يوجد في المملكة الأردنية الهاشمية أنواع عديدة من الأشجار الحرجية تنتشر في أماكن متنوعة مثل:
- الغابات
- الحدائق العامة
- المنتزهات
- الحدائق المنزلية
- حول البساتين
تصنف الأشجار الحرجية إلى صنفين :
- الأشجار الحرجية المخروطية : وهي أشجار تنتج بذورًا داخل مخاريط خشبية، وتكون أوراقها إبرية مثل الصنوبر، السرو، والثويا.
- الأشجار الحرجية عريضة الأوراق:
وتشمل البلوط، والخروب، والكينا، والحور، والصفصاف، والزيتون البري
للأشجار الحرجية تأثيرات إيجابية على الإنسان والبيئة والاقتصاد .
الأهمية البيئية لأشجار الحرجية
1- امتصاص غاز ثاني اكسيد الكربون واستخدامه في عملية البناء الضوئي وتزويد الجو بغاز الأكسجين.
2- حفظ التربة من الإنجراف.
3- امتثاث جزء كبير من الغازات السامة.
4- امتصاص الضجيج والأصوات العالية.
5- توفير بيئة مناسبة للكثير من أنواع الحيوانات و الطيور.
6- تلطيف الجو نتيجة عملية النتح.
7- تزيين الطرق و الساحات.
الفوائد الإقتصادية للإشجار الحرجية الآتية:
- إنتاج الأخشاب التي تستخدم في صناعة الأثاث المنزلي،و الورق ، والفحم النباتي و حطب الوقود.
- إنتاج الثمار والبذور التي تستخدم في تغذية الإنسان و الحيوان وصناعة الأدوية.
- إنتاج الصمغ و المطاط والفلين الي تستخدم في الصناعات المتعددة.
- تشجيع السياحة عن طريق توفير الأماكن المناسبة لها.
تزرع غراس الأشجار الحرجية في شهر كانون الثاني بعد سقوط كمية كافية من الأمطار و تستمر زراعتها حتى منتصف شهر آذار