العودة الى الدروس
أَثَّرَتِ الْأَنْشِطَةُ الْبَشَرِيَّةُ في مُعْظَمِ الْأَحْيانِ في الْبيئَةِ بِصورَةٍ سَلْبِيَّةٍ، وَهذا ما أَدْرَكَهُ الْإِنْسانُ في الْوَقْتِ الْحاضِرِ؛ فَسَعى إلى الْمُحافَظَةِ عَلَيْها وَإِعادَةِ التَّوازُنِ إِلَيْها.