أختَبِرُ معلوماتي
1) أُوَضِّحُ مفهومَ التفكرِ في خلقِ اللهِ تعالى.
الجواب
هو إعمالُ العقلِ عَنْ طريقِ التأمّلِ والتّدبرِ في دقةِ خلقِ اللهِ تَعالى وإتقانِهِ وعظمتِهِ؛ لأخذِ العبرةِ والعِظةِ واكتشافِ سننِ اللهِ تعالى.
2) أُبَيِّنُ مظاهرَ عظمةِ خلقِ اللهِ عزَّ وجلَّ ودقتِهِ في خلقِ:
أ. عينِ الإنسانِ
ب. دماغ الإنسان
الجواب
أ. إذا تأمّلَ الانسان في عينِهِ وجدَ أنَّ فيها ملاينَ الخلايا، مِنْ أجلِ الرُّؤيةِ الدقيقةِ.
ب. دماغَ الإنسانِ فيهِ مئاتُ الملاينِ مِنَ الخلايا العصبيةِ الّتي تعملُ وفقَ نظامٍ دقيقٍ محكَمٍ.
3) أُعَلِّل عدَّ التفكرِ والتأمّلِ أحدَ أهمِّ أسبابِ التقدمِ الحضاريِّ للبشريةِ.
الجواب
لِما ينتجُ عنهُ مِنْ أفكارٍ إبداعيةٍ تسهمُ في رقيِّ الحياةِ، فكثيرٌ مِنَ الاختراعاتِ والاكتشافاتِ كانَتْ نتيجةً لهذا التفكّرِ والتّدبُّرِ.
4) أعَدِّدُ مظهرَينِ يدلاّنِ على أهميةِ التفكرِ في خلقِ اللهِ تعالى.
الجواب
أ. عبادةٌ للهِ تعالى وتقرّبٌ إليهِ.
ب.يؤدّي إلى زيادةِ اليقينِ باللهِ تَعالى خالقِ هذا الكونِ ومبدعِهِ.
5) أَذكرُ دليلَينِ مِنَ القرآنِ الكريمِ على مجالاتِ التفكرِ في خلقِ اللهِ تعالى.
الجواب
أ. قالَ تعَالى: ﴿أَفَلَمْ يَنظُرُوٓاْ إِلَى ٱلسَّمَآءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَٰهَا وَزَيَّنَّٰهَا وَمَا لَهَا مِن فُرُوجٍ﴾.
ب. قالَ تَعالى: ﴿وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُم ۚ مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ﴾.