1) أُبَيِّنُ مفهوم كلٍّ ممّا يأتي:
أ. الاجتهاد في الشريعة الإسلامية : هو بذْل العالِم وُسْعه وطاقته في استنباط الأحكام الشرعية العملية التي لم يَرِدْ فيها نصٌّ قطعي يُبيّنِ الحُكْم بصورة مباشرة.
ب. الاجتهاد الجماعي : هو اجتهاد يصدر عن مجموعة علماء توافرت فيهم شروط الاجتهاد، وذلك بعد عرض مسألة أو قضية ما، ودراستها، ومناقشتها، وإبداء الرأي فيها، واتِّفاق الحاضرين أو أغلبهم عليها.
2) أُبَيِّنُ دلالة الآية الكريمة الآتية على الاجتهاد: قال تعالى:(فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول).
الاجتهاد واجب على علماء المسلمين في كلِّ عصر وذلك برَدِّ الأمر إلى الله تعالى والرسول صلى الله عليه وسلم عن طريق النظر في الكتاب والسُّنَّة بوصف كلٍّ منهما مصدرًا لاستنباط الأحكام الشرعية.
3) أَذْكُرُ ثلاثةً من الشروط الواجب توافرها في المُجتهِد.
أ. الإسلام، والعقل، والبلوغ.
ب. العدالة، والتقوى.
ج. العلم بأصول الشريعة الإسلامية.
د. التمكُّن من اللغة العربية.
هـ. العلم بأصول الفقه وقواعده، وفهم مقاصد الشريعة التي جاءت الشريعة لتحقيقها.
و. امتلاك مهارات البحث والتحليل والتفكير الناقد.
ز. الاطِّلاع على مُستجَدّات العصر، وظروف المجتمع، ومشكلاته، وتياراته الفكرية والسياسية والدينية.
ح . فهم المسألة المطروحة فهمًا دقيقًا.
4) أُعَدِّدُ اثنتين من مزايا الاجتهاد الجماعي.
أ. تمثيله رأي عدد أو جماعة.
ب. إقراره بعد كثير من المناقشات والمحاورات، وتقديم عديد من البحوث، واستعراض شامل لمختلف الأدلَّة.
ج. اعتماده على أصحاب الاختصاص من مختلف التخصُّصات العلمية، والطبية، والثقافية، والسياسية، والاجتماعية، والاقتصادية.
5) أَذْكُرُ ثلاثًا من مهام دائرة الإفتاء العام في الأردن.
أ. إصدار الفتاوى في الشؤون العامَّة التي تهمُّ جميع الناس، أو الشؤون الخاصَّة التي تتعلَّق بأفراد مُعيَّنين يطلبون الفتوى.
ب. إعداد البحوث والدراسات الإسلامية اللازمة في الأمور المُهِمَّة والقضايا المُستجَدَّة.
ج. إصدار مجلَّة علمية دورية مُتخصِّصة تُعْنى بنشر البحوث العلمية المُحكَّمة في علوم الشريعة الإسلامية والدراسات المُتعلِّقة بها.
6) أُعَلِّلُ ما يأتي:
أ. ظهور الاجتهاد الجماعي في العصر الحديث.
بسبب التقدّم الملحوظ في وسائل الانتقال من بلد إلى آخر، وسهولة التواصل بين العلماء.
ب. وجوب أنْ يكون المُجتهِد عالِمًا باللغة العربية.
ليكون قادرًا على فهم المعاني والدلالات لنصوص القرآن الكريم والسُّنَّة النبوية الشريفة.
7) أختار الإجابة الصحيحة في كل مما يأتي:
1. من المسائل التي يجوز الاجتهاد فيها:
أ. حُكمُ الصلوات الخمس. ب. التبرُّع بالأعضاء.
ج. أنصبة المواريث. د. حكم صيام شهر رمضان.
2. إحدى العبارات الآتية صحيحة فيما يتعلق بحكم الاجتهاد في الإسلام:
أ. مندوب للعلماء. ب. واجب على جميع أفراد الأمة.
ج. واجب على العلماء. د. مكروه، ولا يجوز استحداث أحكام جديدة.
3. حُكْم بيع الأعضاء هو:
أ. حرام. ب. مكروه. ج. جائز. د . مندوب.
