الدراسات الإسلامية فصل ثاني

التوجيهي أدبي

icon

التقويم والمراجعة     صفحة 91

1. أبيِّن مفهوم الإشاعة.

تداولُ خبرٍ مكذوب لا أصل له من الصحة، ونشره بين الناس من دون تثبّتٍ.

 

2. أوضِّح ثلاثة مخاطر لانتشار الإشاعة.

1- الوقوع في الإثم والمعصية.                   2- تضليل الرأي العام.                      3- تفكيك الروابط الاجتماعية.

 

3. أذكر وسيلة الوقاية من الإشاعة التي يشير إليها كلٌّ من النصين الشرعيين الآتيين:

النصّ الشرعي وسيلة الوقاية من الإشاعة
قال رسول الله ﷺ: (كَبُرَتْ خِيَانَةً أَنْ تُحَدِّثَ أَخَاكَ حَدِيثًا هُوَ لَكَ بِهِ مُصَدِّقٌ وَأَنْتَ لَهُ بِهِ كَاذِبٌ). حفظ اللسان
قال رسول الله (ومَنْ سَتَرَ مسلمًا سَتَرَه اللهُ في الدنيا والآخرة). الستر

 

4. أبين التوجيه القرآني للتعامل مع حادثة الإفك كما يشير إلى ذلك قوله تعالى: {يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ}.

 عدم الخوض في مثل هذا الحديث مرَّةً أخرى.

 

5. أوضِّح أثر تفعيل القوانين في الوقاية من انتشار الإشاعة.

يردع ضعاف النفوس عن الإساءة إلى الوطن وأبنائه.

يتحقق الوعي لدى أفراد المجتمع بضرورة التعاون على تحصين وطنهم من الإشاعة وحمايته من خطرها.

 

6. أضَعُ إِشارَةَ () بجانب العِبارة الصَّحيحةِ وإِشارةَ (x) بجانب العِبارةِ غير الصَّحيحةِ فيما يأتي:

أ. () الذي قال له نبينا محمد ﷺ:(كُفَّ عليكَ هذا) هو الصحابي معاذ بن جبل رضي الله عنه.

ب. () الكوارث الطبيعية هي من الظروف والأحوال التي تساعد على انتشار الإشاعة.

ج. (x) نزلت براءة أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها في سورة التوبة.

 

7. أختارُ الإجابة الصّحيحة في كل مما يأتي:

1.الذي تزَعَّم مهمة إشاعة الفاحشة بحق أم المؤمنين السيدة عائشة رضي الله عنها هو:

أ. صفوان بن المعطل                                  بعبد الله بن أبي بن سلول           

ج. اليهود                                                       د. كفّار قريش

 

2.النص الشرعي الذي يدل على ما أشاعته قريش بحق سيدنا محمد ﷺ هو قوله تعالى:

أ. قال الله تعالى: { قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}.

ب. قال الله تعالى: {وَقَالُوا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ اكْتَتَبَهَا فَهِيَ تُمْلَىٰ عَلَيْهِ بُكْرَةً وَأَصِيلًا}.

ج. قال الله تعالى: { إِنْ نَّقُولُ إِلَّا اعْتَرَاكَ بَعْضُ آلِهَتِنَا بِسُوءٍ}.

د. قال الله تعالى: {إِنْ هُوَ إِلَّا رَجُلٌ بِهِ جِنَّةٌ فَتَرَبَّصُوا بِهِ حَتَّىٰ حِينٍ}. 

                                           

3. معنى المفردة القرآنية (خَبَالًا) الواردة في قوله تعالى: {لَوْ خَرَجُوا فِيكُم مَّا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلَالَكُمْ يَبْغُونَكُمُ الْفِتْنَةَ وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ} هو:        

أ. قوَّةً                     ب. ضَعْفًا                        ج. فسادًا                          د. تردُّدًا