشوّقًا لمعرفة المزيد.
- يعكس حيويّة المناسبة وأهميّتها في الثّقافة المحليّة.
ب. ليلة الحنّاء مظهر احتفاليّ توارثه الأجيال عبر الأجيال بين النّساء والفتيات العربيّات، فالتّعاون شعار هذه الليلة عند أهل الطّفيلة، أتمثّل الأمثال الشّعبية الآتيّة وأبين اتفاقها أو تعارضها مع الأمثال الّتي سمعتها في النّص.
النَّمل إذا اجتمع انتصر على السّبع: يتفق، لأنّ التّعاون أساس المجتمع.
من يزرع المعروف يحصد الشّكر : يتفق، لأنّ الكرم والتّعاون قيم أساسيّة.
لا يبنى الحائط من حجر واحد: يتّفق، لأنّ التّكاتف عنصر أساسيّ في المجتمع الطّفيليّ.
5)أختار عبارة أعجبتني من النّص المسموع، معللًا سبب الاختيار.
- تبدو لي الطّفيلة كلما أنعمت النّظر وأمعنت الفكر جنّةً مختلفة الأبعاد، أبدعتها يد فنان عتيق أورد فيها كلّ الأزهار."
- السّبب: تعكس حب الكاتب لمدينته بطريقة شعريّة رائعة، وتُظهر جمالها بطريقة إبداعيّة.
6)أبدي رأيي في عنوان النَّص والدّلالات الّتي يثيرها في نفسي.
- العنوان ملائم جدًا، لأنّه يجمع بين التّاريخ العريق والتّراث الأصيل لمدينة الطّفيلة.
- يثير في نفسي الفخر والاعتزاز بالعادات والتّقاليد الجميلة الّتي تعكس أصالة المجتمع الأردنيّ.
7)أصفُ الحالة الوجدانيّة تجاه ما تعلمته في النَّص المسموع، مبيّنًا الجوانب الّتي تأثرت بها وأعجبتني.
- أشعر بالإعجاب بالتّكاتف الاجتماعيّ في الطّفيلة.
- تأثرت بالعادات الأصيلة وخاصّة تقاليد الزّواج والصّلح.
- زاد النّص من احترامي للقيم المجتمعية التي تحافظ على الّرابط الأسريّ والتّعاون.