- الفكرةُ الرئيسةُ
- أوضّحُ أهميةَ التطوّرِ التكنولوجيِّ الزراعيِّ.
أسهمَ التطوّرُ في التكنولوجيا الزراعيةِ في توفيرِ مُعَدّاتٍ أكثرَ تقدُّمًا للحراثةِ والحصادِ، وفي أساليبِ الرِّيِّ، وتسميدِ التربةِ، ورَشِّ المُبيداتِ
- أعدّدُ تطبيقاتِ التطوّرِ التكنولوجيِّ على الزراعةِ.
- الهندسةُ الوراثيةُ (التعديلُ الوراثيُّ)
- تقنيةُ تهجينِ البذورِ
- عمليّاتِ الاستمطارِ.
- أذكرُ مجالاتِ التطوّرِ التكنولوجيِّ الصناعيِّ.
- توفّرَ الوقتَ والجهدَ، وزيادةِ الإنتاجِ، وتقليلِ الكلفةِ. واستخدام الشبكةُ العنكبوتيةُ (الإنترنت)، والبرامجُ الحاسوبيةُ، والذكاءُ الاصطناعيُّ، والتصنيعُ الذكيُّ وتقديمِ الخدماتِ الإلكترونيةِ عن بُعدٍ بمراقبةِ جودةِ الإنتاجِ الصناعيِّ، وتقصيرِ زمنِ الإنتاجِ.
- أبيّنُ أهميةَ التطوّرِ التكنولوجيِّ التجاريِّ.
زادَتْ عمليّاتُ التبادلِ التجاريِّ عبرَ الإنترنت وخدماتِ الدفعِ الإلكترونيِّو خَفضُ تكاليفِ النقلِ وانتشارِ خدمةِ توصيلِ السِّلَعِ والخدماتِ إلى المُستهلِكينَ في أماكنِ وجودِهِمْ، وأدَّتْ إلى تطويرِ تقنياتِ معلوماتِ الاتصالات ِ) التي تُسهمُ في تبسيطِ إجراءاتِ الجماركِ، وتقليلِ تكاليفِ عبورِ الحدودِ. كما أدّتْ تقنياتُ الذكاءِ الاصطناعيِّ إلى تقليلِ كلفةِ التخزينِ والوقتِ اللازمِ للإنتاجِ والتوزيعِ، وتسريعِ التوزيعِ للعُملاءِ، وتخطيطِ الطرقِ الأفضلِ للتسليمِ.
- أشرحُ دورَ التكنولوجيا البيئيّةِ في حمايةِ النظامِ البيئيِّ.
- الحدِّ من استهلاكِ الطاقةِ، وتقليلِ أيِّ ضررٍ يسبّبُهُ الإنسانُ للبيئةِ الماديةِ، والحدِّ من النُّفاياتِ والعملِ على تدويرها.
- استخدامُ مصادرِ الطاقةِ النظيفةِ؛ لتقليلِ نِسَبِ التلوُّثِ.
- توظيفُ تكنولوجيا الزراعةِ المُستدامةِ.
- معالجةِ الآفاتِ ، من دونِ اللجوءِ إلى استعمالِ المبيداتِ الضارّةِ والأسمدةِ الكيماويةِ.
- أُعطي أمثلةً على مشاريعِ الزراعةِ المُستدامةِ في الأردنِّ.
- مشروعُ تحريجِ جانبَيِ الطريقِ الصحراويِّ.
- تحريجُ واحةِ القطرانةِ وواحةِ الأبيضِ.
- وزراعةُ النخيلِ في منطقةِ الباقورةِ شماليَّ الأردنِّ.
- إطلاقُ برنامجِ التحريجِ باستخدامِ تقنيةِ الشرنقةِ، وإنتاجِها محليًّا عن طريقِ تحريجِ مئاتِ الدونماتِ في غابةِ الهيشةِ بمنطقةِ مَعانَ.
2- المصطلحاتُ:
- أوضّحُ المقصودَ بكلٍّ ممّا يأتي:
- التكنولوجيا البيئيةُ: التكنولوجيا المُستخدَمةُ لتقليلِ أيِّ مؤثِّراتٍ للنشاطاتِ البشريةِ على البيئةِ نتيجةَ التطوّرِ التكنولوجيِّ
- التصنيعُ الذكيُّ: نهجٌ حديثٌ في تصميمِ عمليّاتِ التصنيعِ، وتشغيلِها، وإدارتِها، باستخدامِ البرامجِ الحاسوبيةِ في التقنياتِ الحديثةِ المتطوّرةِ، وتقديمِ الخدماتِ الإلكترونيةِ عن بُعدٍ بمراقبةِ جودةِ الإنتاجِ الصناعيِّ، وتقصيرِ زمنِ الإنتاجِ
- الزراعةُ المُستدامةُ: وهيَ الأنشطةُ والممارساتُ الإنتاجيةُ النباتيةُ والحيوانيةُ التي تهدفُ لتلبيةِ احتياجاتِ الإنسانِ في مدّةٍ طويلةٍ ضمنَ شروطِ حمايةِ المواردِ الطبيعيةِ. وفيها يُرَكَّزُ على معالجةِ الآفاتِ وتناوبِ المحاصيلِ، من دونِ اللجوءِ إلى استعمالِ المبيداتِ الضارّةِ والأسمدةِ الكيماويةِ.
- الذكاءُ الاصطناعيُّ: خصائصُ معيّنةٌ تتّسمُ بها البرامجُ الحاسوبيةُ، تجعلُها تحاكي القُدُراتِ الذهنيةَ، وهوَ مجالُ علومِ الحاسوبِ المخصَّصِ لحلِّ المشكلاتِ المعرفيةِ المرتبطةِ عادةً بالذكاءِ البشريِّ، مثلِ: التعلّمِ، والإبداعِ، وتعرّفِ الصورِ
3- التفكيرُ الناقدُ
-
-
- أفسّرُ العلاقةَ بينَ زيادةِ الإنتاجِ الزراعيِّ وتطوّرِ التكنولوجيا.
-
- أسهمَ التطوّرُ التكنولوجي في زيادة الانتاج الزراعي من خلال توفيرِ مُعَدّاتٍ أكثرَ تقدُّمًا للحراثةِ والحصادِ، وفي أساليبِ الرِّيِّ، وتسميدِ التربةِ، ورَشِّ المُبيداتِ. واستخدام الهندسةُ الوراثيةُ (التعديلُ الوراثيُّ) وتقنيةُ تهجينِ البذورِ في مجالِ الزراعةِ الحديثةِ، وعمليّاتِ الاستمطارِ.
-
-
- أحلّلُ دورَ التكنولوجيا في الزراعةِ المُستدامةِ.
-
- وظفت التكنولوجيا بهدفُ تلبيةِ احتياجاتِ الإنسانِ في مدّةٍ طويلةٍ ضمنَ شروطِ حمايةِ المواردِ الطبيعيةِ. وفيها يُرَكَّزُ على معالجةِ الآفاتِ وتناوبِ المحاصيلِ، من دونِ اللجوءِ إلى استعمالِ المبيداتِ الضارّةِ والأسمدةِ الكيماويةِ.