الفكرةُ الرئيسةُ
- أبيّنُ أهدافَ تأسيسِ الأُمَمِ المتحدةِ.
- الحفاظُ على السِّلمِ والأمنِ الدَّوْليَّينِ.
- تعزيزُ التعاونِ الدَّوْليِّ في المجالاتِ الاقتصاديةِ والاجتماعيةِ والبيئيةِ.
- حمايةُ حقوقِ الإنسانِ وتعزيزُها دونَ تمييزٍ بسببِ الجنسِ أوِ اللغةِ أوِ الدينِ، وتحقيقُ المساواةِ.
- أعدّدُ أجهزةَ الأُمَمِ المتحدةِ.
- الجمعيةُ العامّة
- مجلسُ الأمنِ
- المجلسُ الاقتصاديُّ والاجتماعيُّ
- مجلسُ الوصايةِ
- محكمةُ العدلِ الدَّوْليةُ
- الأمانةُ العامّةُ
- أحدّدُ موقعَ مقرِّ محكمةِ العدلِ الدَّوْليةِ.
تقع في لاهاي - هولندا
المصطلحاتُ: أوضّحُ المقصودَ بكلٍّ ممّا يأتي:
- الأُمَمُ المتحدةُ: مُنظَّمةٌ دَوْلِيَّةٌ تأسّسَتْ عامَ 1945 في أعقابِ الحربِ العالميةِ الثانيةِ، وعددُ أعضائِها 193، وهيَ معنيّةٌ بالحفاظِ على السِّلمِ والأمنِ الدَّوْليَّينِ، وتتكوَّنُ منْ ستّةِ أجهزةٍ رئيسةٍ
- مجلسُ الوصايةِ: مجلس انشئ لتوفيرِ الإشرافِ الدَّوْليِّ على أحدَ عشرَ إقليمًا مشمولًا بالوصايةِ تُديرُها سبعُ دُوَلٍ أعضاءٍ، ولضمانِ اتّخاذِ الخطواتِ الملائمةِ لتحضيرِ هذِهِ الأقاليمِ للحكمِ الذاتيِّ أوِ الاستقلالِ
- محكمةُ العدلِ الدَّوْليةُ: هيَ الجهازُ القضائيُّ الرئيسُ للأُمَمِ المتحدةِ وأعلى هيئةٍ قضائيةٍ دَوْلِيَّةٍ.
- الأمينُ العامُّ: لمسؤول الإداري الأول للأمم المتحدة ورئيس الأمانة العامة للأمم المتحدة.
التفكيرُ الناقدُ( إجابة مقترحة )
- تتمتع بعض الدول بحق النقض ( الفيتو) ما المبرر برأيي؟
تمتلك هذه الدول صفة اعتبارية على مستوى العالم باعتبارها هي الدول الأقوى وهي مراكز توازن القوى في العالم.
- لماذا اختيرت لاهاي مقراً محكمةِ العدلِ الدَّوْليةِ؟
- هو معتمد على طلب قديم من هولندا ليكون قصر السلام مقر للمحكمة وبذات الوقت ليكون بعيد عن مناطق الضغط وصنع القرار في الامم المتحدة في نيويورك.
- كيف يمكن تقييم دور الامم المتحدة في حل النزاعات الدولية
- (إجابة مقترحة) اعتقد أن الأمم المتحدة تبذل جهود كبيرة في حل النزاعات الدولية وبشكل عادل لكثير من الأطراف.
العمل الجماعي:
أتعاون مع أفراد مجموعتي وبالاستعانة بشبكة الانترنت على كتابة تقرير عن دور الأردن في رئاسة مجلس الأمن ثم نعرض ما نتوصل إليه أمام زملائي/ زميلاتي.
تولى الأردن رئاسة مجلس الأمن الدولي عدة مرات، وكان له دور اً بارزاً في تعزيز السلم والأمن الدوليين. في عام 2014، تولى الأردن رئاسة المجلس ، حيث ركز على قضايا الشرق الأوسط، بما في ذلك الأزمة السورية والقضية الفلسطينية. كما عمل الأردن على تعزيز التعاون الدولي لمكافحة الإرهاب والتطرف.
خلال فترة رئاسته، سعى الأردن إلى تعزيز الحوار والتفاهم بين الدول الأعضاء في المجلس، وعمل على تقديم مبادرات تهدف إلى تحسين الأوضاع الإنسانية في مناطق النزاع. كما لعب دورًا مهمًا في تسليط الضوء على قضايا اللاجئين والمشردين داخليًا، خاصة في ظل الأزمة السورية التي أثرت بشكل كبير على الأردن والدول المجاورة.