المعرفة
السؤالُ الأولُ: أذكرُ ثلاثَ فوائدَ وثلاثةَ أخطارٍ لوسائلِ التواصلِ الرَّقْميِّ.
الإجابة:
فوائد وسائل التواصل الرقمي:
1.سهولةُ الوصولِ والتواصلِ الفوريِّ معَ الأشخاصِ حولَ العالمِ بتكلفةٍ منخفضةٍ.
2.زيادةُ الكفاءةِ والإنتاجيةِ بتمكينِ العملِ منْ أيِّ مكانٍ، وتعزيزِ التعاونِ بينَ الأفرادِ.
3.تساعدُ مِنصاتُ التجارةِ الإلكترونيةِ في تسهيلِ شراءِ المنتجاتِ والخدماتِ عبرَ الإنترنتِ؛ ممّا يساعدُ الشركاتِ الصغيرةَ والمتوسطةَ في الوصولِ إلى أسواقٍ جديدةٍ.
أخطار وسائل التواصل الرقمي:
1.ازديادُ احتمالاتِ اختراقِ البياناتِ وسرقةِ المعلوماتِ الشخصيةِ والماليةِ.
2.يمكنُ أنْ يؤديَ الاعتمادُ المفرطُ عليها إلى الشعورِ بالعزلةِ والانفصالِ عنِ الواقعِ وإدمانِ الإنترنتِ.
3.يمكنُ اعتبارُ كثرةِ الإشعاراتِ والرسائلِ في هذهِ الوسائلِ سببًا رئيسًا في زيادةِ التشتتِ وفقدانِ التركيزِ؛ ممّا يؤثرُ في الإنتاجيةِ.
السؤالُ الثاني: أبيِّنُ الطرقَ التي أتبِعُها لتحقيقِ التوازنِ في استخدامِ وسائلِ التواصلِ الرَّقْميِّ.
الإجابة
1.حماية الخصوصية
2.الصحة النفسية
3.تعزيز الأمن الرقمي
4.الحفاظ على التفاعل الشخصي في المجتمع الرقمي.
المهارات
السؤالُ الأولُ: كيفَ يمكنُ أنْ أنشرَ الوعيَ عنْ أضرارِ وسائلِ التواصلِ الرقميِّ بينَ زُملائي؟
الإجابة:
1.من خلال الإذاعة المدرسية
2.من خلال عمل منشورات وتوزيعها بين الطلاب وأفراد المجتمع
3.من خلال عقد محاضرات توعوية واستضافة مختصين في هذا المجال.
السؤالُ الثانيُ: كيفَ يمكنُ للتكنولوجيا أنْ تساعدَ في تحقيقِ التوازنِ بينَ الحياةِ الرقميّةِ والحياةِالواقعيةِ؟
الإجابة:
1.إن التطور التكنولوجي قد وفر فرصًا جديدة للعمل عن بُعد، والتعليم الإلكتروني، وحتى للعلاج الطبي عبر الإنترنت. هذه الإمكانيات الكبيرة تعزز من إمكانياتنا وتوسع من آفاقنا.
2.الحياة الرقمية تسهم بشكل كبير في تسهيل حياة الإنسان المعاصر؛ فهي توفر لنا المعلومات بنقرة واحدة، وتتيح لنا التواصل مع أشخاص من جميع أنحاء العالم بسهولة .
3. التوازن بين الحياة الرقمية والحياة الحقيقية ليس مجرد خيار، بل هو ضرورة للحفاظ على صحتنا النفسية والجسدية. يجب علينا أن نتذكر دائمًا أن الحياة الحقيقية، بتجاربها وعلاقاتها، هي التي تضيف إلى حياتنا معنىً وعمقًا لا يمكن أن نجد مثله في العالم الافتراضي.
السؤالُ الثالثُ: ما العلاماتُ التي قدْ تشيرُ إلى أنَّني أستخدمُ وسائلَ التواصلِ الرقميِّ بشكلٍ مفرطٍ؟ وكيفَ يمكنُني معالجةُ ذلكَ؟
الإجابة:
1.إذا كانت نسبة استخدام التكنولوجيا ووسائل التواصل الرقمي يزيد عن 10% من وقتنا، حيث يجب اعتماد القاعدة 10/90، بحيث 90% من وقتنا يجب أن يكون للحياة الواقيعية والعلاقات الأجتماعية والتفاعلات الحقيية و10% للعلاقات الافتراضية.
2.في حال ظهور أعراض مرضية جسدية نتيجة الاستخدام المفرط،مثل آلام الرسغ،آلام الرقبة والظهر.
3.في حال ملاحظة انعزال الشخص عن الآخرين،وظهور بعض آثار الأمراض النفسية على الشخص.
يمكن معالجة ذلك من خلال:
1.تحديد الوقت محدد لاستخدام وسائل التواصل الرقمي في اليوم.
2. استخدام تقنيات معينة للحد من الوقت الذي نقضيه على الشاشات، مثل تطبيقات تتبع الاستخدام أو وضع “عدم الإزعاج” الذي يمنع التنبيهات غير الضرورية ويقلل من الإغراء بالتحقق المستمر من الهاتف.
3. بناء عادات رقمية صحية ومستدامة. على سبيل المثال، يمكن أن يكون تخصيص وقت يومي للتأمل أو ممارسة الرياضة من الوسائل الفعالة لإعادة التوازن النفسي والجسدي.
السؤالُ الرابع: أُكملُ الجدولَ الآتيَ عنْ طرقِ التواصلِ الرقْميّةِ والأضرارِ المحتملةِ لكلِّ وسيلةٍ:
