اسئلة الدرس
الفكرةُ الرئيسةُ
- أُلخِّصُ الاثار الاقتصادية الايجابية للسياحة.
1- زيادةُ الدخلِ القوميِّ للدولةِ وتوفيرُ العملاتِ الصعبةِ
2- توفيرُ فرصِ العملِ
3- تحفيزُ النموِّ الاقتصاديِّ والأثرِ المُضاعفِ
- اشرحُ العواملَ التي ساعدَت على تقدُّمِ حركةِ السِّياحةِ الدوليَّةِ.
1- ساعدَت التشريعاتُ العماليَّةُ وزيادةُ أوقاتِ الفراغِ والإجازاتِ المدفوعةِ للأفرادِ على استغلالِها في السفرِ والترحالِ للمتعةِ وتحسينِ مستوى الصحَّةِ النفسيَّةِ لهمُ.
2- أسهمَ التقدُّمُ الاقتصاديُّ وارتفاعُ مستوى دخلِ الفردِ ومستوى المعيشةِ لهُ في تقدُّمِ حركةِ السِّياحةِ.
3- أدَّى تطوُّرُ المواصلاتِ ووسائلِ الإعلامِ إلى زيادةِ رغبةِ الأفرادِ في السفرِ وزيارةِ المناطقِ السِّياحيَّةِ في العالمِ.
4- زيادةِ فرصِ التعليمِ ووعي الأفرادِ وإدراكِ العديدِ منَ الدولِ أهمِّيَّةَ السِّياحةِ دورٌ في تشجيعِ هذهِ الدولِ على إقامةِ مشروعاتِ التنميةِ السِّياحيَّةِ وإزالةِ معوِّقاتِ الحركةِ السِّياحةِ.
5- انخفاضِ أسعارِ الرحلاتِ التي شجَّعَت الأفرادَ على السِّياحةِ والسفرِ إلى مختلفِ دولِ العالمِ.
- أُحدِّدُ اهمية المحافظة على الموارد السياحية في الاردن
ان المحافظة على موارد السياحة في غاية الاهمية لضمان استمرارية تدفق السياح الذي بدورة يحقق العديدِ منْ فُرصِ العملِ، وتحفيز النموالاقتصادِ المحليِّ للدولةِ، وتنميةِ المجتمعات اقتصاديا واجتماعيا.
2- المُصطلحاتُ:
الدخلِ القوميِّ: هو مجموع قيم السلع والخدمات المنتجة في الاقتصاد الوطني لدولة معينة خلال عام معين
حركة السياحة الدولية: هي انتقال الافراد عبر حدود الدول بغرض السياحة وتتأثر هذه الحركة بالظروف السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تسود العالم.
3- التفكيرُ الناقدُ
- أُحلِّلُ كيفَ تُسهمُ زيادةُ وعي المواطنِ في تطويرِ النشاطِ السِّياحيِّ.
1- يشكل وعي المواطنين أحد أهم الوسائل للحفاظ على الآثار والمتاحف من السلوكيات والممارسات السلبية التي من شأنها تغيير المعالم الاثرية واتلافها.
2-ترتبط السياحة بدرجة وعي المجتمع فكلما ارتفع الوعي السياحي زادت حركة التنمية وانعكاستها على النواحي الاقتصادية والاجتماعية.
3- توعية المواطنين باهمية الأمن السياحي يساهم بتحقيق الرفاه الاقتصادي، اذ تنعدم الحركة السياحية في الدول التي يسودها الحروب الاهلية والاضطرابات السياسية .
- ما النتائجُ المُترتِّبةُ على تحوُّلِ اقتصادِ الدولةِ الكلِّيِّ إلى قطاعِ السِّياحةِ.
إنَّ الاعتمادَ الكلِّيَّ على نشاطِ السِّياحةِ يُعرِّضُ اقتصادَ الدولةِ للخطرِ، ويُسبِّبُ الركودَ الاقتصاديَّ خاصَّةً إذا تعرَّضَتِ الدولةُ للكوارثِ الطبيعيَّةِ، أو الحروبِ.