أَصِفُ مَا أَرَاهُ فِي الصُّورَةِ الْآَتِيَةِ:
أرى في الصورة مطار
أَرْسُمُ حَوْلَ رَمْزِ الْإِجَابَةِ الصَّحِيحَةِ مِمَّا يَأْتِي:
¤ تُحِبُّ سَلْمَى:
أ. أَهْلَهَا وَعُصْفُورَهَا. ب.وَطَنَهَا وَمَدْرَسَتَهَا. ج. أَهْلَهَا وَوَطَنَهَا.
¤ تَقْضِي سَلْمَى عُطْلَتَهَا الصَّيْفِيَّةَ فِي:
أ. بَلَدِهَا الْأُرْدُنِّ. ب.بِلَادٍ عَرَبِيَّةِ. ج. بِلَادِ أُورُوبيَةٍ.
¤ تُسَاعِدُ سَلْمَى جَدَّهَا وَجَدَّتَهَا فِي:
أ. تَنْظِيفِ الْحَدِيقَةِ. ب. زِرَاعَةِ الْبُسْتَانِ. ج. قَطْفِ الْعِنَبِ وَالتِّينِ.
أَرْسُمُ إِشَارَةَ بِجَانِبِ الْمَكَانِ الَّذِي وَرَدَ فِي النَّصِّ الْمَسْمُوعِ:
أَصِلُ بَيْنَ كُلِّ صُورَةٍ وَالْكَلِمَةِ الدَّالَةِ عَلَيْهَا:
أَصِلُ بَيْنَ النَّتِيجَةِ وَالسَّبَبِ الْمُنَاسِبِ لَهَا:
لِأَنَّهَ تُحِبُّ الْعَوْدَةَ إِلَى وَطَنِهَا الْأُرْدُنِّ. | نُحِبُّ سَلْمَى التَّعَرُّفَ عَلَى بِلادٍ وَشُعُوبٍ؛ |
لِأَنَّهَتَبَنِي صَدَاقَاتٍ مَعَ أَطْفَالٍ مِثْلِهَا. | تأْخُذُ سَلْمَى مَعَهَا صُورَةً لِجَدِّهَا وَجَدَّتِهَا؛ |
لِأَنَّهَا تُحِبُّ جَدَّهَا وَجَدَّتَهَا كَثِيرًا. | تَفْرَحُ سَلْمَى عِنْدَ الْهُبُوطِ فِي مَطَارِ الْمَلِكَةِ عَلْياَءَ الدَّوْلِي ؛ |
أُرَتِّبُ الْأَحْدَاثَ الْأتِيَةَ وَفْقَ تَسَلْسُلٍ حُدُوثِهَا بِكِتَابَةِ الرَّقَمِ الْمُنَاسِبِ فِي ç (3)
ç (3) عِنْدَمَا تُسَافِرُ سَلْمَى مُدَّةً طَوِيلَةً تَأْخُذُ مَعَهَا عَلَمًا صَغِيرًا، وَصُورَةً لِجَدِّهَا وَجَدَّتِهَا.
ç (4) كُلَّمَا شَعَرَتْ سَلْمَى بِاشْتِيَاقِ لِلْعَوْدَةِ تَتَذَكَّرُ عُطْلَتَهَا الصَّيْفِيّةَ.
ç (1) تَعِيشُ سَلْمَى فِي الْخَارِجِ بِسَبَبِ طَبِيعَةِ عَمَلٍ وَالدِهَا.
ç (2) تَفْرَحُ سَلْمَى بِعَوْدَتِهَا إِلَى وَطَنِهَا الْأُرْدُنِّ.
أُلَوِّنُ الْعُنْوَانَ الْمُنَاسِبَ لِلنَّصِّ الَّذِي اسْتَمَعْتُ إِلَيْهِ:
أَتَذَوَّقُ الْمَسْمُوعَ وَأَنْقُدُهُ:
قَالَتْ سَلْمَى: "الْعُصْفُورُ يُحِبُّ عُشَّهُ، وَالْإِنْسَانُ يُحِبُّ الْمَكَانَ الَّذِي يَسْكُنُهُ، وَأَنَا
أَيْضًا ... أُحِبُّ غُرْفَتِي ... بَيْتِي ... أَهْلِي وَأَصْدِقَائِي ... وَطَنِي".
هَلْ أُوَافِقُ سَلْمَى فِي مَا قَالَتْهُ؟ أُبَرِّرُ إِجابَتِي.
نعم ؛ لأن كل إنسان يحب بيته ووطنه ويتعلق به فيصبح جزءً منه