الإعلال
الإعلالُ: تغييرٌ يطرأُ على أحرف العلّةِ(ا- و- ي) في بعض الكلمات بقلبِها أو حذفها.
-
أسباب الإعلال:
-
مراعاةً لمناسبةِ الحركةِ والتّجانسِ الصّوتيّ
-
طلباً للخفّةِ عند النّطق
-
تخلُّصاً من التّقاءِ السّاكنين.
-
حالات الإعلالَ:
-
الإعلالَ بالقلب
-
الإعلالَ بالحذف
-
معرفةِ أصول الكلمة :
-
المجرّد:فَـ (صلْ) مجرّدُها (وصل)
-
المضارع :ومضارُع (قال، وشرى): (يقول، ويشري)
-
المصدرُ الثّلاثيّ كـ (السّعي) و(الرّضوان) لـ (سعى ورِضا)
-
مصدر المرّة:(هيبة واحدة) من (هاب)
-
المثّنى والجمع، فـ (العصا، والرّحى) مثنّاهما (عصوانِ، ورحيانِ)، والجمع (عصوات، ورحيات)
-
إسناد الفعل للتّاء،نحو: (دعا: دعوت) و(رمى:رميت)
-
ردُّ الجمع إلى المفرد، مثل: (نتائج) مفردها نتيجة، و(المصطفَين) مفردها مصطفى.
- حالات الإعلال بالقلب:
- تُقْلَبُ الواو والياء ألفاً إذا تحرَّكَتْ إحداهما، وسُبِقَتْ بفتحة.
- تُقْلَبُ الواو والياء همزة في حالتين هما:
* اسم الفاعل الثّلاثيّ الأجوف.
* إذا تطرّفت الواو والياء بعد ألف زائدة.
- يُقلبُ حرفُ المدّ الزّائد (الواو، الياء، الألف) في المفرد المؤنّث همزةً إذا وقع بعد ألف صيغة منتهى الجموع.
- تُقْلَبُ الواو ياء في ثلاث حالات هي:
* إذا تطرّفت الواو بعد كسر.
* إذا وقعت الواو ساكنة بعد كسر.
* إذا اجتمعت الواو والياء في كلمةٍ واحدةٍ، وكانت أوَّلاهما ساكنة