أَقْرَأُ أُسْلُوبَ التَّعَجُّب، وَأَتَمَثَّلُهُ:
أُحَلِّلُ الْكَلِمَاتِ الْمُلَوَّنَةَ إِلَى مَقَاطِعَ:
صَارَتْ تُحَرِّكُ الْمَاءَ وَالتُّرَابَ.
أُرَكِّبُ الْمَقَاطِعَ الْآتِيَةَ؛ لِأُكَوِّنَ كَلِمَاتٍ، ثُمَّ أَقْرَأُ الْجُمْلَةَ:
يَضرِبُ الْأرْضَ بِقَدَمَيْهِ
أُعِيدُ تَرْتِيبَ الْكَلِمَاتِ؛ لِأُكَوِّنَ مِنْهَا جُمْلَتَيْنِ مُفِيدَتَيْنِ:
أَخَذَت السَّيِّدَةُ هَاجَرُ تَبْحَثُ عَنْ مَاء.
السَّيِّدَةُ هَاجَرُ أَخَذَت تَبْحَثُ عَنْ مَاء .
أَصِلُ بِخَطٍّ بَيْنَ كُلِّ صُورَةٍ وَالْكَلِمَةِ الدَّالَةِ عَلَيْهَا:
أُلَوِّنُ الْكَلِمَةَ وَمَعْنَاهَا بِاللَّوْنِ نَفْسِهِ:
أَصِلُ بِخَطٍّ بَيْنَ الْكَلِمَةِ وَضِدِّها:
أَرْسُمُ حَوْلَ الْإِجَابَةِ الصَّحِيحَةِ:
- كَمْ عَدَدُ الْمَرَّاتِ الَّتِي صَعَدَتْ فِيهَا السَّيِّدَةُ هَاجَرُ جَبَلَ الصَّفَا وَجَبَلَ الْمَرْوَةِ؟
أ- سِتُ مَرَّاتٍ. ب- سَبْعُ مَرَّاتٍ. ج- ثَمَانِي مَرَّاتٍ.
- مَا سَبَبُ ضَرْبٍ إِسْمَاعِيلَ -عَلَيْهِ السَّلَاَمُ - الْأَرْضَ بِقَدَمَيْهِ؟
أ- الْعَطَشُ وَالْخَوْفُ. ب- اللَّهْوُ وَاللَّعِبُ. ج- التَّعَبُ وَالْمَرَضُ.
أَرْسُمُ إِشَارَةَ (صح) بجَانِب الإجَابَةِ الصَّحِيحَةِ:
أَصِلُ بِخَطٍّ بَيْنَ أَسْمَاءِ الشَّخْصِيَّاتِ وَمَكَانٍ سَكَنِهَا:
♦ أتذوق المقروء وأنقده:
(عِنْدَمَا رَجَعَتْ إِلَى ابْنِهَا إِسْمَاعِيلَ وَجَدَتْهُ يَضْرِبُ الأَرْضَ بِقَدَمَيْهِ الصَّغِيرَتَيّْنِ بِقُوَّةٍ مِنَ الْعَطَشِ وَالْخَوْفِ، وَلِدَهْشَتِهَا عِنْدَمَا رَأَتِ الْمَاءَ يَخْرُجُ مِنْ بَيْنِ قَدَمَيْهِ).
- أُبَدِي رَأْيِي شَفَوِيًّا بِهَذِهِ الْمُعْجِزَةِ الَّتِي أَنْعَمَ بِهَا اللّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَيْهَا.
الله سبحانه وتعالى قادر على كل شيء ، وخالق كل شيء .
2 أَخْتَارُ الْوَجْهَ الَّذِي يُعَبِّرُ عَنْ رَأْيِي فِي نَصِّ (بِثْرُ زَمْزَمَ)، وَأَرْسُمُهُ فِيO: