حل اسئلة:
1) أَصِلُ التَّراكيبَ الْآتِيَةَ في الْعَمودِ الأَوَّلِ بِمَعْناها في الْعَمودِ الثّاني:

2) أَبحَثُ في النَّصِّ الشِّعْرِيِّ عَنْ ضِدِّ كُلٍّ مِمّا يَلي:

3) أَسْتَخْرِجُ مِنَ النَّصِّ ثَلاثَ عِباراتٍ أَوْ تَراكيبَ دالَّةً عَلى التَّرْحيبِ:

4) أُكْمِلُ الْجَدْوَلَ الْآتِيَ بِكِتابَةِ الْحَدَثِ أَوْ مَِكانٍ حُدوثِهِ:

5) أَضَعُ دائِرَةً جانِبَ الْإِجابَةِ الصَّحيحَةِ في ما يَلي:
أ) غَرَضُ الشّاعِرِ مِنَ النَّصِّ:
1. الْحَثُّ عَلى دَعْوَةِ الْأَصْدِقاءِ 2. بَيانُ صِفاتِ كُلِّ مِنَ الثَّعْلَبِ واللَّقْلَقِ
3. النُّصْحُ بِالاِبْتِعادِ عَنِ الْخِداعِ
ب) تَدُلُّ عِبارَةُ ((فَربَّما جوزيتَ صاعًا بِصاع)) عَلى:
1. الْمُعامَلَةِ بِالْمِثْلِ 2 . التَّساوي في الْوَزْنِ
3. الْمَكْرِ وَالْخِداعِ
ج) بَرَّرَ الثعْلَبُ عَدَمَ تَناوُلِ اللَّقْلَقِ الطَّعامَ بِأَنَّهُ:
1. شَعَرَ بِالْخَجَلِ 2. لَمْ يُعْجِبْهُ الطَّعامُ
3 . تَنَاوَلَ غَداءَهُ قبلَ أَنْ يأتيَ
6) أُكْمِلُ الْجَدْوَلَ الْآتِيَ بِكِتابَةِ السَّبَبِ أَوِ النَّتّيجَةِ لِكُلِّ مِمّا يَلي:

7) أُبيِّنُ الْحالَةَ النَّفْسِيَّةَ (الْإِحْساسَ وَالشُّعورَ) لِكُلِّ مِمّا يَلي:
أ) سَأُوافيكَ كَما يَهْمي النَّدى ... الْفَرَحُ والسُّرْعَةُ في تَلْبِيَةِ الدَّعْوَةِ....
ب) ما اَلَّذي يَشْهَدُ؟ يا لَلْعَجَبِ! ... التعجب والدهشة ...
ج) وَانْزَوى جوعانَ حَيِيّا... الشعور بالخجل ...
8) يَحْوى الشِّعْرُ الْقَصَصِيُّ عَناصِرَ القِصَّةِ: (الزَّمانَ، وَالْمَكانَ، وَالشُّخوصَ، وَالْعُقْدَةَ، وَالْحَلَّ). أَخْتارُ عُنْصُرَيْنٍ، وَأُعْطي مِثالًا عَلَيْهِما مِنَ النَّصِّ:
الزمان .... وقت الغداء
المكان : بيت الثعلب ، بيت اللقلق ، في البستان
الشخصيات : الثعلب واللقلق
العقدة : حيلة الثعلب على طائر القلق
الحل : تلقين الثعلب درسًا لن ينساه (جزاء الاحسان بالاحسان ، والسوء بالسوء )
9) أَقْرأُ الْعِبارَةَ الْآتِيَةَ، وأَخْتارُ الْإِجابَةَ الصَّحيحَةَ مِمّا بَيْنَ الْقَوْسَيْنِ لكُلٍّ مِمّا يَلي، وَأَكْتُبُها في الفَراغِ:
((لاتُلْقِ لِلنّاسِ شِباكَ الْخِداع))
أ) قائِلُ هذهِ الْعِبارَةِ: (اللَّقْلَقُ - الرّاوي - الثَّعْلَبُ)
ب) تَحْوي الْعِبارَةُ أُسلوبَ: (تَعَجُّبِ - أَمْرِ - نَهْيٍ)
أقترح عنوانًا آخر للنص ، وأفسر سبب إختياري (الجزاء من جنس العمل ) يوضح هذا العنوان كيف أن من يعمل شرًا سوف يرد هذا الشر عليه في أحد الأيام
أتذوق المقروء و أنقده :
(1) أبدي رأيي في تصرف اللقلق عندما لم يستطيع تناول الطعام و أعلل إجابتي
كان عليه مواجهة الثعلب مباشرة و أن ينكر عليه فعلته فالثعلب استقصد السخرية منه
(2) في رأيي من صاحب الحيلة الأذكى : الثعلب أم اللقلق و أعلل إجابتي
اللقلق لأنه استطاع الانتقام مما فعله الثعلب به وخدع الثعلب