العلوم الإسلامية فصل ثاني

الأول ثانوي أدبي

icon

أختبر معلوماتي

1. أُبيِّنُ معنى قول سيدنا محمّد ﷺ: "البَرَكَةُ مَعَ أَكابِرِكُمْ".

  • بيَّن الإسلام أنَّ لكبار السنِّ مكانةً كبيرة في مجتمعهم على الرغم من ضعفهم وحاجتهم إلى غيرهم.
  • حيث عدّهم الإسلام من أسباب البركة والخير والنّصر في المجتمع

 

2. أُعدِّدُ ثلاث صور للرعاية الأسريّة لكبار السنّ.

  • الإحسان إليهم.
  • وتوفير السكن المناسب لهم.
  • والتلطّف والتأدّب معهم في الأقوال والأفعال.
  • والدعاء لهم.
  • واحترام آرائهم.
  • وتقديمهم في المجالس.
  • ومشاركتهم الطعام والشراب.
  • والاهتمام بنظافتهم وملبسهم.
  • ومساعدتهم على تناول الدواء.

 

3. أَستنتِجُ صور رعاية كبار السنّ من النّصوص الشرعيّة الآتية:
أ‌. قال تعالى: (قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ﴾.

  • الرعاية الصّحيّة

ب‌. قال رسولُ الله ﷺ لأبي بكرٍ رضي الله عنه لمّا جاء بوالده أبي قحافة: "لو أقرَرْتَ الشَّيخَ في بَيْتِه لأَتيناهُ".

  • الرعاية النّفسيّة

ج. قال رسول الله ﷺ: (كَبِّرِ الكُبْرَ).

  • الاستفادة من تجاربهم وحكمتهم


 4. أُوضِّحُ كيف أستطيع تأدية حقّ الرعاية النّفسيّة لكبار السن.

  • مراعاة مشاعرهم وأحاسيسهم.
  •  ومخاطبتهم بأفضل الأسماء والألقاب وأحبّها إلى قلوبهم.
  • والإصغاء إليهم وبدؤهم بالسلام.

 

5. أَتَأَمَّلُ الموقف الآتي، ثمّ أُجيبُ عن الأسئلة التي تليه:
قال: "ما أَنْصَفْناكَ، إِنْ أَكَلْنا شَبِيبَتَكَ"، ثُمَّ كَتَبَ إِلَى عُمّالِهِ أن ينظروا أمثال هذا الشيخ ويرعوا شؤونهم ويعطوهم من بيت المال.
   أ‌. من قائل جملة: (ما أَنْصَفْناكَ)؟

  • عمر بن الخطاب رضي الله عنه.

  ب. ما المناسبة التي قيلت فيها؟

  • أبْصَرَ عُمَرُ بنُ الخَطَابِ رضي الله عنه شَيْخًا من غير المسلمين ممن يعيش في المجتمع الإسلامي، يَسْأَلُ الناس حاجةً.

   ج. ما القرار الذي اتُّخِذ بشأن الشيخ وأمثاله؟

  • كَتَبَ عُمَرُ بنُ الخَطَابِ رضي الله عنه إِلى عُمَالِهِ أَن ينظروا أمثال هذا الشيخ ويرعوا شؤونهم ويعطوهم من بيت المال.