أخْتَبِر مَعْلوماتي
1- أُبيُِّن مفهوم الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر.
الجواب
دعوة النّاس إلى كلّ خير وفضيلة، ونهيهم عن كلّ شرّ ورذيلة.
2- أَسْتَنْتِجُ دلالة النّصوص الشّرعيّة الآتية:
أ. قال تعالى: ﴿وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾.
ب. قال تعالى: ﴿أَتَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبِرِّ وَتَنْسَوْنَ أَنْفُسَكُمْ وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتَابَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ﴾.
ج. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «والّذي نفسي بيدِه لتَأمرُنَّ بالمعروفِ ولتَنهوُنَّ عن المنكرِ أو ليُوشِكَنَّ اللهُ أن يَبعثَ عليكمْ عقابًا منهُ فتدعونهُ فلا يَستجيبُ لكمْ".
الجواب
أ. وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر؛ لأن في ذلك نيل السّعادة والفلاح في الدّنيا والآخرة.
ب. يجب على الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر العمل بما يأمر النّاس به، والبعد عما ينهى عنه.
ج. تحذير رسول الله صلى الله عليه وسلم من ترك الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر، وما يترتب عليه من استحقاقَ العذاب وعدمَ إجابة الدُّعاء،
3- أُعَدِّدُ أثرين من الآثار المترتّبة على ترك الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر.
الجواب
1- انتفاء صفة الخيريّة عن الأمّة.
2- انتشار أسباب الفساد وسوء الأخلاق في المجتمع.
4- أُعلِّلُ ما يأتي:
أ . وجوب علم الدّاعية بما يأمر به أو ينهى عنه.
ب . حُرمة نهي المسلم عن فعل مع الإتيان بمثله.
الجواب
أ. كي لا يضرّ مجتمعه بإيقاعهم في المفاسد الّتي يسبّبها الجهل.
ب. لأنّ القدوة الحسنة لها أثرها في الآخرين أكثر من القول.
5- أَختارُ الإجابة الصّحيحة في كلٍّ مما يأتي:
1. يعدّ الأمر بالمعروف والنّهي عن المنكر واجبًا على:
أ. كلّ مسلم ومسلمة.
ب. أهل العلم فقط.
ج. أصحاب السُّلطة فقط.
د . على الرّجال فقط.
2. الحالة الّتي يلجأ المسلم عندها إلى تغيير المنكر بالقلب:
أ . إن كان من العلماء والمصلحين.
ب. إن رأى الرّجل مُنكَرًا في أهل بيته.
ج. إن كان صاحب مسؤوليّة وسلطة.
د . إن عجز عن التّغيير باليد أو التّغيير باللّسان.