تتحدث القصة عن حفيد يكتشف في مكتبة جده صورًا وأوراقًا تحكي قصة قرية "خسبان" القديمة، التي كانت قرية زراعية جميلة وغنية بالآثار، ولكنها تعرضت لزلزال دمر معظم معالمها. كما يذكر أن اسم القرية تحول إلى "إسبوس" وبقيت آثارها القديمة شاهدة على تاريخها، لتؤكد أن هذه الأرض كانت ولا تزال جميلة وخصبة.