أختبر معلوماتي
1. أُبيِّنُ معنى قول سيدنا محمّد ﷺ: "البَرَكَةُ مَعَ أَكابِرِكُمْ".
- بيَّن الإسلام أنَّ لكبار السنِّ مكانةً كبيرة في مجتمعهم على الرغم من ضعفهم وحاجتهم إلى غيرهم.
- حيث عدّهم الإسلام من أسباب البركة والخير والنّصر في المجتمع
2. أُعدِّدُ ثلاث صور للرعاية الأسريّة لكبار السنّ.
- الإحسان إليهم.
- وتوفير السكن المناسب لهم.
- والتلطّف والتأدّب معهم في الأقوال والأفعال.
- والدعاء لهم.
- واحترام آرائهم.
- وتقديمهم في المجالس.
- ومشاركتهم الطعام والشراب.
- والاهتمام بنظافتهم وملبسهم.
- ومساعدتهم على تناول الدواء.
3. أَستنتِجُ صور رعاية كبار السنّ من النّصوص الشرعيّة الآتية:
أ. قال تعالى: (قَالَتَا لَا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ﴾.
- الرعاية الصّحيّة
ب. قال رسولُ الله ﷺ لأبي بكرٍ رضي الله عنه لمّا جاء بوالده أبي قحافة: "لو أقرَرْتَ الشَّيخَ في بَيْتِه لأَتيناهُ".
- الرعاية النّفسيّة
ج. قال رسول الله ﷺ: (كَبِّرِ الكُبْرَ).
- الاستفادة من تجاربهم وحكمتهم
4. أُوضِّحُ كيف أستطيع تأدية حقّ الرعاية النّفسيّة لكبار السن.
- مراعاة مشاعرهم وأحاسيسهم.
- ومخاطبتهم بأفضل الأسماء والألقاب وأحبّها إلى قلوبهم.
- والإصغاء إليهم وبدؤهم بالسلام.
5. أَتَأَمَّلُ الموقف الآتي، ثمّ أُجيبُ عن الأسئلة التي تليه:
قال: "ما أَنْصَفْناكَ، إِنْ أَكَلْنا شَبِيبَتَكَ"، ثُمَّ كَتَبَ إِلَى عُمّالِهِ أن ينظروا أمثال هذا الشيخ ويرعوا شؤونهم ويعطوهم من بيت المال.
أ. من قائل جملة: (ما أَنْصَفْناكَ)؟
- عمر بن الخطاب رضي الله عنه.
ب. ما المناسبة التي قيلت فيها؟
- أبْصَرَ عُمَرُ بنُ الخَطَابِ رضي الله عنه شَيْخًا من غير المسلمين ممن يعيش في المجتمع الإسلامي، يَسْأَلُ الناس حاجةً.
ج. ما القرار الذي اتُّخِذ بشأن الشيخ وأمثاله؟
- كَتَبَ عُمَرُ بنُ الخَطَابِ رضي الله عنه إِلى عُمَالِهِ أَن ينظروا أمثال هذا الشيخ ويرعوا شؤونهم ويعطوهم من بيت المال.