الفكرةُ الرئيسةُ:
- أُوضِّحُ الأسبابَ التي أسهمتْ في قيامِ التجارةِ الدوليّةِ.
- اختلافُ الموقعِ الجغرافيِّ واختلافُ المُناخِ والمواردِ الطبيعيّةِ.
- اختلافُ كلفةِ إنتاجِ السلَعِ والخِدْماتِ بينَ الدولِ.
- اختلافُ المستوى التِّقَنيِّ المستخدَمِ في الإنتاجِ مِنْ دولةٍ إلى أُخرى؛ إذْ تزدادُ جَوْدةُ الإنتاجِ معَ زيادةِ التقدُّمِ التِّقنيِّ والتكنولوجيِّ الذي يؤدّي إلى استغلالِ المواردِ بكفايةٍ عاليةٍ.
- الحاجةُ إلى الأسواقِ الخارجيّةِ لتصديرِ الفائضِ عَنِ الإنتاجِ المحلِّيِّ، وتلبيةِ الطلبَ مِنَ الدولِ الأُخرى على المنتَجاتِ.
- اختلافُ ميولِ المستهلِكينَ ورغباتِهِم، والرغبةُ في الحصولِ على مُنتَجاتٍ ذاتِ جَوْدةٍ عاليةٍ.
- أُبيِّنُ أهمِّيّةَ التجارةِ الدوليّةِ بوصفِها واحدةً مِنْ أهمِّ القطاعاتِ الاقتصاديّةِ في الدولِ.
- زيادةُ الدخلِ القوميِّ للدولةِ.
- تصديرُ الفائضِ مِنَ الإنتاجِ إلى الدولِ الأُخرى.
- الحصولُ على سلَعٍ أوْ خِدْماتٍ بجَوْدةٍ وأسعارٍ مُنافِسةٍ.
- إقامةُ عَلاقاتٍ وديّةٍ بينَ الدولِ، وإقامةُ تكتُّلاتٍ اقتصاديّةٍ دوليَّةٍ.
المصطلحاتُ:
- أوضِّحُ المقصودَ بالمصطلحاتِ والمفاهيمِ الآتيةِ:
- التجارةُ الدوليّةُ: عمليّةُ تبادلِ السلَعِ والخِدْماتِ ورؤوسِ الأموالِ والأيدي العاملةِ، وانتقالِها بينَ الأفرادِ والمؤسّساتِ والدولِ عبرَ حدودِها السياسيّةِ.
- الصادراتُ: وهُوَ عمليّةُ بيعِ السلَعِ والخِدْمات إلى دولٍ أُخرى
- الوارداتُ: عمليّةُ شراءِ السلَعِ والخِدْماتِ مِنْ دُوَلٍ أُخرى لاستخدامِها محليًّا
- العرْضُ: هُوَ مِقدارُ السلَعِ والخِدْماتِ التي يعرِضُها المنتِجينَ على المستهلِكينَ لشِرائِها بسعرٍ محدّدٍ.
- الطلَبُ: هُوَ حاجةُ المستهلِكينَ مِنَ السلَعِ والخِدْماتِ الراغبينَ بشرائِها مِنَ المنتِجينَ بالسعرِ الذي تُحدِّدهُ السوقُ.
- الميزانُ التجاريُّ. ويُعرَفُ الفرقُ بينَ قيمةِ الصادراتِ والوارداتِ
التفكيرُ الناقدُ:( اجابة مقترحة)
- تُعدُّ هولَندا أكبرَ دولةٍ مُصدِّرةٍ للأزهارِ في العالمِ.
- استغلال الظروف الطبيعية واستخدام الاساليب العلمية المتطورة مما مكنها من خفض قيمة الانتاج وبالتالي زيادة كميات التصدير
- ما النتائِجُ المترتِّبةُ عَلى زيادةِ الطلَبِ على سلعَةٍ ما.
- زيادة الطلب على سلعة ما يؤدي إلى ارتفاع اسعار تلك السلعة
6. ما النتائج المترتبة على التوازن بين العرض والطلب.
عدم حدوث عجز في الميزان التجاري