الملخص :
يُظْهِرُ لَنا النَّصُّ بَعْضَ مَظاهِرِ الْفَرَح بِالْعيدِ، وَأَنَّ الْفَرَحَ الْحَقيقِيَّ لا يَعْتَمِدُ عَلى الْمادِّيّاتِ، وَإِنَّما يَتَجَلّى بِالْعَطاءِ وَمُساعَدَةِ الْآخَرينَ؛ فالْعيدُ فُرْصَةٌ لِلتَّضامُنِ وَالتَّكافُلِ الاِجْتِماعيِّ.