الْمُراجَعَةُ
الْفِكْرَةُ الرَّئيسَةُ:
- ما أَبْرَزُ تَطَوُّراتِ قِطاعِ التَّعْليمِ في عَهْدِ الْمَلِكِ عَبْدِ اللهِ الثّاني ابْنِ الْحُسَيْنِ؟
- مُنْذُ تَوَلّي الْمَلِكِ عَبْدِ اللهِ الثّاني ابْنِ الْحُسَيْنِ سُلُطاتِهِ الدُّسْتورِيَّةِ بَدَأَ مَشْروعُ حَوْسَبَةِ التَّعْليمِ في الْمَدارِسِ، وَذلِكَ بِإِنْشاءِ مُخْتَبَراتِ الْحاسوبِ فيها، وَتَنْفيذِ مُبادَراتٍ تَعْليمِيَّةٍ عَديدَةٍ، أَهَمُّها: التَّعْليمُ الْمِهْنِيُّ لِرَفْدِ سوقِ الْعَمَلِ، وَالتَّوَسُّعُ في مَرْحَلَةِ تَعْليمِ رِياضِ الْأَطْفال.
- افْتِتاحُ الْجامِعاتِ الْحُكومِيَّةِ وَالْخاصَّةِ وَكُلِّيّاتِ الْمُجْتَمَعِ.
- أُعَدِّدُ إِنْجازاتِ الْقِطاعِ الصِّحِّيِّ في الْأُرْدُنِّ.
اهْتَمَّتِ الدَّوْلَةُ الْأُرْدُنِيَّةُ مُنْذُ تَأْسيسِها في عَهْدِ الْإِمارَةِ بِالْقِطاعِ الصِّحِّيِّ، فَأُنْشِئَتْ أَوَّلُ دائِرَةٍ لِلصِّحَّةِ عامَ 1921م لِتَقْديمِ الرِّعايَةِ الصِّحِّيَّةِ لِلْمُواطِنينَ وَالْمُواطِناتِ، ثُمَّ تَطَوَّرَ الْقِطاعُ الصِّحِّيُّ في الْأُرْدُنِّ بَعْدَ الِاسْتِقْلالِ، وَذلِكَ بِإِنْشاءِ عَدَدٍ مِنَ الْمُسْتَشْفَياتِ الْحُكومِيَّةِ وَالْعَسْكَرِيَّةِ، مِثْلِ: مَدينَةِ الْحُسَيْنِ الطِّبِّيَّةِ، وَالْمَراكِزِ الصِّحِّيَّةِ، وَالْمُسْتَشْفِياتِ في الْقِطاعِ الْخاصِّ في أَنْحاءِ الْأُرْدُنِّ كافَّةً، وَازْدادَ عَدَدُ الْأَطِبّاءِ/ الطَّبيباتِ وَالصَّيادِلَةِ وَالْمُمَرِّضينَ/ الْمُمَرِّضاتِ، وَتَوَسَّعَتْ مِظَلَّةُ التَّأْمينِ الصِّحِّيِّ، وَازْدادَ دَعْمُ بَرامِجِ رِعايَةِ ذَوي الْإِعاقَةِ.
الْمُصْطَلَحاتُ: أُعَرِّفُ الْمَقْصودَ بِـ:
الِاتِّصالاتِ: شَبَكَةً مِنَ الْخُطوطِ الْبَرِّيَّةِ الَّتي تَصِلُ بَيْنَ الْمُدُنِ وَالْبَلْداتِ الْأُرْدُنِيَّةِ، وَطُرُقًا دَوْلِيَّةً تَصِلُهُ بِالدُّوَلِ الْمُجاوِرَةِ، وَمَطاراتٍ لِتَسْهيلِ نَقْلِ الرُّكّابِ وَالْبَضائِعِ.
التَّفْكيرُ النّاقِدُ وَالْإِبْداعِيُّ:( إجابة مقترحة)
- ما النَّتائِجُ الْإيجابِيَّةُ الْمُتَرَتِّبَةُ عَلى إِنْشاءِ الْجامِعاتِ وَكُلِّيّاتِ الْمُجْتَمَعِ في الْأْرْدُنِّ؟
التطور في الخدمات التعليمية وتعليم الكوادر البشرية المؤهلة والمتخصصة.
- ما أَهَمِّيَّةُ النُّهوضِ بِالْخِدْماتِ الصِّحِّيَّةِ وَالتَّعْليمِيَّةِ؟
تقديم خدمات نوعية للمواطنين.
من خلال الاعتماد على النقل العام والتقليل من استعمال وسائل النقل الخاصة وبالتالي يقل التلوث الهوائي الناتج من عوادم السيارات.