1) أُبَيِّنُ المقصود بكلٍّ من المصطلحات الآتية:
أ. الإعجاز العلمي: يتمثَّل في الإشارات والحقائق العلمية التي وردت في القرآن الكريم، وتوصَّل إليها العلم التجريبي، بعد ذلك، ولم يكن التوصُّل إليها وإدراكها مُمكِنًا زمن نزول القرآن الكريم، ثم تمكَّن العلماء من اكتشافها في ظلِّ تطوُّر وسائل البحث العلمي والتكنولوجي.
ب. الإعجاز الغيبي: هو إخبار القرآن الكريم بأمور وأحداث سوف تقع مستقبلًا، ثم وقعت كما أخبر بها القرآن.
ج. الإعجاز التشريعي: هو ما جاء في القرآن الكريم من تشريعات قادرة على تنظيم حياة الناس، والارتقاء بهم في مختلف مناحي الحياة على نحوٍ يفوق ما عرفته البشرية، وعجزت عنه في جميع أزمانها.
2) أَتَدَبَّرُ الآيات الكريمة الآتية، ثمَّ أُبَيِّنُ وجه الإعجاز في كلٍّ منها:
3)
4) أختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
1. إحدى العبارات الآتية صحيحة فيما يتعلق بإعجاز القرآن الكريم:
أ. يجوز استخدام الفرضيات العلمية غير الثابتة في تفسير القرآن الكريم.
ب. يقتصر إعجاز القرآن الكريم على وجه واحد.
ج. الإعجاز البياني يشمل جميع سور القرآن الكريم وآياته من حيث دقة نظمها وألفاظها.
د. أخبار الغيب في القرآن الكريم ليست من أوجه إعجازه.
2. أعظم أوجه الإعجاز القرآني هو الإعجاز:
أ. العلمي. ب. البياني. ج. الغيبي. د. التشريعي.
3. الأصل في القرآن الكريم أنه كتاب:
أ. هداية وإرشاد. ب. أحكام وتشريعات. ج. بلاغة وفصاحة. د. إخبار عن الغيب.
