1) أُبَيِِّّنُ مفهوم كلٍّ ممّا يأتي:
أ. الأمن الغذائي: هو توفير الغذاء الصِّحِّي الكافي الذي يلبّي حاجات أفراد المجتمع في مختلف الظروف.
ب. نظام الحِسْبة: نظام للرقابة على الأماكن العامَّة، مثل الأسواق، تُشرِف عليه هيئة مُكلَّفة من ولي الأمر؛ صيانةً للمجتمع، وحفظًا للدين، وتحقيقًا لمصالح الناس.
2) أُحَدِّدُ مظاهر عناية الإسلام بالثروة الحيوانية.
أ. دعا إلى تربية الأنعام، والاعتناء بها، وتوفير الطعام والماء لها، وعدم إيذائها.
ب. نهى عن الصيد الجائر، مثل الصيد للهو والعبث.
3) أَذْكُرُ أهمية تحقيق الأمن الغذائي للمجتمعات.
أ. يُعَدُّ الأمن الغذائي ركيزة من ركائز الحياة المستقرة الآمنة، لجميع الناس.
ب. هو من أعظم نِعَم الله تعالى على الإنسان.
4) أَخْتارُ الإجابة الصحيحة في كلٍّ ممّا يأتي:
1. قال تعالى: ﴿وضرب الله مثلًا قرية كانت آمنة مطمئنة يأتيها رزقها رغدًا من كل مكان فكفرت بأنعم الله فأذاقها الله لباس الجوع والخوف بما كانوا يصنعون﴾. أشارت الآية الكريمة إلى تشريع إسلامي يؤدّي إلى تحقيق الأمن الغذائي، هو:
أ. العناية بالزراعة. ب. الالتزام بتقوى الله تعالى.
ج. العناية بالأسواق. د. العناية بالثروة الحيوانية.
2. من الإرشادات التي يُنصَح بها للعناية بالزراعة:
أ. تربية الأنعام. ب. العناية بالأسواق.
ج. استصلاح الأراضي. د. الاعتدال في تناول الطعام والشراب.
3. من أُسس الأمن الغذائي التي اتَّبعها سيِّدنا يوسف عليه السلام:
أ. العناية بالثروة الحيوانية. ب. إدارة التخزين.
ج. النهي عن الإسراف. د. العناية بالأسواق.
4. قال تعالى: ﴿وكلوا واشربوا ولا ت سرفوا إنه لا يحب الم سرفين﴾، أشارت الآية الكريمة إلى تشريع إسلامي يؤدّي إلى تحقيق الأمن الغذائي، هو:
أ. الاعتدال في تناول الطعام والشراب. ب. العناية بالأسواق.
ج. العناية بالزراعة. د. تحريم الاحتكار.