أَفْهَمُ الْمَقْروءَ وَأَحَلَّلَهُ:
1) أَخْتارُ الْكَلِمَةَ الّتي تُوَضِّحُ مَعْنى الْمُفْرَداتِ الْمُلَوَّنَةِ في الْجُمَلِ الْآتِيَةِ بِوَضْعِ أسْفَلَ الْإِجابَةِ الصَّحيحَةِ
أ) خَطَّ جُنودُ الْوَطَنِ حُروفَ النَّصْرِ بِدِمائِهِم (كتب)
ب) كانَ مُوَفقٌ وَفِراس نِبْراسًا لِمَنْ تبعَهُما (سِراجاً)
ج) باغَتَ الْعَجْلونِيُّ وَزُمَلاؤُهُ قُوَاتِ الْعَدُوِّ (فاجَأَ)
2) أَسْتَنْتِجُ مَعْنى الْكَلِماتِ الْمُلَوَّنَةِ مِنْ خِلالِ سِياقِ الْجُمَلِ الْآتِيَّةِ
كانَ موَفَّقٌ السَّلْطِيُّ حِينَها شابًّا في (مُقْتَبَلٍ) ...بِدايَةٍ.... الْعُمْرِ، وَكَثيرًا ما وَقَفَ في الْمُبارَياتِ أَمامَ قائِدِ (سِربهِ) ...وحدة تضم عدداً من الطائرات العسكرية... فِراسِ الْعَجْلونِيِّ، في صَباحِ الْيَوْمِ الثّالِثَ عَشْرَ مِنْ تِشْرينَ الثّاني عامَ 1966م، (دَوَّتْ) ...أحدثت صدى... صَفّاراتُ الإِنْذارِ في قاعِدَةِ الْحُسَيْنِ الْجَوِيَّةِ، (فَهَبَّ) ...نهض مسرعًا... السَّلْطِيُّ لِتَلْسِيَةِ نِداءِ الْواجِبِ .
3) أَمْلاُ الْفَراغَ بِما يُناسِبُهُ في كُلِّ مِمّا يَلي:
أ) لَمْ يَسْتَطِعِ السَّلْطِيُّ أَنْ يَنْجوَ بَعْدَ أَنْ قَفْزَ بِالْمِظَلَّةِ؛ لِأَنَّهُ
لأن طائرات العدو لاحقته برشاشاتها حتى استشهد
ب) كُرِّمَ السَّلْطِيُّ بَعْدَ اسْتِشْهادِهِ بأَنْ
أطلق اسمه على إحدى القواعد العسكرية التابعة لسلاح الجو الأردني في منطقة الأزرق .
ج) مِنَ الْعِباراتِ الَّتي تُظْهِرُ مَحَبَّةَ السَّلْطيِّ وَالْعَجْلونِيِّ لِلطَّيَرانِ:
حلق السلطي ورفاقه نحو قرية السموع، على الرغم أنه استطاع القفز بالمظلة إلا أن طائرات العدو لاحقته / كان فراس العجلوني عاشقًا للطيران. أتقن جميع فنونه الاستعراضية والقتالية.
4) أُفَسِّرُ قَوْلَ الْمَلِكِ الْحُسَيْنِ- الْمَغْفورِ لَهُ بِإِذْنِ اللهِ -: ((اللهُ لا يَحْرِمُنا الشَّهادَةَ الَّتي أَعْطاكَ إياها))
يطلب من الله أن يكرمه الله تعالى بالشهادة التي رزقها الله للسلطي.
5) أَفْتَرِحُ عُنوانًا آخَرَ لِلنَّصِّ، وَأُبُيِّنُ سَبَبَ اختياري:
أبطال من معركة الكرامة. لأن النص يتحدث عن عدد من الأبطال الذين سطروا بطولاتهم في المعركة.
6) أَخْتارُ الْعِباراتِ الَّتي يَتَشارَكُ فيها الْبَطَلانِ، وأكْتُبُها في الْفَراغِ:
- كان عاشقًا للطيران
- استشهد دفاعًا عن عروبة فلسطينن
- مض على درب كايد مفلح العبيدات ومحمد حمد الحنيطي
- استطاع أن يضرب العدو
- مضى على درب العزة والشهامة
7) أَقْرَأُ الْفِقْرَةَ الثّانِيَةَ في الصَّفْحَةِ (40)، وَأَسْتَنْتِجُ مِنْها الْفِكْرَةَ الرَّئيسَةَ، وأُرْفِقُها بِأَفْكارِ داعِمَةِ:
الْفِكْرَةُ الرَّئيسَةُ:
شجاعة موفق السلطي ومواقفه البطولية
الأَفكارُ الدّاعِمَةُ :
استشهاد العجلوني بعد استهدافه من رشاشات طائرات العدو
انسحاب طائرات العدو بعد دقائق معدودة من المعركة